عمومية “دريك آند سكل” الإثنين
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
دعت شركة “دريك آند سكل انترناشونال” المساهمين إلى حضور اجتماع جمعيتها العمومية التي ستعقد في 1 أبريل المقبل، بعد أن تعذر اكتمال النصاب في الاجتماع الذي انعقد في 27 مارس.
وستناقش الجمعية عدداً من المواضيع المهمة المتعلقة بمستقبل الشركة وعلى رأسها مسألة إعادة الهيكلة المالية وزيادة رأس المال بقيمة 600 مليون درهم كحدٍ أقصى.
وسيعقد الاجتماع حضورياً في فندق “جلف كورت بيزنيس بيه دبي” أو من خلال التسجيل إلكترونياً للمشاركة فيها عن بعد.
وكانت الشركة أعلنت في السادس من مارس الجاري عن حصولها على موافقه سوق دبي المالي، على إعادة سهمها إلى التداول، وعلى وموافقة هيئة الأوراق المالية والسلع على زيادة رأس مال الشركة.
وأشار المهندس شفيق عبد الحميد رئيس مجلس إدارة شركة دريك آند سكل انترناشونال، إلى أهمية تسليط الضوء على جدوى ومؤشرات إعادة الهيكلة الرئيسية والتي تشمل شطب 90% من مستحقات الدائنين المالين والتجاريين، وإصدار 10% من مستحقات الدائنين المالين والتجاريين على هيئة صكوك الزامية التحويل إلى أسهم.
وسيتضمن جدول الأعمال، الموافقة على إعادة التداول على أسهم الشركة بمجرد الانتهاء من الاكتتاب في أسهم زيادة رأس المال.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
روسيا تعرض شروطها للسلام مع أوكرانيا الإثنين المقبل بتركيا
تستعد الدولتان الروسية والأوكرانية لخوض جولة ثانية من مفاوضات السلام بين الطرفين الإثنين المقبل في الثاني من يونيو باسطنبول عاصمة الدولة التركية من أجل التوافق على إنهاء الحرب التي إندلعت منذ فبراير عام 2022.
ولم تتغير الطلبات الروسية في مختلف الوساطات الدولية التي حدثت من قبل بواسطة الدولة الصينية أو الدول الإفريقية والدول العربية الذين حاولوا التوسط لوقف الحرب بالعامين الماضيين.
ومن أبرز الشروط الروسية لتحقيق السلام هو عدم إنضمام أوكرانيا إلي حلف الناتو العسكري.
وكان إعلان الرئيس الأوكراني زيلينسكي عام 2022 إقدام بلاده على الإنضمام لحلف الناتو العسكري بسبب استجابة زيلينسكي لنصيحة الرئيس الأمريكي السابق بايدن بالإنضمام للحلف العسكري سببا كافيا لقيام روسيا بالعملية العسكرية الخاصة التي تتفاقم الآن،و قديتسع نطاق رقعتها.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوقت سابق عن سبب إندلاع الحرب،ومحاولة كييف الإنضمام لحلف الناتو تكمن خطورته بإنه حالة حدوث ذلك ستكون العاصمة الروسية موسكو في مرمى صواريخ حلف الناتو العسكري مما يُعرض أمن بلاده لخطر كبير ولذلك استمرت الحرب حتى الآن.