تونس تواجه نيوزيلندا لتحديد المركز الثالث في كأس عاصمة مصر
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يخوض منتخب تونس مباراة قوية مساء اليوم الثلاثاء أمام نيوزيلندا، على أرضية استاد القاهرة الدولي في إطار المنافسة على المركز الثالث والرابع من بطولة كأس عاصمة مصر.
وكان منتخب تونس قد خسر أمام كرواتيا في نصف النهائي بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي بينما خسر منتخب نيوزيلندا من مصر بهدف سجله مصطفى محمد من ركلة جزاء.
تنطلق مباراة تونس ونيوزيلندا في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، الحادية عشر بتوقيت السعودية على أرضية استاد القاهرة الدولي في إطار المنافسة على المركز الثالث والرابع من بطولة كأس عاصمة مصر.
القناة الناقلةتذاع مباراة تونس ونيوزيلندا عبر فضائية أون تايم سبورتس 2 ويتولى مهمة التعليق على المباراة المعلق الرياضي محمد الكواليني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب تونس نيوزيلندا كأس عاصمة مصر استاد القاهرة المركز الثالث والرابع كرواتيا موعد مباراة تونس ونيوزيلندا
إقرأ أيضاً:
استمرار الإحتجاجات الغاضبة لليوم الثالث في المكلا وعصيان مدني ومطالبات بإقالة بن ماضي
لليوم الثالث على التوالي، شهدت مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت، تظاهرات واحتجاجات غاضبة، تنديدا بتردي خدمة الكهرباء خلال الأيام والأسابيع الماضية، وللمطالبة بإقالة محافظ المحافظة مبخوت بن ماضي.
وردد المحتجون، هتافات غاضبة في شوارع "المكلا" منددة بتردي خدمة الكهرباء، بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبيرة.
وطالب المحتجون بوضع حد لمعاناة المواطنين المتفاقمة جراء التدهور الكبير في خدمة الكهرباء.
وبحسب شهود عيان، فقد أقدم المحتجون في مدينة المكلا، على قطع الشوارع الرئيسية بإطارات المركبات التالفة والحجارة احتجاجا على تدهور خدمة التيار الكهربائي.
وأفاد الشهود، بسقوط أحد المحتجين مصابا بجروح مختلفة، بعد تعرضه لرصاص قوات الأمن في مدينة المكلا، عاصمة حضرموت.
ودعت لجنة التصعيد الشعبية لعصيان مدني، تنديدا بتدهور الخدمات وإنهيار العملة وتفشي الفساد، حيث أغلقت المحلات التجارية أبوابها وتوقفت الحركة بشكل غير مسبوق في مدينة المكلا عاصمة المحافظة.
وأقدم محتجون على إغلاق مؤسسة الكهرباء وعدد من المكاتب الحكومية بمدينة المكلا، احتجاجا على تجاهل مطالبهم من قبل الحكومة والمجلس الرئاسي.
وحمل المتظاهرون مليشيا الانتقالي والسلطات المحلية بالمحافظة المسؤولية عن تدهور الأوضاع وتردي الخدمات العامة في حضرموت.
وامتدت رقعة الاحتجاجات إلى مدن الشحر، والغيل، وشحير، في تصعيد يعكس حجم الاستياء الشعبي في محافظة حضرموت الغنية بالنفط.
وخلال الأسابيع الماضية، تردت خدمات الكهرباء في أغلب المحافظات الخاضعة للحكومة الشرعية، وسط موجة عالية من ارتفاع درجة الحرارة وهو الأمر الذي يزيد من معاناة المواطنين، بالإضافة لتدهور العملة الوطنية إلى أدنى مستوى قياسي لها على الإطلاق، الأمر الذي حول حياة المواطنين إلى جحيم.