رصد موقع صدى البلد مقاطع فيديو ومجموعة من الصور لحفل إفطار المطرية الشعبي والذي اعتاد الأهالي على تنظيمه على مدار 10 سنوات.

 

ينطلق إفطار المطرية الجماعي في منتصف شهر رمضان من كل عام ، ويشارك في تجهيز الإفطار سكان المنطقة ويتم توزيع الأدوار على عشرات الشباب والسيدات من سكان الحي،  ويشترك أيضا كبار السن في تجهيز هذا الفطار الكبير ويتم تمويل هذا الفطار من جميع سكان المنطقة ليخرج في أفضل صورة له.

Screenshot_2024-03-25-20-13-20-62 Screenshot_2024-03-25-20-13-02-75 Screenshot_2024-03-25-20-13-00-46 images - 2024-03-25T201248.527 images - 2024-03-25T201236.735 Screenshot_2024-03-25-20-11-47-21 Screenshot_2024-03-25-20-11-42-56 Screenshot_2024-03-25-20-11-36-24 Screenshot_2024-03-25-20-11-33-76 Screenshot_2024-03-25-20-11-21-67 Screenshot_2024-03-25-20-11-13-19 Screenshot_2024-03-25-20-11-05-95 Screenshot_2024-03-25-20-11-03-37 Screenshot_2024-03-25-20-10-24-30 Screenshot_2024-03-25-20-08-19-42 Screenshot_2024-03-25-20-08-16-94 Screenshot_2024-03-25-20-08-13-90 Screenshot_2024-03-25-20-08-11-57 IMG20240325194833 IMG20240325194832 IMG20240325194828 IMG20240325194727 IMG20240325194725 IMG20240325194716 IMG20240325194707 IMG20240325194706 IMG20240325194653 IMG20240325194651 IMG20240325194642 IMG20240325194635 IMG20240325194615 IMG20240325194606 IMG20240325194607 IMG20240325194307 IMG20240325194241 IMG20240325194238 IMG20240325194235

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الإفتاء: تجهيز الميت ودفنه فرض كفاية يحفظ كرامة الإنسان

أكدت دار الإفتاء المصرية أن دفن جسد المتوفى ومواراته التراب يعد حقًّا ثابتًا لكل مسلم، ويهدف إلى صيانة كرامته، وحفظ حرمة جسده، وأمانته. وأشارت إلى أن القرآن الكريم أشار إلى هذه الحقيقة في أكثر من موضع، منها قوله تعالى:﴿مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى﴾ [طه: 55]، وكذلك قوله: ﴿أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفَاتًا ۝ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتًا﴾ [المرسلات: 25-26]، الذي يؤكد على الامتنان وأهمية إعادة الميت إلى الأرض.

كما استشهدت دار الإفتاء بما ورد في القرآن عن قصة قابيل وهابيل:﴿فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ﴾ [المائدة: 31]، دلالة على مشروعية دفن الميت ومواراته التراب.

 

رأي الفقهاء في تجهيز الميت

أوضح الإمام الفخر الرازي في كتابه "مفاتيح الغيب" أن إعادة الميت إلى القبور واجبة لتكون الأرض مكانًا وظرفًا لكل من مات، مع مراعاة الاستثناءات مثل من رفعه الله إلى السماء، مؤكّدًا أن الأرض تعد المأوى الأخير للميت.

كما أجمع الفقهاء على أن تجهيز الميت ودفنه فرض كفاية، أي إذا قام به بعض المسلمين سقط عن الباقين، أما إذا لم يقم به أحد ممن علم به، أثم جميع من علم ولم يشارك.

ونقل شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في كتابه "أسنى المطالب في شرح روض الطالب":(غسله وتكفينه والصلاة عليه) وحمله (ودفنه) أي: كل منها (فرض كفاية) للإجماع على ما حكاه الأصل).

 

في الختام، نجد أن دار الغفتاء وضحت التالي:

تجهيز الميت ودفنه: فرض كفاية على المسلمين.

الامتثال للشرع: يحفظ كرامة الميت وحرمة جسده.

التقصير فيه: يؤثم من لم يشارك فيه إذا لم يقم به أحد آخر.

دار الإفتاء تؤكد أن مراعاة هذه الأحكام تعكس احترام الإنسان لحياة الآخرين وكرامتهم، وتعد من أبرز واجبات المسلمين تجاه بعضهم البعض.

مقالات مشابهة

  • الإيجار أصبح في حتة تانية خالص.. أحمد موسى يُعلق على زيادة إيجار أراضي الأوقاف
  • كان هنا وبقى في حتة تانية.. أحمد موسى يستنكر زيادة سعر إيجار فدان الأوقاف
  • أمانة القصيم ترفع جاهزيتها الميدانية لاستقبال الحالة المطرية المتوقعة في المنطقة
  • الإفتاء: تجهيز الميت ودفنه فرض كفاية يحفظ كرامة الإنسان
  • تبوك تتصدر القائمة المطرية في المملكة بتسجيل 118.5 ملم في "السرو"
  • تركي الفيصل: إسرائيل الخطر الأكبر على استقرار الشرق الأوسط
  • الدفاع المدني يحذر سكان منطقة “حمل” بصنعاء من مخاطر الصخور الجبلية
  • الدفاع المدني يحذر سكان منطقةحمل بصنعاء .. سلامة لارواحهم وممتلكاتهم
  • أروي جودة تكشف حقيقة إقامة حفل زفاف ثانى ومشاركتها فى ماراثون رمضان 2026
  • تقرير أممي: عام 2024 الأشد حرارة تاريخيا في العالم العربي