لعمليات التجميل .. قيادي حوثي يرسل 12 ألف دولار لإحدى النساء بمصر للإيقاع بقيادات في الشرعية
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن لعمليات التجميل قيادي حوثي يرسل 12 ألف دولار لإحدى النساء بمصر للإيقاع بقيادات في الشرعية، كشف المحامي اليمني محمد المسوري، عن إرسال قيادي في جماعة الحوثي، مبلغا من المال، بنحو 12 ألف دولار، لإحدى النساء العاملات مع الجماعة، بجمهورية .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لعمليات التجميل .
كشف المحامي اليمني محمد المسوري، عن إرسال قيادي في جماعة الحوثي، مبلغا من المال، بنحو 12 ألف دولار، لإحدى النساء العاملات مع الجماعة، بجمهورية مصر، تكاليف عملية تجميل.
وأشار المسوري إلى أن رئيس قناة الهوية، القيادي الحوثي محمد العماد، أرسل المبلغ لإحدى أدوات الجماعة بمصر، "لتجري عملية شد وتجميل كي تقوم بمهمتها في إستدراج بعض الشخصيات والقيادات في الخارج".
وأكد المسوري أن المرأة قامت بالفعل باستدراج "البعض وأرسلت السيديهات للعماد"، لافتا إلى أن هذه طريقة المليشيات الحوثية لإخضاع من يريدوا من الشخصيات وتهديدها لتنيفذ ما يريدون.
وسبق وأن قال المسوري أن زعيم الجماعة الحوثية، كلف العماد، لإنشاء وإدارة شبكة لا أخلاقية لاستدراج بعض القيادات والشخصيات من مختلف المكونات في الداخل والخارج.
ًوأضاف أن "العماد نجح في استدراج مجموعة من هذه الشخصيات وتصويرهم، وأصبحت بعض قيادات الخارج تخدم الحوثي بسبب السيديهات". حسب تعبيره.
وكان تقرير استقصائي، كشف قبل أيام عن خلية حوثية تقودها امرأة يمنية بالشراكة مع أخرى مصرية، تستهدف الإيقاع برئيس البرلمان اليمني، الشيخ سلطان البركاني، وقيادات الشرعية الموجودة في العاصمة المصرية القاهرة.
وقال موقع “يمن ديلي نيوز” إنه اطلع مؤخرا على جانب من ملف خلية استخباراتية (حوثية) حاولت النيل من الأمن القومي المصري من خلال الايقاع بقيادات يمنية رفيعة في القاهرة، بإلصاق “تهم كيدية” بهم لتشويه صورتهم، أو ابتزازهم للتأثير على مواقفهم المناهضة للحوثيين.
الخلية مكونة من 4 عناصر 3 منهم يمنيين بينهم امرأة، وعنصر ارتباط مصري (امرأة) اشتركت معهم في مهمة التخابر لصالح تنظيم جماعة الحوثي المصنف إرهابيا، للايقاع برئيس مجلس النواب اليمني الشيخ سلطان البركاني.
وفي حين أظهرت ملفات التحقيقات استغلال الحوثي لتنظيم “القاعدة” لتنفيذ “عملياته الارهابية”، اطلع الموقع على جانب من محادثات عبر “الواتسآب” بين عنصر حوثي يدعى “معمر محمد صالح الشريف”، كان يتأهب للسفر إلى القاهرة، و”عنصر الارتباط المصري” يحتفظ الموقع باسمها تم تكليفها بمهمة الايقاع بالشيخ “سلطان البركاني”، وخداعه للقاء مسؤول إسرائيلي، ثم نشر ذلك على وسائل الإعلام، ليقوم عناصر من القاعدة باغتيال الشيخ سلطان، بمزاعم لقاءه بالإسرائيليين، وهو مالم يحدث.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لعمليات التجميل .. قيادي حوثي يرسل 12 ألف دولار لإحدى النساء بمصر للإيقاع بقيادات في الشرعية وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعلامي سعودي: السعودية ترفض استنساخ نموذج الحوثي في شرق اليمن والانتقالي يتحمل المسؤولية
قال الإعلامي السعودي زيد كمي نائب المدير العام لقناتي العربية والحدث إن التحركات الأحادية التي نفذها المجلس الانتقالي في حضرموت قبل أيام محاولة لخلف واقع يتجاوز المجتمع المحلي وتوازناته ويتجاهل الطبيعة الخاصة بهذه المنطقة، التي طالما حافظت على مسافة سياسية عن مراكز التوتر.
