ليبيا – أكد تقرير اقتصادي نشره القسم الإخباري الإنجليزي في وكالة أنباء “نوفا” الإيطالية أن الإنتاج الليبي من الغاز واقع تحت تأثير خطر التناقص بشكل مستمر.

التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد أشار لتراوح هذا الإنتاج حاليا بين الـ30 والـ35 مليون متر مكعب يذهب قرابة الـ24 منها للاستهلاك المحلي و6 أخرى لمحطة كهرباء في صقلية مرجعا هذا التناقص للبنية التحتية السيئة ونقص الغاز وإحراق الفائض منه.

وبحسب التقرير لا يتم صيانة هذه البنية التحتية باستمرار في ظل الانقسامات السياسية في ليبيا.

ترجمة المرصد – خاص

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

مؤسسة النفط تعلن معدلات الإنتاج: أكثر من 1.3 مليون برميل نفط خام

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، أن معدلات الإنتاج خلال الـ 24 ساعة الماضية (بتاريخ 3 يوليو 2025)، بلغت 1,377,932 برميلًا من النفط الخام، في حين سجّل إنتاج المكثفات 53,638 برميلًا، بينما بلغ إنتاج الغاز الطبيعي 2.541 مليار قدم مكعب.

وتؤكد هذه الأرقام استمرار استقرار وتوازن عمليات الإنتاج في مختلف الحقول والمنشآت النفطية التابعة للمؤسسة، رغم التحديات الفنية والأمنية التي تواجه القطاع في بعض المناطق.

وتُعد هذه الأرقام مؤشراً إيجابياً على كفاءة البنية التحتية لقطاع النفط، واستمرار تنفيذ خطط المؤسسة لرفع القدرة الإنتاجية وتعزيز الاستدامة في التزويد بالغاز والمكثفات، في إطار الاستراتيجية الوطنية للطاقة.

وتواصل المؤسسة الوطنية للنفط تنسيق جهودها مع الشركات المحلية والدولية لضمان أقصى درجات السلامة المهنية وتحقيق مستويات إنتاج مستقرة تدعم الاقتصاد الوطني وتمكّن من تلبية الالتزامات التصديرية والأسواق المحلية.

مقالات مشابهة

  • النفط يتراجع قبيل زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك بلس
  • مؤسسة النفط تعلن معدلات إنتاج النفط والغاز والمكثفات خلال 24 ساعة
  • تراجع الإنتاج الصناعي في فرنسا
  • إنتاج المانجو في الكفرة يتراجع بنسبة 70% بسبب المناخ وغياب الدعم
  • لهذه الأسباب تتحفظ القاهرة على تطبيع العلاقات مع دمشق
  • مؤسسة النفط تعلن معدلات الإنتاج: أكثر من 1.3 مليون برميل نفط خام
  • «المرصد الوطني للهجرة».. ذراع ليبيا الجديد لتنظيم ملف الهجرة دولياً
  • الذهب يتراجع 0.3% بعد اتفاق أمريكا وفيتنام .. والأنظار على تقرير الوظائف
  • لهذه الأسباب..رئيس غرب المنصورة يتابع العمل بملف التصالح بالمركز التكنولوجي
  • لهذه الأسباب مجتمعة لا يزال حزب الله مصرًّا على الاحتفاظ بسلاحه