داني ألفيس يغادر السجن بعد دفع كفالة المليون يورو
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قضى ألفيس ربع فترة حكمه البالغة أربع سنوات ونصف في السجن وعليه التخلّي عن جوازي سفره البرازيلي والإسباني
غادر النجم البرازيلي السابق داني ألفيس السجن في برشلونة يوم الاثنين بعد دفع كفالة بقيمة مليون يورو.
اقرأ أيضاً : ألفيش يعجز عن توفير كفالة المليون للخروج من السجن
وأصدرت محكمة محلية قرارًا بإطلاق سراح ألفيس بكفالة مشروطة بينما يستأنف إدانته بتهمة اغتصاب امرأة في ملهى ليلي في المدينة، وقد تم اعتقاله في يناير 2023.
وقضى ألفيس حوالي ربع فترة حكمه البالغة أربع سنوات ونصف في السجن، ومن المطلوب عليه التخلّي عن جوازي سفره البرازيلي والإسباني والتواجد أمام المحكمة أسبوعيًا أو عند الاستدعاء.
وفرضت المحكمة أيضًا منعًا عليه من الاقتراب من الضحية لمسافة ألف متر، مع تسجيل إيداع الكفالة في حسابات المحكمة.
وأثار دعم عائلة نيمار لألفيس الانتباه حيث قدموا له 150 ألف يورو في بداية القضية، مما ساعد في تخفيف العقوبة. ولكن يبدو أن والد نيمار تراجع عن دفع الكفالة.
وطعن المدعون العامون ومحامية الضحية إستر غارسيا في قرار المحكمة بإطلاق سراح ألفيس بكفالة. وقالت غارسيا الأسبوع الماضي: "هذا يرسل رسالة خطيرة جدًا بأن هناك عدالة للأثرياء، وإذا دفعت الكفالة فلن تواجه عواقب جنائية".
وأضافت: "هذه رسالة خطيرة للمجتمع". وأشارت إلى أن موكلتها "غاضبة جدًا ويائسة جدًا ومحبطة جدًا".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: محاكمة اسبانيا كرة قدم
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني يغادر مسقط.. وبيان عُماني–لبناني مشترك يؤكد تعزيز التعاون الثنائي
مسقط - العمانية
غادر فخامةُ رئيس الجمهوريّة اللُبنانية البلاد بعد زيارةٍ رسميــّةٍ لسلطنة عُمان استغرقت يومين، وكان صاحبُ السُّموّ السّيد نائبُ رئيس الوزراء لشؤون الدّفاع في مُقدّمة مُودّعي فخامةِ الضّيف لدى مُغادرته المطارَ السُّلطانيّ الخاصّ.
وقد وجه جلالة السُلطان هيثم بن طارق المُعظّم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ وفخامةُ رئيس الجمهوريّة اللُّبنانيّة في بيانٍ مُشترك صادرٍ بمناسبة الزّيارة الرّسمية لفخامة الرئيس اللُّبناني لـ #سلطنة_عُمان بضرورة الإعداد المُبكر لعقد أعمال الدّورة الأولى للّجنة العُمانية - اللبنانية المُشتركة، والعمل على توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم جديدة تُسهم في توسيع وتعزيز برامج التعاون الثنائي، ودعم التبادل التجاري والثقافي والعلمي.
وقد أعرب الجانبان عن قلقهما الشديد إزاء استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية واحتلال الأراضي العربية، وما يشكله ذلك من انتهاك صريح للقرار 1701 والقرارات الشرعية الدولية.
وجدّد الجانبان التأكيد على الموقف العربي الثابت بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى أهمية تعزيز التضامن العربي واحترام سيادة الدول ومبادئ حسن الجوار والقانون الدولي.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