لـ عشاق القيصر.. موعد حفل كاظم الساهر في المغرب
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
يترقب الجمهور المغربي والعربي أمسية طربية بصوت القصير كاظم الساهر، وتأتي هذا الحفل ضمن فعاليات موازين الذي يُقام برعاية سامية من الملك محمد السادس، بمشاركة كوكبة من النجوم العرب والعالميين.
موعد حفل كاظم الساهر في المغربيستعد الفنان كاظم الساهر لإحياء حفلاً غنائيًا في مهرجان موازين بالمغرب يوم 26 من شهر يونيو الجاري، ومن المقرر أن يقدم لجمهوره باقة متنوعة من أغانيه القديمة والحديثة مصاحبة الموسيقى الكلاسيكية التي يتفاعل معها الجمهور.
وعلق حساب مهرجان موازين على انستجرام: «قيصر الغناء العربي يعود إلى خشبة المسرح الوطني في الرباط، ليُحيي أمسية يلتقي فيها الفن بالشعر، والحنين بالموسيقى. الخميس 26 يونيو 2025 موعد جديد مع الطرب الأصيل في مهرجان موازين».
View this post on InstagramA post shared by Festival Mawazine (@mawazine)
حفلات كاظم الساهركما يحيي كاظم الساهر حفلين غنائيين في لبنان على مدار يومي 1 و2 أغسطس المقبل، ليقدم من خلالهما عددًا كبيرًا من أغانيه القديمة إلى جانب أغنيات ألبومه الجديد.
وكان كاظم الساهر قد طرح مؤخرًا ألبوم «مع الحب» يتضمن 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغاني هي: «يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادى، رقصة عمر، لا تظلميه، ترانى أحبك، أعود، الليل، مررت بصدرى، لا تسألى، لا ترحلوا»، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائي جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته «كتاب الحب» عام 2016.
اقرأ أيضاًمنهم كاظم الساهر وروبي وتامر عاشور.. مهرجان موازين يجمع أبرز نجون الغناء العربي
كاظم الساهر يتصدر التريند.. ماذا قال عن مصر والمصريين؟
الأربعاء.. إذاعة حفل كاظم الساهر بمهرجان العلمين على CBC
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كاظم الساهر المغرب القيصر كاظم الساهر الفنان كاظم الساهر جديد كاظم الساهر الحان كاظم الساهر كاظم الساهر 2025 مهرجان موازین کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
صراع المصالح بين إيران وإسرائيل.. تحليل يستعرض موازين القوة والضعف
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تتوالى التطورات في المنطقة لتكشف عن صراع خفي يتجاوز حدود المواجهة المباشرة، حيث تدور معركة مصالح بين قوتين إقليميتين تمتلكان أدوات تأثير مختلفة، في مشهد يعكس تعقيدات السياسة الدولية وتشابك التحالفات.
يستعرض المحلل السياسي اليمني محمد الغابري طبيعة هذا الصراع من خلال قراءة معمقة تعتمد على تحليل عناصر القوة والضعف لكلا الطرفين، حيث يبرز التناقض بين الخطاب السياسي والممارسات الفعلية لكل منهما، في سياق يتجاوز الصراع الأيديولوجي إلى مواجهة مصالح واستراتيجيات.
ويشير التحليل إلى أن الكيان الصهيوني يعاني من تحديات جوهرية تتعلق بضيق المساحة الجغرافية وغياب العمق الاستراتيجي، مما يجعله عرضة لخطر تدمير البنية التحتية الحيوية في حال تصاعد المواجهات، مع وجود مؤشرات على نزوح جماعي محتمل للسكان الحاملين لجنسيات مزدوجة.
في المقابل، تتمتع إيران بمزايا طبيعية كبيرة تشمل موقعًا جغرافيًا استراتيجيًا ومساحة شاسعة وثروات متنوعة، لكنها تواجه إشكالات داخلية تعيق تقدمها، حيث يشكل النظام السياسي المزدوج نقطة ضعف رئيسية قد تعرضها لمخاطر الاختراق.
ويلفت التحليل إلى أن كلا الطرفين يخوضان صراعًا وجوديًا يحاولان خلاله توظيف أدوات القوة الناعمة والصلبة، في وقت تتصاعد فيه الجهود الدولية لإيجاد مخرج للأزمة، دون أن تكون نتائج هذه الجهود واضحة حتى اللحظة.
ويختتم التحليل بالإشارة إلى أن المشهد الإقليمي يشهد تحولات جذرية تفرض إعادة النظر في مفاهيم القوة التقليدية، حيث تبرز فاعلون غير دولاتيين يمتلكون قدرات تفوق في بعض الجوانب نظيراتها لدى الأنظمة الرسمية، في مؤشر على تغير موازين القوى في المنطقة.