عروض وخصومات على الهواتف المحمولة والأجهزة من لولو ماركت حتي 8 أغسطس 2023 اخبار اليوم
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
عروض وخصومات قوية بأسواق لولو هايبر ماركت المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية من تاريخ السادس والعشرون من يوليو الجاري وتستمر حتي الثامن من أغسطس 2023 على الكثير من أنواع الهواتف المحمولة والأجهزة المنزلية المتوفرة بخصومات وتخفيضات كبيرة ومن خلال هذا المقال سنطلعكم على كافة المنتجات المقدمة في العروض كأنواع الجوالات والأجهزة وأسعار كل منتج وقيمة الخصومات المتوفرة.
لمستخدمي هواتف آيفون يوجد آيفون 12 سعة 128 جيجا بسعر 2499 ريال بدلاً من 2799 ريال وأبل آيفون 13 سعة 128 جيجا بسعر 2799 ريال بدلاً من 3299 ريال كما يوجد هواتف سامسونج ومنها سامسونج جالكسي أس 23 ألترا 256 جيجا الجيل الخامس بسعر 4299 ريال بدلاً من 5199 ريال وسامسونج أس 22 بلس 256 جيجا الجيل الخامس بسعر 3499 ريال بدلاً من 4149 ريال وهاتف سامسونج جالكسي أي 54 سعة 128 جيجا الجيل الخامس بسعر 1399 ريال بدلاً من 1599 ريال وسامسونج جالكسي أس 21 إف أي 256 جيجا الجيل الخامس بسعر 1749 ريال بدلاً من 2999 ريال وسام جالكسي أس 23 سعة 256 جيجا الجيل الخامس بسعر 2999 ريال بدلاً من 3499 ريال وسامسونج أس 22 سعة 256 جيجا الجيل الخامس بسعر 2499 ريال بدلاً من 3499 ريال ومن هواتف أوبو المتوفرة أوبو رينو 10 برو 256 جيجا الجيل الخامس بسعر 2299 ريال وهاتف أوبو أي 16 كي 64 جيجا بسعر 499 ريال بدلاً من 649 ريال وأبو أي أي 17 سعة 64 جيجا بسعر 549 ريال بدلاً من 629 ريال وأبو رينو 10 برو بلس 256 جيجا الجيل الخامس بسعر 2999 ريال وأبو أي 55 سعة 128 جيجا الجيل الخامس بسعر 669 ريال بدلاً من 849 ريال وأبو رينو 8 تي 256 جيجا الجيل الرابع بسعر 1099 ريال بدلاً من 1199 ريال سعودي.
عروض الهواتف المحمولةعروض التكنولوجيا
يوجد الكثير من المنتجات المقدمة داخل عروض لولو ماركت السعودية فهناك الكثير من مكبرات الصوت وسماعات لاسلكية وعدد كبير من أجهزة الكمبيوتر المحمولة والتابلت والساعات الذكية وغيرهم من الأنواع المتوفرة بخصومات وتخفيضات للحصول عليها بأقل ثمن.
لولو هايبر ماركتخصومات الأجهزة المنزلية
للصيف وارتفاع الحرارة توفر لولو هايبر ماركت عروض وخصومات قوية على التكييفات منها تكييفات سبليت وبانا يونيو فهي متوفرة بأقل الأسعار مع إمكانية التقسيط حتي 36 شهر وليس هذا فقط فيوجد الكثير من أجهزة أيكون المختلفة.
كما يوجد خصم 200 ريال على مبرد هواء نيكاي 11 لتر بسعر 299 ريال بدلاً من 499 ريال وأمبيكس مبرد هواء 22 لتر بسعر 499 ريال بدلاً من 599 وهناك مروحة مكتب بلاك آند ديكر 16 بوصة 60 واط بسعر 199 ريال فقط وخصم يصل إلى 1800 ريال على ميديا ثلاجة باب جنباً إلى جنب 562 لتر لتكون بسعر 3999 ريال بدلاً من 5799 ريال كما يوجد سوبر جنرال ثلاجة باب مزدوج 333 لتر مقدمة بسعر 1549 ريال .
