ضبط عصابة تسرق بطاقات الدفع الإلكترونى من المواطنين
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
نجحت الداخلية فى ضبط عناصر تشكيل عصابى بالدقهلية تخصص فى سرقة بطاقات الدفع الإلكترونى من المواطنين حال تواجدهم أمام ماكينات الصراف الآلى بأسلوب المغافلة.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن الدقهلية قيام عناصر تشكيل عصابى ضم (3 عاطلين، 3 سيدات - مقيمين بدائرة مركز شرطة نبروه "لإثنين منهم معلومات جنائية") تخصص نشاطه الإجرامى فى سرقة بطاقات الدفع الإلكترونى من المواطنين حال تواجدهم أمام ماكينات الصراف الآلى بأسلوب "المغافلة".
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم وإعترفوا بإرتكابهم عدد (15) واقعة بدوائر مراكز شرطة (بلقاس - منية النصر - شربين) وأرشدوا عن (مبلغ مالى - أجهزة كهربائية) من متحصلات السرقة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: بطاقات الدفع الإلكترونى اخبار الحوادث وزارة الداخلية الامن العام
إقرأ أيضاً:
صدمة في أوساط الجالية اليمنية: واشنطن تغلق الأبواب حتى أمام أزواج وأبناء المواطنين الأميركيين
البيت الأبيض (وكالات)
في خطوة وُصفت بأنها الأكثر قسوة منذ سنوات، رفضت السلطات الأميركية عشرات طلبات الهجرة ولمّ الشمل لمواطنين يمنيين، حتى أولئك الذين تربطهم صلة قرابة مباشرة بمواطنين أميركيين، ما أثار غضبًا واسعًا وصدمة داخل الجالية اليمنية في الخارج.
وأفادت مصادر مطلعة في سفارة الولايات المتحدة بجيبوتي بأن الرفض شمل أزواجًا وأبناءً وآباءً لمواطنين يحملون الجنسية الأميركية، دون منح أي استثناءات، رغم أن هذه الفئات عادة ما تُصنّف ضمن "الاستثناءات الإنسانية" في ملفات الهجرة.
اقرأ أيضاً ريال "الشرعية" ينهار بشكل مرعب.. فجوة صادمة في أسعار الصرف بين عدن وصنعاء 13 يونيو، 2025 الكشف عن الهدف الحقيقي خلف الضربات الإسرائيلية: إسقاط نظام إيران؟ 13 يونيو، 2025وبحسب وثائق رسمية حصلت عليها منصة Yemenis of America، فإن قرارات الرفض استندت إلى المادة 212(f) من قانون الهجرة الأميركي، إلى جانب البيان الرئاسي الجديد الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب مطلع هذا الشهر، والذي يفرض حظرًا شاملاً على دخول مواطني 12 دولة، بينها اليمن.
الرسائل الموجهة للمرفوضين كانت واضحة:
"هذا القرار نهائي وغير قابل للاستئناف، ولا يمكن منحه استثناء تحت بند المصلحة الوطنية (NIE)."
وتأتي هذه التطورات رغم تصريحات رسمية سابقة تحدثت عن استثناء أقارب المواطنين الأميركيين من الحظر، ما اعتُبر خرقًا صريحًا للمبادئ الإنسانية والمعايير القانونية المتبعة في سياسة الهجرة الأميركية.
الرئيس ترامب برر القرار بأنه يأتي لـ"حماية الأمن القومي"، مشيرًا إلى أن بعض الدول – ومنها اليمن – "لا تتعاون بالشكل الكافي أمنيًا" ولا تمتلك "آليات تحقق موثوقة".
تداعيات كارثية على الأسر اليمنية:
يدخل القرار حيز التنفيذ بينما لا تزال آلاف العائلات اليمنية تنتظر لمّ شملها، ما ينذر بـموجة جديدة من التشتت الأسري، وحرمان أطفال من لقاء آبائهم وأمهاتهم رغم حملهم الجنسية الأميركية.