5 مرات ينادي فيها الله على عباده.. إمام الحسين يوضح (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى عبد السلام، إمام مسجد الإمام الحسين رضى الله عنه، إن الله سبحانه وتعالى ينادي على عباده خمس مرات في اليوم، عند فجر، وظهر، وعصر، ومغرب، وعشاء، مشيرًا إلى أنه ينبغي للعبد أن يترك ما في يده ولا ينشغل بأمور دنيوية خلال تلك الأوقات.
"جمعة" يُحذر من التنمر والإساءة للأخرين والشتائم في الهزار: "عند الله عظيم" شيخ الأزهر: كل الذنوب يغفرها الله ما عدا الشرك به نداء الله على عبادهوأوضح خلال حلقة برنامج "وذكرناهم هدى"، المذاع على قناة "الناس"، اليوم السبت: "تخيل من ينادي عليك في تلك الأوقات، إنه ربك.
وأضاف: "خلال فترات الصلوات، قد تكون النفسية غير مستقرة، ولكن الصلاة تأتي لتنقي كل ما حدث لك، لذا يجب عدم التهاون في أداء الصلوات".
تحرص قناة "الناس" على تقديم محتوى متنوع خلال شهر رمضان، حيث تضمنت خريطة البرامج المذاعة على الشاشة خلال الثلاثين يومًا 28 برنامجًا متنوعًا يتنوع بين الدعوة والفتوى وتفسير القرآن وشرح السنة والنقاش العلمي والتلاوة ونقل الشعائر من المساجد الكبرى داخل مصر وخارجها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الله إمام مسجد شيخ الأزهر مسجد الإمام الحسين شهر رمضان الإمام الحسين الحسين رضى الله عنه خلال شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
كيف وصل رأس الإمام الحسين إلى مصر؟.. فيديو
أكد الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على أهمية توضيح الحقائق التاريخية المتعلقة برأس الإمام الحسين رضي الله عنه، في ضوء الجدل القائم حول وجوده في مصر.
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، إلى أن الرأس الشريف دفنت أولاً في باب الفراديس بدمشق، ثم تم نقلها إلى عسقلان، وهو ما وثقته كتب التاريخ وشهادات المؤرخين.
احتفالات كبيرة بمسجد الحسين في الليلة الختامية لمولد الإمام الطرق الصوفية تقيم احتفالات الليلة الختامية بمولد الحسين
وقال: "ما زال هناك مكان للضريح الشريف للإمام الحسين في عسقلان، مما يعزز من صحة ما ذكره العلماء، وعندما دخل الصليبيون الشام، خاف والي عكا على الرفات الشريف، فنقل الرأس في موكب مهيب في عام 548 هجري، وهو ما وثقه عدد من المؤرخين، مثل ابن الأزرق الفارقي والمقريزي".
وذكر أنه في عهد الدكتور علي جمعة، تم إصدار فتوى تثبت وجود رأس الإمام الحسين في مصر، وتم الرد على الشبهات المثارة حول هذا الموضوع، مؤكداً أن هذه الشبهات لا تفيد أمام الله.
كما أوضح أن هناك العديد من الشواهد التاريخية التي تؤكد نقل الرأس الشريف إلى مصر، وأن لجاناً متعددة عبر القرون أثبتت هذا الأمر، داعيا إلى توخي الحذر من المعلومات المغلوطة التي تحاول قطع الطريق بين المسلمين وآل البيت.