أرجأت الحكومة الإسرائيلية جلسة كانت مقررة، الثلاثاء 26 مارس 2024، لإقرار مشروع قانون الخدمة العسكرية لليهود المتدينين، وذلك بسبب صعوبة توصلها إلى اتفاق.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية : "تم تأجيل اجتماع مجلس الوزراء الذي كان مقررا يوم الثلاثاء، للموافقة على مشروع القانون، بسبب صعوبة التوصل إلى اتفاق".

مع ذلك، أشارت هيئة البث إلى أنه "أمام الحكومة حتى غد الأربعاء للرد على المحكمة العليا بشأن عدم تجنيد المتدينين اليهود".



بدورها، ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن الاجتماع "تأجّل دون تحديد موعد جديد".

وذكرت الصحيفة، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "سيعقد اجتماعات مع قادة الأحزاب الدينية ووزير العدل ياريف ليفين، وبعد ذلك قد تتغير صيغة مشروع القانون".

وفيما تعارض الأحزاب الدينية تجنيد المتدينين اليهود، فإن الأحزاب العلمانية والوطنية تؤيّد ذلك، ما تسبب بإشكالية لنتنياهو داخل حكومته.

وفي هذا الصدد أشارت "هآرتس" إلى أن الحزبين الدينيين "شاس" و"يهودوت هتوراه"، هددا بعدم المشاركة في جلسة الحكومة إذا عُرض مشروع قانون خدمة المتدينين بالجيش للتصويت.

ويشكل المتدينون اليهود نحو 13 بالمئة من عدد سكان إسرائيل، وهم لا يخدمون في الجيش، ويقولون إنهم يكرّسون حياتهم لدراسة التوراة.

ويُلزم القانون كل إسرائيلي وإسرائيلية فوق 18 عاما بالخدمة العسكرية، في وقت لطالما أثار استثناء الحريديم من الخدمة جدلا طوال العقود الماضية.

لكن تخلّفهم عن الخدمة العسكرية بالتزامن مع الحرب المتواصلة على غزة وخسائر الجيش الإسرائيلي زاد من حدة الجدل، إذ تطالب أحزاب علمانية المتدينين بالمشاركة في تحمّل أعباء الحرب.

ومنذ 2017، فشلت الحكومات المتعاقبة في التوصل إلى قانون توافقي بشأن تجنيد الحريديم، بعد أن ألغت المحكمة العليا قانونًا شُرّع عام 2015 وقضى بإعفائهم من الخدمة العسكرية، معتبرة أن الإعفاء يمسّ بـ"مبدأ المساواة".

ومنذ ذلك الحين، دأب الكنيست (البرلمان) على تمديد إعفائهم من الخدمة العسكرية، ومع نهاية مارس/ آذار الجاري، ينتهي سريان أمر أصدرته الحكومة بتأجيل تطبيق التجنيد الإلزامي للحريديم، ما يلزمها بتقديم رد مكتوب إلى المحكمة العليا بشأن خطوات معالجة هذا الملف الشائك.

وفي فبراير/ شباط الماضي، أصدرت المحكمة العليا أمرا يطالب الحكومة بتوضيح سبب عدم تجنيد الحريديم، بحسب ما أوردت "هآرتس"، الاثنين.

وأوضحت الصحيفة أنه "يجب على الحكومة إبلاغ موقفها إلى المحكمة بحلول الجمعة 29 مارس (الجاري)، وإذا لم تفعل ذلك، فيتعين على الحكومة فرض تجنيد الحريديم بحلول الاثنين 1 أبريل/ نيسان المقبل".

وبحسب مشروع القانون الذي كان من المقرر أن يقدمه نتنياهو إلى الحكومة اليوم، فإن "سنّ إعفاء الحريديم (للتفرغ لدراسة التوراة في المعاهد اللاهوتية) سيرتفع إلى 35 عاما (بدلا من 26 حاليا).

ووفق الصحيفة، "لن يبدأ تنفيذه ضد المتهربين من الخدمة العسكرية لمدة 3 سنوات، ولن يحدد مشروع القانون أهداف التجنيد للأرثوذكس المتدينين"، دون مزيد من التوضيح.

