باسم سمرة: كنت مدرسًا في مدرسة صناعية واشتغلت فيلمين مع يوسف شاهين
تاريخ النشر: 14th, October 2025 GMT
نشر الفنان باسم سمرة مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على موقع «فيسبوك»، ظهر فيه بشارب خفيف وملامح شابة، قائلاً:«اسمي باسم سمرة، من مواليد نزلة البطران في الهرم عام 1971، أعمل مدرسًا في مدرسة الصف الثانوية الصناعية، وحاولت العمل في مجال التجارة، كما شاركت في فيلمين هما "القاهرة منوّرة بأهلها" للمخرج يوسف شاهين، و"مرسيدس"».
وتحدث باسم سمرة عن جانب من حياته الشخصية، موضحًا أنه لا يزال يعيش في المنزل الذي وُلد فيه، مشيرًا إلى أن أصول عائلته تعود إلى مدينة بلقاس.
وكان قد أعلن الفنان باسم سمرة، رسميا عن انتهاء تصوير فيلم “برشامة” بالكامل، وكتب على حسابه الشخصي بموقع فيسبوك: “فركش فيلم برشامة”.
فيلم برشامة
تدور أحداث فيلم برشامة في إطار كوميدي إجتماعي حول الغش في المدارس، وتُسرد أحداثه خلال يوم واحد في إحدى لجان امتحانات الثانوية العامة.
ويشارك في بطولة فيلم برشامة هشام ماجد إلى جانب ريهام عبد الغفور، وباسم سمرة، طه دسوقي، مصطفى غريب، حاتم صلاح، أحمد عصام السيد، ومجموعة من ضيوف الشرف
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باسم سمرة فیلم برشامة باسم سمرة
إقرأ أيضاً:
باسم يوسف: ما أقدمه ليس معارضة سياسية.. هو تعبير ساخر عن الواقع
قال الإعلامي باسم يوسف، إن ما يقدمه ليس معارضة سياسية بقدر ما هو تعبير ساخر عن الواقع، موضحًا: «أنا مش عارف يعني إيه معارضة حقيقية، أنا واحد بينكت على الأحوال اللي حواليه زي الناس على السوشيال ميديا، الفرق إن الميكروفون بتاعي صوته أعلى شوية فبيوجع أكتر».
تصريحات الإعلامي باسم يوسف:وأضاف يوسف، خلال حواره مع الإعلامي أحمد سالم في برنامج «كلمة أخيرة» على قناة ON، أن كبر حجم متابعيه يجعله أكثر حذرًا في بعض المواقف حتى لا يُغلق الميكروفون، مشيرًا إلى أن البعض يفسر كلامه على أنه موجّه أو يحمل أجندة، لكنه يرى أن المشكلة في طريقة التلقي وليست فيه هو.
وعن ما إذا كان سيكرر نفس الطريق لو عاد به الزمن إلى عام 2011، قال يوسف: «هل أنا راضي عن اللي أنا فيه؟ أيوه الحمد لله، هل كل حاجة كاملة؟ لا، هل نفسي أغير حاجة؟ لا».
أما عن علاقته بالجمهور المصري، فأكد: «ما أقدرش أجاوب على ده إلا لو سألت كل واحد فيهم، أنا بقدّم سلعة زي أي فنان أو إعلامي، سواء كانت سخرية أو كوميديا أو دايت أو سياسة».
وعندما سُئل عمّن ما زال يحبه، أجاب مازحًا: «مراتي وولادي والقطط بس، والقطط علشان بأكلهم»، مشيرًا إلى أن مصر أكبر بكثير من التصنيفات بين الإخوان و30 يونيو، مؤكدًا أن داخل كل اتجاه آراء متعددة ومختلفة.