فن ومشاهير، لن تصدق ما هي المهنة التي عملت فيها الفنانة أحلام قبل الشهرة؟ والمفاجأة في راتبها،عُرفت الفنانة الاماراتية أحلام الشامسي بأنها واحدة من اغنى نجوم الفن في العالم .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لن تصدق ما هي المهنة التي عملت فيها الفنانة أحلام قبل الشهرة؟.

. والمفاجأة في راتبها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لن تصدق ما هي المهنة التي عملت فيها الفنانة أحلام...

عُرفت الفنانة الاماراتية أحلام الشامسي بأنها واحدة من اغنى نجوم الفن في العالم العربي واكثرهم تفاخرا بثروتها.

ومن حين لآخر تتباهى أحلام بمجوهراتها التي تصل قيمتها الى ملايين الدولارات.

هذا وكان قد بلغ سعر احد اطلالاتها خلال تكريمها من الهيئة العامة للترفيه في السعودية حوالي 7 مليون دولار، حيث ارتدت عقدا وأقراطا صممت خصيصاً لها من أحجار الألماس الأصفر والزمرد الأخضر، وهي أغلى إطلالة لنجمة عربية حتى الآن.

إلا أن ما لا يعلمه الكثيرون هو أن بداية أحلام كانت متواضعة قبل الشهرة وانها عملت في اكثر من مهنة قبل بداية مشوارها الفني، حيث كشفت في مقابلة إعلامية عن أنّ طفولتها ونشأتها لم تكن سهلة، فقد تنقلت بين 10 مهن بدأت بالتعليم بعد وفاة والدها رغم متابعتها للدراسة في الفترة الصباحية.

وصرّحت أحلام لقناة روتانا بأنها نشأت نشأة إسلامية، وأنها حافظة لأجزاء كثيرة من القرآن، وأنها كانت تقوم بتدريسه تزامناً مع دراستها الجامعية بسبب ضائقة مادية مرت بها عائلتها عقب وفاة والدها، بالرغم من امتلاكه شركات مقاولات

وبخصوص راتبها حينها، فقد قالت أحلام في تفاعل مع متابعيها على تويتر: “صحيح انا بدأت العمل في مدرسه ابتدائي كمدرسة بألف ريال، وكنت أعول أسرتي مع اخواتي، وهذه كانت البداية. براڤوا عليك والمسئولية تبدأ من الصفر”.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لن تصدق ما هي المهنة التي عملت فيها الفنانة أحلام قبل الشهرة؟.. والمفاجأة في راتبها وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أحلام الهجرة الغير شرعية تتحطم على باب القنصلية المصرية بلندن

تتكرّر مآسي الهجرة غير الشرعية يومًا بعد آخر، حيث تنتهي أحلام آلاف الشباب بمصائر مأساوية، بين غرق في عرض البحر، أو ضياع في المنافي الأوروبية، أو تشرّد إنساني ونفسي.

قصة اليوم تسلط الضوء على أحد هؤلاء الشباب، الذي انتهت به رحلة الهروب من الفقر على أعتاب القنصلية المصرية في لندن، منهكًا ومجردًا من أوراقه وهويته، يتوسل العودة إلى وطنه.

بداية القصة

بدأت فصول المعاناة حين قرر الشاب المصري محمد حسن، من محافظة البحيرة، خوض مغامرة الهجرة غير الشرعية عبر البحر المتوسط، انطلاقًا من السواحل الليبية.

وبعد أن دفع مبالغ طائلة للمهربين، استقل قاربًا مكتظًا بالمهاجرين في رحلة محفوفة بالمخاطر، واجه خلالها أمواجًا عاتية، قبل أن تنقلب المأساة إلى واقع، ويغرق القارب وسط البحر.

لكن محمد نجا من الموت بأعجوبة، بعدما التقطه قارب نجاة وتم نقله إلى السواحل الإيطالية، لتبدأ رحلة جديدة لا تقل صعوبة عن سابقتها.