وصباح الثلاثاء، تظاهر عشرات الإسرائيليين خارج مدرسة دينية في مدينة بني براك (وسط) ضد إعفاء تجنيد الحريديم، كما نظّم احتجاج آخر قرب منزل الوزير بمجلس الحرب غادي آيزنكوت في هرتسليا (وسط)، بحسب صحيفة "هآرتس".

وقال منظمو المظاهرة في بني براك "لن نسمح بوضع لا يخدم فيه الشباب اليهود الأرثوذكس المتطرفون، ويتلقون أيضا أموالا من الدولة".

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: الخدمة العسکریة المحکمة العلیا تجنید الحریدیم مشروع القانون من الخدمة

إقرأ أيضاً:

قانون إصلاح المصارف مع وقف التنفيذ: تشويه صيغة مشروع حكومة ميقاتي وتحاصص سياسي وطائفي

مشروع قانون إصلاح المصارف الذي أقرّ اليوم في المجلس النيابي في الجلسة المسائيّة، بـ 57 صوتًا مقابل تصويت سبعة نواب ضده وامتناع 14 نائبًا، يعود إلى الحكومة السابقة، حكومة الرئيس نجيب ميقاتي التي وضعته وناقشته على مدى جلسات عدّة، وكان مشروع قانون أشمل غير منقوص على عكس المشروع الحالي، بحيث ضمنته الحكومة السابقة إعادة الهيكلة وتحديد مصير الودائع أو التوازن المالي، وشكّل أول إطار قانوني لمصرف لبنان والحكومة للتعامل مع الأزمات المالية الراهنة والمستقبلية.      في شباط الماضي، تشكّلت حكومة الرئيس نواف سلام، وأعادت درس المشروع وإقراره في نيسان الماضي، ولكنّها ألغت أهم ركن فيه، وهي اللجنة التقنية المختصّة بإعادة هيكلة المصارف الواردة في مشروع حكومة ميقاتي، ذات الصلاحيات الكبيرة والحصانة الأكبر، واستبدلتها بهيئة أخرى راعت في تركيبتها وإنتقاء أعضائها التطييف والتسييس. وسنفنّد ذلك في المقال.
ماذا حصل في الحكومة السابقة؟   لم يكن مشروع قانون إعادة هيكلة المصارف مستقلًا عن التوازن المالي، بل عملت الحكومة السابقة على إعادة هيكلة المصارف من ضمن رؤية قانونيّة متكاملة لاصلاح القطاع المالي. كانت البداية بوضع "مسودة استراتيجيّة النهوض بالقطاع المالي"، التي أخذ مجلس الوزراء علمًا بها في 20 أيار عام 2022، وذلك بعد الاتفاق الذي حصل بين الحكومة وصندوق النقد على مستوى الموظفين، وفق ما أوضح لـ "لبنان 24" الوزير السابق نقولا نحاس. لاحقًا وضع صندوق النقد ملاحظاته على مسودة مشروع الحكومة المتضمن قوانين التوازن المالي وهيكلة المصارف. ووفق التسلسل الزمني، أرسلت الأمانة العامة لمجلس الوزراء كتابًا إلى الأمانة العامة لمجلس النواب في 4 تشرين الثاني 2022 لاطلاع رئيس المجلس على مسودة المشروع. بعد حوالي شهر قدم اقتراح