بيومي فؤاد: إحنا بتوع فلوس.. بروح السعودية أشتغل وباخد المقابل
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أكد الفنان بيومي فؤاد، أنه فنان مصري يشارك بأعمال في السعودية من أجل الحصول على مقابل مادي، قائلا: "إحنا بنروح السعودية عشان نشتغل وناخد فلوس واعتذر عن مقولة إننا مش بتوع فلوس وهي مضيقاهم قوي وإحنا بتوع فلوس اشتغل وباخد فلوس".
وأوضح بيومي فؤاد، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية اسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن الفنان الكوميديان يعاني من توتر وقلق وهذا يحتاج إلى مقابل ولا يعمل أحد بدون مقابل، مضيفا: "الفنان المصري محبوب ودي نعمة من ربنا عشان كده بيشيلوا أول جملة ليا في الفيديو وأنا فنان مصري وليا الشرف ويسيبوا اللي يهين".
ووجه بيومي فؤاد رسالة إلى جمهوره: "كل اللي حبوا بيومي وقدروا فني وموهبتي أنتم فوق دماغي ومن بعد الحلقة زعلانين مني اجيلكم لبيوتكم والفنان من غير جمهور ولا حاجة مع احترامي للنقاد وهو اللي بيطلع سابع سماء وينزل سابع ارض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم أسما إبراهيم الفنان بيومي فؤاد برنامج حبر سري بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
380 فنانًا عالميًا ينددون بالإبادة في غزة
#سواليف
ندّد مئات من أبرز #نجوم_السينما_العالمية بالصمت الدولي تجاه ما وصفوه بـ” #الإبادة_الجماعية في #غزة”، وذلك في رسالة مفتوحة نشرت، الثلاثاء، في صحيفة ليبيراسيون الفرنسية تزامنًا مع افتتاح #مهرجان_كان السينمائي الدولي.
وجاء في الرسالة التي وقّعها 380 فنانًا وممثلًا ومخرجًا من أنحاء العالم: “نحن، الفنانين الثقافيين والممثلين، لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة”. وخصصت الرسالة تحية للمصورة الصحفية الفلسطينية الشهيدة فاطمة حسونة، التي قُتلت في قصف إسرائيلي في منتصف نيسان/أبريل، وكانت بطلة فيلم وثائقي يُعرض ضمن فعاليات المهرجان.
ومن بين أبرز الموقعين على البيان: المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار، والممثلة الأميركية سوزان ساراندون، والممثل ريتشارد غير.
مقالات ذات صلةيأتي ذلك في وقت حذّر فيه تقرير دولي صادر الإثنين من أن جميع سكان قطاع غزة يواجهون خطر مجاعة جماعية، مع توقّعات بوصول نحو نصف مليون فلسطيني إلى مرحلة “الجوع الكارثي” – وهي المرحلة الخامسة والأشد من تصنيف انعدام الأمن الغذائي.
وأشار تقرير “التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي”، الذي أعدّته 17 وكالة إنسانية تابعة للأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية دولية، إلى أن هذه المجاعة المتفاقمة تعود إلى استمرار العدوان الإسرائيلي، وإغلاق المعابر، ومنع دخول الغذاء والدواء إلى القطاع.
كما أكدت المديرة التنفيذية لمنظمة “يونيسف”، كاثرين راسل، أن الجوع وسوء التغذية باتا واقعًا يوميًا في حياة أطفال غزة، مشيرة إلى أن المنظمة حذّرت مرارًا من هذا المسار الكارثي، وأن استمرار إغلاق المعابر لأكثر من شهرين – وهي أطول فترة إغلاق منذ بدء الحرب – تسبّب في ارتفاع جنوني بأسعار المواد الغذائية.
وذكرت راسل أن هناك 116 ألف طن متري من المساعدات الغذائية الجاهزة للإدخال، تكفي لإطعام مليون شخص، إلى جانب مئات الشحنات من العلاجات التغذوية المنقذة للحياة. وطالبت جميع الأطراف بالسماح الفوري بدخول المساعدات، والوفاء بالتزاماتهم بموجب القانون الدولي الإنساني، ووضع احتياجات المدنيين على رأس الأولويات.