شاهد: كيف تؤثر ملوحة وانخفاض مستوى مياه نهر ملوية على المزارعين في شمال المغرب؟
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أدى انخفاض تدفق المياه في نهر ملوية، شمال المغرب إلى زيادة ملوحة المياه ومعاناة المزارعين بالحفاظ على سبل العيش.
ويتذكر ميمون الناظوري وهو مزارع أبا عن جد: "كان كل شيء هنا أخضر اللون كنا نشرب ونغتسل في النهر كان أساس حياتنا."
وتسبب انخفاض هطول الأمطار وزيادة بناء السدود وضخ المياه عند المنبع إلى انخفاض تدفق المياه عبر نهر ملوية.
وتسبب ركود المياه إلى تكاثر البكتيريا والمواد السامة في المياه، ويقول الناظوري: "كنت أملك بقرتين، كانتا مصدر رزقي. كنت آخذهما إلى النهر لشرب الماء. لم أكن أعلم أنهما يمرضان بسبب شرب الماء المالح. .. في البداية توقفتا عن الأكل ثم ماتوا."
وبدأ الناظوري بشراء المياه لحظيرة الدجاج بعد نفوق أبقاره التي اعتادت الشرب من النهر.
شاهد: الجالية اليهودية المغربية تحتفل بـ"هيلولا" أبو حصيرة في ميدلتفيديو: اكتشاف أقدم آثار لأقدام بشرية في شمال إفريقيا وجنوب المتوسط في المغربشاهد: فن النقش على المعادن في المغرب المدرج ضمن قائمة التراث غير المادي لليونسكووأضاف: "لن نكذب ونقول إن السبب هو البشر فقط أو الجفاف، بل كلاهما معًا".
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: الصوفية في قلب مهرجان البدو التاسع عشر في المغرب الحشيش المغربي حرام على تل أبيب.. منتجو المملكة يهددون بمقاطعة السوق الإسرائيلية دعما لغزة اعتقال 30 شخصا في المغرب يشتبه بهم في الاتجار بالأطفال حديثي الولادة تربية الحيوان شح المياه زراعة المغرب تغير المناخالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية تربية الحيوان شح المياه زراعة المغرب تغير المناخ إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا فلاديمير بوتين قصف فلسطين الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي المملكة المتحدة ضحايا السياسة الأوروبية إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا فلاديمير بوتين قصف السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی المغرب
إقرأ أيضاً:
المغرب تهزم سوريا وتتأهل إلى نصف نهاي كأس العرب (شاهد)
وضع المغرب، المشارك بتشكيلة رديفة، حدا لمشوار سوريا في كأس العرب لكرة القدم وبلغ نصف النهائي للمرة الثالثة في خامس مشاركة له بالفوز عليها بصعوبة 1-0 الخميس على استاد خليفة في الريان.
ويدين المغرب الذي يستعد لاستضافة كأس الأمم الإفريقية، بتأهله إلى نصف النهائي والحفاظ على آماله بلقب ثان، بعد أول عام 1992 في السعودية ، إلى البديل وليد آزارو الذي خطف هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 79، بعدما دخل الملعب في الدقيقة 24 بديلا للمصاب طارق تيسودالي.
ويلتقي المغرب الذي أكمل الثواني الأخيرة بعشرة لاعبين بعد طرد محمد مفيد (1+90)، في نصف النهائي الثالث له (الأول عام 2002 حين حل ثالثا في ثاني مشاركة والثاني عام 2012 حين توج بطلا على حساب ليبيا)، الفائز من مواجهة الجمعة بين منتخبي الجزائري حامل اللقب والإماراتي.
وبعد مشواره المقنع في دور المجموعات حيث تأهل مع فلسطين على حساب تونس وقطر المضيفة، انتهت مغامرة المنتخب السوري وفشل في بلوغ نصف النهائي للمرة الأولى منذ 1992 حين حل رابعا.
وشدد المدرب المغربي طارق السكيتيوي على صعوبة المواجهة ضد سوريا، قائلا "المباراة كانت صعبة ضد منتخب سوري يتمتع بانضباط تكتيكي عالي ويلعب بروح قتالية عالية. كان منافسا شرسا، لكننا أدركنا أن مفتاح المواجهة هو السيطرة على الكرة والاحتفاظ بها قدر الإمكان مع التأني في إنهاء الهجمات وهذا ما شددت عليه في الشوط الثاني واستطعنا انتزاع الانتصار الثمين جدا".
ورأى أن "الفريق يتطور ويرتقي الى مستوى المسابقة مع كل مباراة، ورغم أن اللاعبين يعانون الإنهاك البدني إلا انهم عازمون على الدفاع عن ألوان المغرب".
وتابع "الدور المقبل سيكون أصعب بلا شك"، معتبرا أن الفائز من المواجهة بين الجزائر والإمارات "يستحق الانتصار وسنتجهز لهذه المواجهة".