قانون نيابي يتناول التوازن المالي وإعادة هيكلة المصارف إلى مجلس النواب، ثم سحب الاقتراح وقُدم اقتراح آخر. وفي 28 شباط 2024 طلب الرئيس بري من الرئيس ميقاتي خلال جلسة لمجلس النواب دمج الاقتراحات، فسُحب المشروع من التداول، وأُعيد إلى الحكومة لإعادة دمج القانونين. عندها طلب الرئيس ميقاتي في المرحلة الأولى من مصرف لبنان أن يعدّ اقتراح الدمج، وأنجز الأخير المهمة في 6 نيسان 2024، دون أن يتبنّى المشروع الذي رُفض في مجلس الوزراء، وتمّ تشكيل لجنة وزارية لاعادة تنقيح الاقتراح أو إعادة صياغته أو إعداد مشروع جديد. أعدّت اللجنة مشروعًا جديدًا لإعادة الهيكلة والتوزان المالي، عُرض على مجلس الوزراء في آخر جلسة له، وتقرر أن تقوم لجنة وزارية مصغرة بإعادة قراءة ثانية للمشروع قبل إرساله إلى المجلس النيابي. في ذلك الوقت تألفت حكومة الرئيس سلام.   في الحكومة السابقة هيئة مختصّة بالهيكلة.. وفي الصيغة الحالية هيئة بتركيبة طائفية وسياسية
رغم أنّ المشروع هو صيغة معدّلة عن نسخة الحكومة السابقة ، إلّا أنّ المفارقة وفق مصادر وزارية مواكبة أنّ الصيغة الحالية شابتها ملاحظات جوهرية، أبرزها تعديل المادة الخامسة المتعلّقة بكيفية تأليف الهيئة المصرفيّة العليا، إذ أنّ مشروع الحكومة الماضية كان يتضمن تأسيس لجنة خاصة مسؤولة عن إعادة الهيكلة، مؤلّفة من حاكم المصرف المركزي ونوابه الأربعة، وثلاثة من الخبراء يختارهم مجلس الوزراء بناء على تقديم اقتراح من "المركزي" بخمسة أسماء.     الباحث الاقتصادي والخبير المالي الدكتور نسيب غبريل لفت في اتصال مع "لبنان 24" إلى أنّ الهيئة الموكلة مهمة هيكلة المصارف وفق مشروع حكومة ميقاتي في 8 شباط 2024، كانت هيئة مستقلة أنشئت لغاية الهيكلة، تتمتع بصلاحيات استثنائية، وبحصانة تفوق حصانة النواب، كما أنّ قراراتها غير خاضعة للمراجعة أو الاستئناف. بينما في المشروع الذي أقرته الحكومة الحالية عمدت إلى إلغاء اللجنة الخاصة، وأوكلت المهمة إلى الهيئة المصرفية العليا، وخلقوا غرفتين، واحدة للأمور العقابيّة، وأخرى لإعادة الهيكلة. واللافت وفق مصادر وزارية أنّه جرى تعديل اعضاء الهيئة، ووضعت تركيبة جديدة بنكهة طائفية وسياسية، حيث أن رئيس الهيئة هو حاكم المصرف وتضم نائبه الأول فقط، وتمّ إدخال رئيس لجنة الرقابة على المصارف، بحيث يبدو جليًا من تركيبة الهيئة مراعاة التوازن الطائفي على حساب معايير ومتطلبات إعادة هيكلة القطاع المصرفي، بحيث لم تعد لجنة تقنية مختصّة.

