باذيب: اليمن يعاني أوضاعا اقتصادية صعبة وأزمة إنسانية عميقة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قال وزير التخطيط والتعاون الدولي واعد باذيب إن اليمن يعاني أوضاعا اقتصادية صعبة وأزمة إنسانية عميقة.
جاء ذلك خلال لقائه مع رئيس مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في عدن محمد نصري، حيث تم بحث الأوضاع الانسانية في البلاد والتدخلات المنفذة من المنظمة في معالجة المواضيع المتعلقة بالهجرة غير الشرعية.
وأكد الوزير ، أن البلاد تمر بأوضاع اقتصادية صعبة وأزمة إنسانية عميقة وعدد من القضايا، وشدد على الحاجة لتلبية الاحتياجات الطارئة الناجمة عنها.
وأوضح أن عدد النازحين في الداخل وصل الى أكثر من 4.5 مليون شخص إلى جانب استضافة أكثر من 71,000 لاجئ مسجل لدى المفوضية.
وأكد ضرورة قيام شركاء العمل الإنساني على مساندة الحكومة في ظل تزايد اتساع الفجوة بين الاحتياجات والتدخلات الإنسانية وأولوية الاحتياجات خلال المرحلة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن وزير التخطيط الحكومة اقتصاد
إقرأ أيضاً:
صور | وسط أحوال جوية صعبة.. البرتغال وإسبانيا تكافحان حرائق الغابات
تواصل البرتغال وإسبانيا مكافحة حرائق غابات ضخمة تهدد مناطق واسعة من شمال ووسط شبه الجزيرة الإيبيرية، وسط أحوال جوية صعبة تشمل درجات حرارة تصل إلى 40 درجة ورياح قوية تزيد اتساع النيران.
وشارك أكثر من 2000 إطفائي و20 طائرة في إخماد سبعة حرائق كبرى في البرتغال، بينما تواجه إسبانيا حريقين خطيرين في آبلة وكاثيريس، مع إخلاء قرى وإغلاق طرقات كإجراءات احترازية.تغيرات في الطقسوتشير السلطات في البلدين إلى أن الوضع لا يزال خطيرًا، مع تحذيرات من تغيرات مفاجئة في الطقس قد تعرقل جهود الإطفاء.
أخبار متعلقة دون تحذيرات من "تسونامي".. زلزال بقوة 6 درجات يضرب جزر الكوريلعمال الموانئ الأوروبيون يطالبون بوقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حرائق الغابات في أروكا شمال البرتغال - أ ف ب
وتُعزى هذه الحرائق المتكررة إلى التغير المناخي الذي أدى إلى ارتفاع وتيرة موجات الحر والجفاف في المنطقة، حيث أتت النيران هذا العام فقط على أكثر من 29 ألف هكتار في البرتغال، مما دفع الحكومة إلى تعزيز قدراتها الجوية لمكافحة الحرائق.