"فيفا": سبعة ملاعب تستضيف منافسات كرة القدم في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم، صباح اليوم الثلاثاء، أن سبعة ملاعب ستستضيف منافسات كرة القدم في أولمبياد باريس 2024، المقررة خلال الفترة الممتدة ما بين 26 يوليوز و11 غشت من السنة المقبلة.
وأكد الاتحاد الدولي لكرة القدم، أن الملاعب المستضيفة للمباريات، هي بارك دي برانس في باريس، وبوردو ولابواجوار في نانت، وملعب ليون، وملعب مرسيليا، وملعب نيس، وملعب جيوفروي-جوشارد في سانت إيتيان خلال الفترة بين 24 يوليوز و9 غشت.
وتابع المصدر ذاته، في بلاغ له، أن منافسات كرة القدم للرجال، ستقام بباريس خلال الفترة بين 24 يوليوز و9 غشت، على أن تبدأ منافسات السيدات من 25 يوليوز حتى 10 غشت 2024.
وتأهلت تسعة منتخبات حتى الآن للأولمبياد، من إجمالي 16 منتخبا سيشارك، وهي فرنسا، والولايات المتحدة الأمريكية، وجمهورية الدومينيكان، وإسرائيل، وإسبانيا، وأوكرانيا، ومصر، ومالي، والمغرب، فيما تأهلت أربعة منتخبات لمنافسات السيدات، من إجمالي 12 منتخبا، وهي فرنسا، والبرازيل، وكولومبيا، والولايات المتحدة.
كلمات دلالية أولمبياد باريس 2024 الاتحاد الدولي لكرة القدم المنتخب الوطني المغربي لأقل من 23 سنةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 الاتحاد الدولي لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تستضيف مؤتمرا حول التكنولوجيات الحديثة والقانون الدولي الإنساني
تستضيف الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، يومي 10 و11 ديسمبر 2025، فعاليات المؤتمر الإقليمي الثاني حول "التكنولوجيات الحديثة والقانون الدولي الإنساني: منظومة الأسلحة ذاتية التشغيل والذكاء الاصطناعي في المجال العسكري"، الذي تنظمه إدارة الحد من التسلح ونزع السلاح – قطاع الشؤون السياسية الدولية بالتعاون مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وألقى الكلمة الافتتاحية نيابةً عن السفير د. خالد بن محمد منزلاوي، الأمين العام المساعد ورئيس قطاع الشؤون السياسية الدولية، وزير مفوض فادي أشعيا مدير إدارة الحد من التسلح ونزع السلاح.
وأكد أشعيا أن انعقاد المؤتمر يأتي في سياق الجهود الدولية المتسارعة الرامية إلى بلورة رؤية مشتركة وصياغة موقف دولي تجاه التحديات المتصاعدة المرتبطة بتوظيف التكنولوجيات الحديثة في العمليات العسكرية، وما ينتج عنها من انعكاسات إنسانية وقانونية وأخلاقية.
وأشار إلى أن العالم يشهد اليوم تطوراً غير مسبوق في استخدام التكنولوجيا الحديثة في المجال العسكري، ورغم ما توفره من فرص لرفع كفاءة الاستهداف وتقليل الخسائر البشرية والمادية، إلا أنها تفرض في المقابل تحديات كبيرة تتعلق بحماية المدنيين والأعيان المدنية وضمان الالتزام بمبادئ القانون الدولي الإنساني.
يشارك في المؤتمر خبراء ومتخصصون من الدول العربية إلى جانب مجموعة من خبراء اللجنة الدولية للصليب الأحمر، لبحث الجوانب التشريعية والعملية والتقنية المتعلقة بتنامي استخدام الأسلحة ذاتية التشغيل والذكاء الاصطناعي في النزاعات المسلحة، وآليات الحد من آثارها على الأمن والسلم الدوليين.