ليس ذلك فحسب، بل نصّت الصيغة الحالية على وجود قاض في الهيئة، وسألت المصادر الوزارية ما علاقة القاضي بإعادة هيكلة المصارف؟ كما اشتملت الهيئة على ممثل عن مؤسّسة ضمان الودائع، علمًا أنّ المصارف تساهم في المؤسسة بنسبة نصف أسهمها، وبذلك ستتمثل المصارف بشكل أو بآخر في الهيئة المعنية بإعادة هيكلة القطاع.   منح المصرف حق الاعتراض!
الملاحظة الثانية في الصيغة الحالية هي منح المصرف الخاضع للهيكلة (فيما لو قررت الغرفة الثانية تصفيته أو دمجه أو أي قرار آخر) إمكانية الإستئناف والاعتراض، وذلك لا يجوز، وفق الوزير نحاس "خصوصًا أنّ عامل الوقت يشكّل اليوم عنصرًا أساسيًّا، وفي حال فتحنا الباب أمام الاعتراض والذهاب من محكمة إلى أخرى، فذلك يعني عمليّا أنّ هيكلة المصارف لن تتم قبل سنوات طويلة. وفي رأي إدخال الاعتراض كان خاطئًا".   غبريل: العريس يتجهز ولا عروس

يلفت غبريل إلى التركيز على القطاع المصرفي لجهة تعديل قانون السرية المصرفية للمرة الثانية، وتعيين نواب الحاكم ولجنة الرقابة على المصارف بتوازناتها السياسية، مشبّهًا ما يحصل وكأن أحدهم أنجز طلاء منزله، وجدّد الأثاث وابتاع ثيابًا جديدة استعدادًا للزواج، لكنّه لم يجد العروس بعد "بمعنى أنّ الحكومة بدأت بالأسهل سياسيًّا وشعبويًّا من خلال تعديل قانون السرية وقانون انتظام العمل المصرفي، لكن الأصعب هو تحديد مصير الودائع بتسميتها المضللة "الفجوة المالية"، وهنا بيت القصيد، خصوصًا أنّ مسار هذا القانون في الشق السياسي والشعبوي، سيكون أصعب خصوصًا أنه يسبق الانتخابات النيابية، وقد أوضح حاكم المركزي أنّ قانون التوازن المالي سيكون حاضرًا في كانون الأول في أحسن الأحوال، أي قبل موعد الانتخابات بأربعة أشهر، فلكم أن تتخيلوا ما إذا كان مجلس النواب سيارع إلى إقراره في ذاك الوقت عشية الانتخابات".   أضاف غبريل "سنسمع إنجازات بإقرار قانون إصلاح أوضاع المصارف، لكن هذه الخطوة لا يجب أن تحجب النقطة الأساسيّة المتمثلة باقتصاد الظل وقطاعه المالي غير الشرعي، الذي قدرته شركة التدقيق والاستشارات العالمية Ernst & Young)) بـ 20% من الناتج المحلي، ما يوازي 4 مليار و800 مليون دولار. هذا القطاع الذي تسبب بوضع لبنان على اللائحة الرمادية من قبل مجموعة العمل المالي، وعلى لائحة البلدان العالية المخاطر من قبل الاتحاد الاوروبي. فمن دون مكافحة اقتصاد الظل وكبحه، لن تستعاد الثقة ولن تُجلب الاستثمارات والمساعدات. فالاصلاح لا يتجزأ، إذ لا ثقة من دون بسط سلطة الدولة وتطبيق أحادية السلاح بيدها، وفصل السلطات، والالتزام بالمهل الدستورية، وإعادة ترميم العلاقات مع الخليج العربي، ومن دون محاربة التهرب الضريبي والجمركي وتبيض الاموال وتمويل الارهاب".   غبريل رفض التذرع بعمر الحكومة قائلًا " كان لدى الحكومة منذ بدء عملها 15 شهرًا لحين موعد الانتخابات، وهي فترة كافية لوضع الاصلاحات على السكة ولا يجوز التذرع بالوقت من قبل بعض الوزراء. بينما حكومة ميقاتي عملت بصلاحيات كاملة لمدة سبعة أشهر فقط، قبل أن تصبح حكومة تصريف أعمال".   امكانية الطعن
فضلًا عن الملاحظتين السابقتين، هناك ثغرة دستورية تعتري قانون إصلاح المصارف، وهو ربط تنفيذه بقانون آخر مكمّل له ولم يقر بعد في الحكومة، إذ تنص المادة 37 من مشروع قانون الإصلاح على أن تطبيق أحكامه مرتبط بإصدار قانون معالجة الفجوة المالية، والربط بين القانونين قد يجعل القانون عرضة للطعن أمام المجلس الدستوري، او مؤجل التنفيذ. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة لجنة المال والموازنة تقر مشروع قانون إصلاح المصارف بصيغته المعدّلة Lebanon 24 لجنة المال والموازنة تقر مشروع قانون إصلاح المصارف بصيغته المعدّلة 31/07/2025 21:07:33 31/07/2025 21:07:33 Lebanon 24 Lebanon 24 صيغة مشتركة بين وزارة المال ومصرف لبنان تحرّك قانون إصلاح المصارف Lebanon 24 صيغة مشتركة بين وزارة المال ومصرف لبنان تحرّك قانون إصلاح المصارف 31/07/2025 21:07:33 31/07/2025 21:07:33 Lebanon 24 Lebanon 24 سليم عون ينتقد المادة 37 من مشروع قانون إصلاح المصارف: لا تشكل أبداً ضمانة للمودعين Lebanon 24 سليم عون ينتقد المادة 37 من مشروع قانون إصلاح المصارف: لا تشكل أبداً