سؤال مشروع؟ : لماذا يتم فتح الجامعة الامريكية في العراق؟
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
آخر تحديث: 25 مارس 2024 - 10:29 صبقلم:نجم الدليمي * ما هو الهدف الرئيس من وجود جامعة اميركية في العراق بشكل عام وفي بغداد تحديداً؟. * هل قلت الجامعات والمعاهد العراقية الخاصة والعامة في العراق؟. * هل الهدف الرئيس من الجامعة الأمريكية هو اعداد كوادر وطنية للعراق ام… ؟. * وهل الهدف الرئيس الاخر هو تعلم اللغة الانجليزية وبشكل مضبوط؟ ام هناك اهداف اخرى؟.
* لماذا وافقت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على اعطاء الموافقة لفتح الجامعة الامريكية في بغداد؟ هل هو رغبة الوزارة او قرار خارجي فرض عليها، وكما اعتقد توجد جامعة اميركية في السليمانية؟ نتمنى ان يتم فتح جامعة اميركية في الجبايش اهلنا الاعزاء؟. ## وهل فعلاً ان الجامعة الامريكية في العراق سوف تقوم باعداد كوادر وطنية حقا للمجتمع العراقي والعراق في ظل الاحتلال الأجنبي للعراق من عام 2003 ولغاية اليوم؟. اسئلة تحتاج الى اجابة. من وزارة التعليم العالى، من السلطة التنفيذية، من السلطة التشريعية؟ حول الجدوى الحقيقة من المؤسسات العلمية التي تتبناها اميركا في دول الاطراف العراق انموذجا حيا وملموسا على ذلك؟. ** هل يمكن للحكومة العراقية من ان تقوم بفتح جامعة عراقية، دينية، علمية، ثقافية… في اميركا؟ وهل القانون الاميركي يسمح بذلك؟. ## نعتقد ان الهدف الرئيس من فتح الجامعة الامريكية في العراق بشكل عام وفي بغداد بشكل خاص هو اعداد (( خبراء واصدقاء وكذلك حلفاء)) للولايات المتحدة الأمريكية في العراق كرصيد(( علمي وشعبي)) لها.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الجامعة الامریکیة فی الهدف الرئیس فی العراق
إقرأ أيضاً:
لحظة مؤثرة.. أم تتسلم شهادة ابنتها من جامعة الشارقة بعد وفاتها
متابعات-«الخليج»:
في لحظة مؤثرة، تسلمت والدة الخريجة الراحلة نادية أيمن ناصيف، اليوم الخميس، من سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، شهادة الدكتوراه الممنوحة لابنتها التي توفيت بعد إتمامها لمتطلبات الحصول على الدرجة العلمية وقبل حفل التخرج، ما استدعى وقوف كل من في القاعة.
وشهد سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، حفل تخريج طلبة الدراسات العليا لفصل الربيع 2025 بجامعة الشارقة البالغ عددهم 437 خريجاً وخريجة، وذلك في قاعة المدينة الجامعية.
وقال سموه في كلمته التي ألقاها خلال حفل التخريج: في كل عام وقُبيل كل حفل تُعرض عليه تقارير إنجازات جامعة الشارقة، ويتساءل.. هل سنتمكن في العام المقبل من تحقيق إنجازات جديدة، بعد هذا الكم الهائل من الإنجازات؟ موضحاً أنه في كل مرة يُسر ويجد بأن مسيرة جامعة الشارقة لم تتوقف؛ بل ازدادت عمقاً واتساعاً.
وتناول سمو رئيس جامعة الشارقة، الإنجازات التي حققتها الجامعة في هذا العام، مؤكداً أن التميز ليس محطة تصل إليها؛ بل مسيرة تعيشها الجامعة، كاشفاً رصده للإنجازات التي بلغت ثلاثة وعشرين إنجازاً كبيراً، ومجموعة أخرى من الإنجازات المتفرقة، منها حصول جامعة الشارقة على تصنيف البلاتينيوم، في نظام تقييم وتتبع الاستدامة «STARS» التابع لجمعية تحسين الاستدامة في التعليم العالي، بتقييم 100%، لتكون أول جامعة على مستوى الشرق الأوسط تنال هذا الاعتماد في مجال التعليم والأبحاث المستدامة، وتصدرت قائمة الجامعات الإماراتية في مجالات العلوم الاجتماعية، والعلوم الإنسانية، والفنون، وذلك لأحدث تصنيفات مؤسسة «التايمز» الدولية للتعليم العالي لعام 2025.
وقال سموه إن الجامعة فازت كذلك بصفتها أفضل جهة في تطبيق الحوكمة في جائزة «تميّز»، وعلى المستوى الرياضي والطلابي حصد منتخبا الجامعة لكرة القدم ولكرة الطائرة المركز الأول في دورة الألعاب الجماعية، ومنتخب الجامعة لكرة السلة حقق المركز الثاني في ذات البطولة، ومنتخب الجامعة للسكواش حصد ذهبية بطولة الجامعات، كما واصلت الجامعة تميزها بفوزها في ملف استضافة وتنظيم بطولة العالم الجامعية للقوة البدنية في دورتها القادمة في عام 2026م، مؤكداً حرصه بأن تكون الإنجازات حقيقية، ذات أثر، لا تُروى فقط في نشرات الأخبار، أو على صفحات التواصل؛ بل تلمس وتترجم وتستثمر للمستقبل.
وخاطب سمو رئيس جامعة الشارقة، الخريجين والخريجات، مشيداً بعلمهم ومعرفتهم ومهاراتهم كلٌ في مجاله وتخصصه، وقال إنهم خريجو جامعة الشارقة، التي حرصت منذ تأسيسها على أن تكون منارة علم ومعرفة، تقوم على الرؤية الحكيمة والتوجيهات السديدة لمؤسسها، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة.
وثمن سمو رئيس جامعة الشارقة جهود أولياء الأمور الذين لهم النصيب الأوفى من الفخر، نظير دعمهم وصبرهم ومساندتهم والذي شكّل حجر الأساس في هذه الرحلة، وقال سموه: «اليوم ليس فقط يوم تخرج أبنائكم؛ بل هو يوم اكتمال فرحتكم».
واختتم سموه، كلمته مباركاً للخريجين والخريجات الإنجاز العظيم وهو تخرجهم من الجامعة، معتبراً أنه حصاد أعوام من المثابرة والاجتهاد، وفرحة غامرة لمحبيهم ومعلميهم، وبداية رحلة جديدة وطموحات كبيرة، متمنياً سموه لهم التوفيق ومواصلة كتابة النجاحات.