السلطات الصينية تفرج عن اللاعب الكوري سون بعد حبسه 10 أشهر
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
عاد لاعب كرة القدم الكوري الجنوبي سون جون هو إلى بلاده اليوم الاثنين بعد احتجازه في الصين لمدة 10 أشهر تقريبا، حسبما ذكرت السلطات الكورية الجنوبية.
وجرى اعتقال سون لاعب المنتخب الكوري ونادي شاندونج تايشان المنافس في الدوري الصيني الممتاز، في مقاطعة لياونينج منذ مايو الماضي بعد مزاعم عن تورطه في فضيحة رشوة، بحسب وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب" اليوم الاثنين.
وأكد الاتحاد الكوري لكرة القدم إطلاق سراح سون، مشيرا إلى أنه وصل إلى البلاد عبر مطار إنتشون الدولي.
كما أكدت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية: "قد طلبنا التعاون من خلال قنوات مختلفة مع السلطات الصينية لضمان عملية سريعة وعادلة".
وذكرت وسائل الإعلام الصينية في وقت سابق أن قضية سون قد تكون مرتبطة بالتحقيق الذي تجريه السلطات في مزاعم التلاعب بنتائج المباريات التي تورط فيها المدرب ولاعبون آخرون في فريق شاندونج.
وشارك سون في 20 مباراة دولية، مع منتخب كوريا الجنوبية وظهر في كأس العالم 2022 في قطر.
وقبل انتقاله إلى شاندونج، فاز "سون" بجائزة أفضل لاعب في الدوري الكوري الجنوبي مع فريق جيونبوك هيونداي موتورز في عام 2020.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصين مبادرة الصين سون جون
إقرأ أيضاً:
بالأسماء.. قوات الاحتلال تفرج عن 5 أسرى من قطاع غزة
غزة - صفا
أفرجت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الأربعاء، عن عدد من الأسرى من قطاع غزة ممن تم اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، بأن الاحتلال أفرج عن 5 معتقلين من غزة وتم ونقلهم لمستشفى شهداء الأقصى بدير البلح لتلقي العلاج، برفقة طواقم الصليب الأحمر.
وأشار مراسلنا إلى أن الأسرى هم: "نبيل محمد مصطفى الهلول 51 عامًا، خضر فتحي نمر عبدالعال 45 عامًا، محمد جميل سليمان العايدي 33 عامًا، أسامة عمر شاكر شلدان، مدحت أحمد محمد السلطان 41 عامًا".
وفي السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ارتكب الاحتلال
الإسرائيلي إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلًا وتجويعًا وتدميرًا وتهجيرًا، متجاهلًا النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 238 آلاف شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