ضمانة للمودعين 31/07/2025 21:07:33 31/07/2025 21:07:33 Lebanon 24 Lebanon 24 فرعية "إصلاح المصارف": لإقرار مشروع قانون الفجوة المالية Lebanon 24 فرعية "إصلاح المصارف": لإقرار مشروع قانون الفجوة المالية 31/07/2025 21:07:33 31/07/2025 21:07:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص إقتصاد مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً في الجلسة المسائيّة... إليكم ما أقرّه مجلس النواب Lebanon 24 في الجلسة المسائيّة... إليكم ما أقرّه مجلس النواب 19:41 | 2025-07-31 31/07/2025 07:41:39 Lebanon 24 Lebanon 24 تقبّل التعازي بزياد الرحباني في الجامعة الأميركية Lebanon 24 تقبّل التعازي بزياد الرحباني في الجامعة الأميركية 20:41 | 2025-07-31 31/07/2025 08:41:56 Lebanon 24 Lebanon 24 سوسان: لتبقى المؤسسات التربوية قلاع بناء وطني وانساني Lebanon 24 سوسان: لتبقى المؤسسات التربوية قلاع بناء وطني وانساني 20:33 | 2025-07-31 31/07/2025 08:33:40 Lebanon 24 Lebanon 24 البزري عرض مع وفد اتحاد نقابات عمال فلسطين قضايا حياتية ومعيشية Lebanon 24 البزري عرض مع وفد اتحاد نقابات عمال فلسطين قضايا حياتية ومعيشية 20:32 | 2025-07-31 31/07/2025 08:32:09 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان تلقى بلاغًا من العراق... هذا مضمونه Lebanon 24 لبنان تلقى بلاغًا من العراق... هذا مضمونه 20:31 | 2025-07-31 31/07/2025 08:31:05 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" Lebanon 24 بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" 08:29 | 2025-07-31 31/07/2025 08:29:18 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! 21:39 | 2025-07-30 30/07/2025 09:39:29 Lebanon 24 Lebanon 24 ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ Lebanon 24 ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ 14:30 | 2025-07-31 31/07/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن القيادي في "الحزب" فؤاد شكر.. ماذا قال أدرعي؟ Lebanon 24 عن القيادي في "الحزب" فؤاد شكر.. ماذا قال أدرعي؟ 22:54 | 2025-07-30 30/07/2025 10:54:31 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا قرّر "حزب الله" مالياً؟ مركز إسرائيلي يكشف Lebanon 24 ماذا قرّر "حزب الله" مالياً؟ مركز إسرائيلي يكشف 23:44 | 2025-07-30 30/07/2025 11:44:31 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب نوال الأشقر Nawal al Achkar أيضاً في لبنان 19:41 | 2025-07-31 في الجلسة المسائيّة... إليكم ما أقرّه مجلس النواب 20:41 | 2025-07-31 تقبّل التعازي بزياد الرحباني في الجامعة الأميركية 20:33 | 2025-07-31 سوسان: لتبقى المؤسسات التربوية قلاع بناء وطني وانساني 20:32 | 2025-07-31 البزري عرض مع وفد اتحاد نقابات عمال فلسطين قضايا حياتية ومعيشية 20:31 | 2025-07-31 لبنان تلقى بلاغًا من العراق... هذا مضمونه 20:27 | 2025-07-31 ماذا قالت مصادر مقربة من "حزب الله" عن خطاب الرئيس عون؟ فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 31/07/2025 21:07:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 31/07/2025 21:07:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 31/07/2025 21:07:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ‎اجتماع الحكومة ليس الخطوة الاخيرة
  • تشاؤم في إسرائيل من عودة المفاوضات.. ماذا بشأن العملية العسكرية؟
  • ما جديد جلسة الحكومة بشأن سلاح حزب الله؟
  • بعد تصريح الحكومة الأخير.. كيف واجه القانون جرائم الاتجار بالبشر
  • قانون إصلاح المصارف مع وقف التنفيذ: تشويه صيغة مشروع حكومة ميقاتي وتحاصص سياسي وطائفي
  • حكومة السوداني تُنجز المرحلة الأولى من مشروع المدارس النموذجية
  • تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟
  • بعد أزمة الجيزة.. متحدث الحكومة يكشف حقيقة العودة لتخفيف الأحمال من جديد
  • إتصالات مكثفة قبل جلسة الحكومة بشأن حصرية السلاح وبوادر أزمة في الأفق
  • جيش الاحتلال ينهي إرسال 54 ألف استدعاء تجنيد إضافي للشبان الحريديم