ميسي يقدم نصائح ثمينة للاعبي كرة القدم حول العالم.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
تحدث أسطورة كرة القدم الأرجنتيني الأشهر ليونيل ميسي عن أحلامه وطموحاته كما قدم العديد من النصائح للاعبي كرة القدم لتقديم أفضل ما لديهم.
وقال ميسي خلال لقائه ببرنامج "بيج تايم بودكاست" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي":"كرة القدم أثرت علي حياتي العائلية لأنها كانت دائمًا أولوية، بالطبع باستثناء عائلتي كانت مهنتي أهم شيء والأكثر أهمية أولا لأنني أحب لعب كرة القدم واستمتع بها منذ صغري".
وأضاف: "لقد كان حلمي أن أصبح لاعبًا محترفا فقط، لطالما عشت من أجل الكرة وجعلتها محور حياتي، الشئ الأكثر أهمية هو أن أكون دائما حاضرا بنسبة 100% من أجل الأداء وتقديم أفضل ما لدي في التدريبات والمباريات".
ولفت ليونيل ميسي:"كل ما يريد أن يكون ميسي، بالتضيحة والجهود البدنية والعقلية، من المهم للجميع ألا يستسلموا أبدا لأحلامهم وأن يبذلوا دائما قصارى جهدهم لتحقيقها، بالتأكيد خلال المسيرة هناك العديد من العوائق وليس من السهل دائما الوصول الي الحلم ولكن يجب عليهم عدم التوقف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليونيل ميسي كرة القدم کرة القدم
إقرأ أيضاً:
علامات تظهر قبل أشهر عدة من السكتة القلبية المفاجئة.. تعرف عليها
يمانيون || منوعات:
حدد علماء من جامعة غوتنبرغ السويدية علامات معينة يمكن أن تظهر حتى قبل عدة أشهر من السكتة القلبية المفاجئة التي قد يتعرض لها أي شخص.
وبحسب دراسة اجراها علماء الجامعة حول العلامات التي تسبق متلازمة الموت القلبي المفاجئ لدى الشباب شملت دراسة 903 حالات سكتة قلبية مفاجئة حدثت بين عام 2000-2010 لمواطنين سويديين، تتراوح أعمارهم بين سنة و36 عاما. حلل الباحثون معلومات من شهادات الوفاة، وتقارير التشريح، والسجلات الطبية، وتخطيط كهربية القلب وعينات بيولوجية، وبيانات عن الوالدين.
وأظهرت النتائج أن 22 بالمئة من وفيات القلب المفاجئة لدى الأطفال والمراهقين والشباب ناجمة عن متلازمة الموت المفاجئ غير المنتظم (SADS)
فيما كان ما يقرب من ثلثي حالات السكتة القلبية المفاجئة (64 بالمئة) من الرجال، متوسط أعمارهم 23 عاما فيما أكدت النتائج ان 33 بالمئة من المشاركين في الدراسة الذين تعرضوا لسكتة قلبية مفاجئة طلبوا المساعدة الطبية قبل حوالي ستة أشهر من الوفاة.
وبحسب نتائج الدراسة فقد اتضح أن 52 بالمئة من الحالات، اشتكى الأشخاص من الإغماء، والنوبات، والغثيان، وتسارع ضربات القلب، والتقيؤ، وعلامات الأمراض المعدية (مثل الحمى). واحتوت 11 بالمئة من السجلات الطبية على بيانات عن أمراض عدم انتظام ضربات القلب السابقة، و18 بالمئة أظهروا تغيرات مرضية في تخطيط كهربية القلب، وفي 17 بالمئة من الحالات، كان هناك تشخيص نفسي سابق، وكان 11 بالمئة من المتوفين فجأة يتناولون أدوية نفسية.
ووفقا للباحثين، كان يجب أخذ جميع هذه العلامات في الاعتبار لاستبعاد احتمال الوفاة القلبية المفاجئة. لذلك يمكن أن يكون الإغماء والنوبات وغيرها من الأعراض لدى الشباب سببا وجيها لزيارة الطبيب كما أنه من الضروري دراسة الأمراض النفسية عن كثب في حال شكاوى المرضى، لأنها قد تسبب مشكلات قلبية تهدد الحياة.
المصدر: rbc.ru