نشرت الكاتبة الصحيفة والاعلامية هبة عبد العزيز عبر صفحتها الشخصية فيس بوك وانستجرام تهنئة بمناسبة حلول ذكرى العاشر من رمضان والتي حقق خلالها الجيش المصري احد أعظم انتصارته عبر التاريخ على العدو الصهيوني في السادس من أكتوبر عام ١٩٧٣..

ودونت مدير وحدة المرأة وقضايا المجتمع عباراة قالت فيها:

سمينا وعدينا وإيد المولى ساعدتنا.

.

شقينا طريق النصر.. ورجعنا ابتسامة مصر..

خيوط الفجر بتنوّر  … وكل الشعب بيكّبر..

و فى رمضان وبالإيمان أراضينا بتتحرّر..

كل سنة وكلنا طيبين وبخير وسلام ومحبة وآمن وآمان بمناسبة الذكرى الخالدة لنصر  العاشر من رمضان.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: كلنا إيد واحدة

في زمن المفاجآت والأحداث العاصفة التي تهب فجأة على منطقة الشرق الأوسط، يثبت الشعب المصري تحت قيادة الرئيس البطل عبد الفتاح السيسي ومواقفه الثابته الحكيمة انه مع قيادته أيد واحدة ويزداد تماسكا امام التحديات 

فقد استيقظ العالم منذ أيام على الضربة الإسرائيلية ضد إيران، والرد الإيراني واشتعال المنطقة .

الحمد لله، أن مصر بفضل حكمة قيادتها السياسية، ووعي شعبها، تعيش حالة من التماسك والاستقرار، وسط محيط مضطرب تتقاذفه الأزمات والصراعات. 

فالشعب المصري ذو الحضارة الضاربة في عمق الزمن يعرف جيدا أن استقرار الدولة هو أساس الحفاظ عليها 

وفي هذه الأجواء المتوترة، جاء اجتماع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء مع الوزراء المعنيين بالأمن الغذائي والطاقة والكهرباء، في رسالة واضحة بأن الدولة تتحرك بشكل استباقي لحماية المواطن وتأمين احتياجاته من الوقود والكهرباء مع دخول فصل الصيف، وتحصين البلاد من أي آثار جانبية قد تترتب على التصعيد في منطقة الخليج أو الشرق الأوسط.

نعلم جميعًا أن منطقتنا تمر الآن برياح عاصفة، لكن مصر ـ بحمد الله ـ لديها رؤية واضحة لتأمين حدودها وحماية أمنها القومي في كل الاتجاهات، من الحدود الغربية مع ليبيا، إلى الحدود الجنوبية مع السودان، إلى جبهة البحر الأحمر وباب المندب، وصولاً إلى الشمال الشرقي حيث تظل القضية الفلسطينية حاضرة في القلب والوجدان والموقف السياسي المتزن الذي يحرص على الحل العادل دون مغامرات ولا مزايدات.

وهنا، لا يمكن إغفال تلك المحاولات المستمرة التي تحاول استدراج مصر إلى الفوضى، كما رأينا مع ما سُمي بـ”قافلة الصمود” التي تحركت من الخارج تحت لافتة المساعدات، بينما تخفي خلفها نوايا خبيثة في توقيت بالغ الحساسية. لكن مصر ـ قيادةً وشعبًا ـ كانت وستظل يقظة لهذه السيناريوهات المتكررة.

علينا اليوم أن نكون جميعًا أيد واحدة خلف قيادتنا السياسية ، وأن ننتبه لمخططات من يسعون لإرباك الداخل عبر الفوضى أو التحريض ..هذه المرحلة هي وقت الثبات والالتفاف حول الوطن.

مصر التي خرجت من أزمات كبرى، وواجهت مخاطر جسام خلال السنوات الماضية، قادرة اليوم ـ بفضل الله أولاً، ثم بحكمة قيادتها وتماسك شعبها ـ على أن تعبر هذه المرحلة، وأن تكون كما كانت دومًا: صخرة تتحطم عليها كل محاولات زعزعة استقرارها.

طباعة شارك القضية الفلسطينية غزة السودان

مقالات مشابهة

  • نورهان حشاد تكتب: مَـلَاذُ الـرُّوحِ فِي رُوحٍ تُـشْبِهُكَ !
  • إصابة 10 أشخاص في انقلاب سيارة ميكروباص بالشرقية
  • عبد المولى: التوجه لتشكيل لجنة جنيف ثانية يعكس تخبط البعثة الأممية
  • الإعدام شنقا لجامع خردة قتل طفلة وسرق قرطها الذهبى فى العاشر من رمضان
  • الإعدام شنقًا للمتهمين بقتل مقاول في الشرقية
  • مصرع ممرضة صدمها ميكروباص أمام مستشفى العاشر من رمضان الجامعي
  • الحكم على المتهم بقـ.ـتل طـ.ـفلة لسرقة قرطها الذهبى .. اليوم
  • سلطان بن أحمد: هنيئاً بتخرجكم وندعو المولى عزّ وجل أن يوفقكم
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: مسمار جحا
  • إلهام أبو الفتح تكتب: كلنا إيد واحدة