واعتبر كمي في مقال نشرته صحيفة الشرق الأوسط بعنوان "ماذا يجري في حضرموت" إن تلك التطورات تفسر الحزمَ الذي أظهرته السعودية في بيانها، واعلانها بوضوح رفضها القاطع لسيطرة المجلس الانتقالي على حضرموت، وعدّت ذلك خرقاً مباشراً للمرحلة الانتقالية وتقويضاً لسلطة الحكومة الشرعية، ومحاولة تستدعي مواجهةً سياسية لا تُبنَى على منطق السلاح.
وقال الكاتب إن ما يجرِي في حضرموتَ اليومَ لا يمكنُ قراءتُه بمعزلٍ عن تاريخٍ طويلٍ من التشكّل السّياسي والاجتماعي في جنوب اليمن، وأن جنوب اليمن لم يكن يوماً كتلةً سياسية واحدة، بل فضاءٌ واسع من الشَّبكات المحلية والولاءات والمراكزِ المتعددة، معتبرا هذه الخلفية تجعلُ أيَّ محاولةٍ لفرض السَّيطرة عَنْوَةً على محافظةٍ بحجم حضرموتَ مجردَ اصطدامٍ بتاريخ لا يقبل الهيمنةَ المفاجئةَ ولا التحولات القسريَّة.
وأكد أن الموقف السعودي وإصراره على إخراج قوات درع الوطن ليس مجرد إجراءٍ عسكري، بل محاولةٌ لقطع الطّريق أمام تكرار نماذجِ انفلاتٍ مشابهة شهدها اليمنُ خلالَ العقد الماضي، ولمنعِ انزلاقِ حضرموتَ إلى فوضَى لا طاقة لها بها.
وقال إن اختزالَ القضية الجنوبية في شخصٍ أو فصيل واحد لا ينسجم مع تاريخِ الجنوب ولا مع طموحاتِ شعبه، والقضية ـ كما تراها الرياض ـ تخصُّ أبناءَ الجنوب بكلّ تنوّعهم، ومن غيرِ المقبول تحويلُها إلى ذريعةٍ لفرض السّيطرةِ أو تغيير الوقائعِ بالقوة.
وحمل الكاتب السعودي المجلس الانتقالي مسؤوليةَ التجاوزات التي ارتكبتها قواتُه خلالَ الأيام الماضية في حضرموت، وما حدثَ من اعتقالات أو إخفاء قسري ونهبٍ وإخلاء للمنازل بالقوة، وقال بأنها أفعالٌ مقلقة وتتقاطع مع ممارساتِ جماعة الحوثي، ما يجعلُ رفضَ الرياض قاطعاً لأي محاولة لاستنساخِ هذا النموذج في الجنوب أو الشرق.
واعتبر كمي ما حدثَ في حضرموتَ ليس مجردَ تنازعٍ على السيطرة، بل اختبارٌ حقيقي لمدى قدرةِ اليمنيين على احترام رواسب تاريخهم، ولقدرتهم على بناءِ استقرار لا يقوم على فرض القوة، والعمل على منع تكرار أخطاء الماضي، وإعادة اليمن إلى مسار سياسي يضمن للجميع شراكةً عادلةً تحفظ الأمنَ، وتعيد رسمَ مستقبلٍ لا مكان فيه للمغامراتِ العسكريةِ ولا لمحاولات إعادةِ هندسةِ الجغرافيا السياسية عَنوَةً.