من النجاة إلى المعاناة
لم تكن النجاة من الغرق نهاية الحكاية، بل كانت بداية رحلة قاسية بين الدول الأوروبية. فبعد وصوله إلى إيطاليا، توجه إلى فرنسا، ومنها إلى بريطانيا، باحثًا عن فرصة لحياة كريمة، ليصطدم بواقع مختلف تمامًا، حيث قضى الشاب المصري عامًا كاملًا في ظروف إنسانية قاسية، تنقّل خلالها بين أعمال شاقة لا توفر له أي حماية قانونية، وعاش في مساكن غير صالحة للآدمية، بلا استقرار ولا أمل واضح في الأفق، قبل أن تستقر به الرحلة أخيرًا في لندن، حيث لا تزال الحياة تضعه أمام تحديات يومية.

اعتقال وتشرد في شوارع بريطانيا

في بريطانيا، لم يحالفه الحظ، وتعرّض لمشكلات قانونية مع الشرطة، انتهت بسجنه، لكن بعد خروجه من السجن، كان قد فقد جزءًا من اتزانه النفسي، وظلّ مشردًا بين الحدائق والشوارع، بلا أوراق ثبوتية، ولا مأوى، ولا حتى طعام.

وفي لحظة انكسار ويأس، توجه إلى مقر القنصلية المصرية في لندن، يتوسل طالبًا العودة إلى مصر، لكنه لم يكن يحمل ما يثبت هويته، ولا يملك المال الكافي لتغطية تكلفة العودة.

تحرك إنساني من الجالية والقنصلية المصرية

وعلى الفور، تحرّك أعضاء بارزون من الجالية المصرية من بينهم جلال دردير ومحمود طه، لمساعدة الشاب، رغم حالته النفسية غير المستقرة، كما جرى التنسيق مع القنصلية المصرية لاستخراج وثيقة سفر بديلة، في ظل عدم امتلاكه أي مستند رسمي.

وبجهود كبيرة، تولّت السفيرة جوانا نجم الدين، قنصل مصر في لندن، مسؤولية إصدار الوثيقة، كما ساهم بيت العائلة المصرية في لندن بتوفير إقامة مؤقتة للشاب، وتذكرة سفر إلى القاهرة، حتى تكتمل إجراءات عودته.

دعوة للتفكير

بدوره، نصح  مصطفى رجب، أحد أبرز وجوه الجالية المصرية في لندن ومدير بيت العائلة المصرية، الشباب قائلًا: “ننشر هذه القصص الواقعية كي يتّعظ شبابنا. فالمبالغ الطائلة التي تُنفق على الهجرة غير الشرعية، يمكن أن تكون نواة لمشروعات صغيرة داخل مصر، بدلًا من مراكب الموت ومآسي الغربة والتيه.”

قصة هذا الشاب ليست سوى مرآة تعكس وجعًا صامتًا يتكرر، بصور مختلفة، في حكايات لا تُروى، فالهروب من الوطن لا يُنبت أملًا، والطريق غير الشرعي لا يقود إلا إلى متاهات الألم.

ومع ذلك، تظل الإنسانية قادرة على أن تضيء العتمة، فالدعم الذي وجده من أبناء وطنه في لندن، كان طوق نجاة يثبت أن الانتماء لا يسقط بالتقادم، وأن العودة ممكنة.

مقالات مشابهة

  • خطوب ودروب.. مقالات ترصد الواقع المعيش وتفاعلات العالم الافتراضي
  • حين تتحوّل الشهرة إلى إساءة… البلوكرات وتشويه الأماكن العامة
  • صلاح عبدالله يمازح جمهور الكرة: عملت بلوك لجوز بنتي بعد فوز بيراميدز
  • دنيا سامى: هشام ماجد اكتشفني في عوالم خفية ومنحني دور بطولة
  • الصحفيين” تحذر الأفراد والجهات من انتحال الصفة الصحفية أو الإعلامية
  • "صوت أسطورة.. مورجان فريمان: من أحلام الطيران إلى سماء هوليود"
  • أخطاء التي يقع فيها الحجاج.. تصرفات شائعة احذر منها
  • هكذا انتصر الجيش وتبددت أحلام آل دقلو!
  • أحلام الهجرة الغير شرعية تتحطم على باب القنصلية المصرية بلندن
  • اعتبارا من تموز المقبل ..فرنسا تحظر التدخين في كل الأماكن التي يتواجد فيها الأطفال