كيفية تحويل الهاتف إلى غير متاح بدون استخدام وضع الطيران.. طرق بسيطة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يلجأ العديد إلى تحويل الهاتف إلى وضع طيران لمنع تلقي المكالمات الهاتفية، لكن هذه الخاصية، تمنع أيضًا مستخدم الهاتف من تفعيل بيانات الهاتف ليتمكن من استخدام الإنتترنت بدون الواي فاي، لذا، هناك بعض إمكانية لتحويل الهاتف إلى «غير متاح»، دون تفعيل خاصية وضع الطيران.
طرق تحويل الهاتف إلى غير متاح بدون وضع الطيرانوفي السطور التالية، طرق تحويل الهاتف إلى غير متاح بدون خاصية وضع الطيران، بحسب صحيفة «ديلي ميل».
- الانتقال إلى إعدادات الهاتف ثم إعدادات الاتصال على الهاتف المحمول، ثم انقر على خيار «تحويل المكالمات»، وبعدها، سترى أمامك الخيارات، انقر على خيار تحويل المكالمات، وبمجرد النقر عليه، سترى العديد من الخيارات الأخرى، اضغط على إعادة التوجيه دائمًا وأدخل رقمًا مغلقًا أو غير موجود، ثم انقر على زر التمكين.
- هناك خيار آخر يمكن من خلاله إيقاف المكالمات، وهو الذهاب إلى الإعدادات، ثم الضغط على خيار الصوت، ثم اختيار «عدم الإزعاج»، والنقر على المكالمات، وتحديد عدم السماح بأي مكالمات، من القائمة المنبثقة وقم بتبديل السماح للمتصلين المتكررين، إلى وضع إيقاف التشغيل.
مميزات تفعيل وضع الطيرانوهناك العديد من المميزات لتفعيل خاصية وضع الطيران، وهي:
- يقوم بإيقاف شبكات الاتصالات بالكامل.
- تحويل الهاتف إلى غير متاح.
- إيقاف البلوتوث.
- منع استقبال إشارات الـGPS، ويقوم الهاتف باستقبال الإشارات فقط دون إرسالها.
- إذا قمت بتفعيل خاصية وضع طيران وتريد تشغيل الواي فاي، يمكنك إعادة تشغيله مرة أخرى، وسيعمل الإنترنت دون المكالمات الواردة على الرقم الشخصي.
- يحافظ على عمر البطارية.
- لا يحتاج المُستخدم إلى إغلاق الهاتف بالكامل بعد تفعيل وضع الطيران.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وضع الطيران غير متاح الهاتف المحمول وضع الطیران
إقرأ أيضاً:
غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح
مايو 28, 2025آخر تحديث: مايو 28, 2025
المستقلة/- رغم أن غسل اليدين بالماء والصابون يُعد من أبسط العادات الصحية، إلا أنه يظل واحداً من أكثر الأسلحة فعالية في مواجهة الأمراض المعدية، ويمكن أن يسهم، بحسب دراسات متعددة، في إنقاذ حياة ما يصل إلى مليون شخص سنوياً.
لكن المفارقة أن الغالبية لا تمارس هذه العادة بالشكل الصحيح، ما يضعف فعاليتها ويتيح للجراثيم والفيروسات فرصة للانتقال والانتشار، حتى في بيئات يُفترض أنها “نظيفة”.
مفاهيم خاطئة تعرقل الوقاية
واحدة من أبرز الأخطاء الشائعة هي الاعتماد المفرط على المعقمات الكحولية باعتبارها بديلاً كاملاً لغسل اليدين. وبينما تُظهر هذه المعقمات فعالية ضد بعض الجراثيم، فإنها تفشل أمام فيروسات قوية مثل “نوروفيروس”، المعروف بتسببه في التهابات معوية شديدة، والذي لا يتأثر بالكحول لكنه يتكسر بسهولة عند استخدام الماء والصابون.
سلوكيات خاطئة تزيد خطر العدوى
من السلوكيات المضللة أيضاً، الاعتقاد بأن العطس أو السعال في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين. فرغم أن هذه العادة تقلل من انتقال الرذاذ، إلا أن اليدين تظل وسيلة رئيسية لنقل الجراثيم في حال لامست الوجه أو الأسطح لاحقاً.
وتزداد خطورة هذه الممارسات مع تراجع اهتمام الناس بغسل أيديهم خارج فصلي الخريف والشتاء، حيث يظن الكثيرون أن النظافة الموسمية كافية، متجاهلين أن الأمراض المعوية والفيروسات لا تلتزم بتوقيت محدد للانتشار.
لحظات حرجة يتم فيها إهمال الغسل
تشير دراسات إلى أن نسبة كبيرة من الأشخاص لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة العيادات أو حتى بعد العطس، وهي ممارسات قد تتحول إلى بوابات لانتقال العدوى، خصوصاً مع كثرة ملامسة الوجه خلال اليوم.
غسل اليدين: إجراء وقائي بسيط بمفعول كبير
يوصي خبراء الصحة بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع الحرص على فرك شامل لكل أجزاء اليد، بما في ذلك ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وتؤكد هذه التوصيات أن المعقمات ليست بديلاً كافياً، بل مكمل في حالات الضرورة فقط.
في زمن تنتشر فيه الأوبئة بسرعة غير مسبوقة، قد تكون هذه الثواني المعدودة هي الفارق بين صحة الإنسان ومرضه، وبين وباء واسع النطاق وحالة صحية مستقرة.