كيف نتخلص من الضغط النفسى بـ 3 طرق بسيطة؟
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
الشعور بالضغط النفسي يتسبب للبعض في الشعور بالتعب والإرهاق، ما قد يؤثر سلبًا على الحياة الشخصية والعملية، لذا يوصي الأطباء بالقيام ببعض الطرق البسيطة التي تمنحنا الإسترخاء المطلوب بعد يوم شاق في العمل.
القصة كامله لصراع تنين الكومودو على الطريق العامووفقًا لما ذكره موقع "هيلث لاين" الطبي، نستعرض فيما يلي أبرز الحيل للتخلص من الضغط النفسي.
الإمتناع عن استخدام كل ما يتعلق بالتكنولوجيا
قد يسبب الاتصال المستمر بالتكنولوجيا الشعور بالتوتر والإرهاق، لذا ابتعد عن الشاشات والأجهزة الإلكترونية، مثل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة اللوحية.
ممارسة التمارين الرياضية
من أكثر الطرق فعالية لتقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية، حيث تعمل على اطلاق الاندورفين وهي مسكنات التوتر الطبيعية في الجسم
تمارين التنفس العميق
طريقة بسيطة لكنها قوية لتقليل التوتر وتعزيز الاسترخا، وتتم عن طريق أخذ أنفاس عميقة وبطيئة ما ينشط استجابة الجسم للاسترخاء، ويخفض معدل ضربات القلب وضغط الدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الضغط النفسي التكنولوجيا التمارين الرياضية
إقرأ أيضاً:
الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسي
أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة.
وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها.
وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية.
وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.