خطوات التسجيل في منصة إحسان الخيرية كمحتاج للإستفادة من الدعم وسداد الديون34.219.24.92
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهواتف المحمولة الکثیر من
إقرأ أيضاً:
بدلاً من المعايدة فقط... استمعوا الى مطالب العسكريين
في عيده اليوم، تتسابق المعايدات إلى الجيش، وتُغدق عليه عبارات التقدير والامتنان، بكلماتٍ لا تُعدّ ولا تُحصى. أمرٌ طبيعي بل واجب، في ظلّ ما تمثّله هذه المؤسسة من دعامة وطنية أساسية، وصمّام أمان يُعوَّل عليه في حماية البلاد وضمان بقائها.لكن، بعيدًا عن مشهد الاحتفالات والكلمات المنمّقة، لا يمكن إغفال الواقع الصعب الذي يعيشه الجيش. واقع قد لا يكون ما نتمناه، لكنه الحقيقة التي لا يمكن إنكارها. فالجيش يواجه تحديات متزايدة، ويقدّم تضحيات كبيرة بصمتٍ وعزيمة. وحتى المتقاعدون من المؤسسة العسكرية، الذين أفنوا سنوات عمرهم في خدمة الوطن، يعيشون اليوم أوضاعًا لا تُحسد.
ومن هنا يبرز السؤال الجوهري: ماذا يحتاج العسكريون في الخدمة والمتقاعدون اليوم؟بو معشر: العسكري منهك نفسيًا وجسديًا وماديًا
عضو "تجمع الولاء للوطن" العميد المتقاعد أندريه بو معشر، أكد في حديثه لـ"لبنان 24"، أن المؤسسة العسكرية كانت من بين أكثر المتضررين من الانهيار الشامل الذي ضرب لبنان في السنوات الأخيرة.
ورغم هذا الواقع الصعب، نوّه بو معشر بالجهود الكبيرة التي بذلتها قيادات الجيش، سواء السابقة أو الحالية، للحفاظ على استمرارية المؤسسة ولو بالحد الأدنى، من خلال تأمين الضروريات الأساسية كالذخيرة، المحروقات، والطبابة. واعتبر أن هذا الصمود بحد ذاته "أشبه بمعجزة"، في ظل انعدام الدعم المالي المحلي.
وسلّط الضوء على الظروف المعيشية القاسية التي يعيشها العسكريون، لافتًا إلى أن رواتبهم، التي تتراوح بين 250 و270 دولارًا، لا تلبّي الحد الأدنى من متطلبات الحياة الكريمة. واعتبر أن هذا الوضع يؤثر بشكل مباشر على معنوياتهم، وعلى فاعلية الجيش وانضباطه، بل وحتى على ولائهم للمؤسسة.
وأشار إلى أن العسكري اليوم منهك نفسيًا وجسديًا وماديًا، ويُضطر للعمل بوظائف إضافية خارج خدمته لتأمين معيشته، ما ينعكس سلبًا على أدائه واستقراره الشخصي. من هنا، يشدّد على ضرورة إعادة تمكين الجيش وتوفير رواتب تضمن كرامة العسكري وأمن عائلته، محذرًا من أن تجاهل هذا الواقع يعني تجاهل خطر داهم يهدد المؤسسة ككل.
وفي ما يخص المتقاعدين، اعتبر بو معشر أنهم يشكّلون مرآة لمستقبل العسكريين في الخدمة، ما يحتّم تحسين أوضاعهم لضمان شعور من هم في الخدمة بالأمان تجاه مستقبلهم. وأضاف: "الواقع مؤلم، معاش المتقاعد لا يتجاوز 240 دولارًا، بينما الحد الأدنى لمعيشة كريمة لا يقل عن 600 أو 700 دولار".
ولفت إلى مفارقة قاسية تعيشها الدولة، حيث تُفرض الضرائب على أساس سعر صرف 89 ألف ليرة، في حين تُدفع الرواتب على 15 أو 30 ألفًا، ما يخلق فجوة موجعة تُثقل كاهل العسكري، وتجعله قلقًا على معيشته اليومية.
ختم بو معشر بالتأكيد على أنَّه من غير المقبول أن ينتهي المطاف بعسكري خدم سنوات عديدة في مهبّ الريح، داعيًا إلى تحرك وطني جاد يتحمّل فيه الجميع مسؤولية إنقاذ الدولة، من خلال السعي لدعم خارجي فعّال، وتمكين الاقتصاد، واستعادة كرامة المواطن.ملاعب: الإحباط داخل المؤسسة العسكرية يتزايد.
في السياق نفسه، رأى العميد المتقاعد ناجي ملاعب أن المشكلة لا تقتصر فقط على التحديات الاقتصادية، بل على طريقة تعامل الدولة مع المؤسسة العسكرية. وأوضح، في حديثه لـ"لبنان 24"، أن المساعدات الخارجية، وليس الدولة، هي من حافظت على بقاء المؤسسة، مؤكّدًا أنه لولاها، لما تمكّنت من تغطية ما يتجاوز الرواتب وبعض الخدمات الصحية الأساسية. وأضاف أن لبنان كان يتلقى منذ عام 2005 مساعدات عسكرية سنوية من الولايات المتحدة تراوحت بين 90 و110 ملايين دولار، إلى جانب دعم أوروبي وعربي، لكن في ظل غياب الموازنة اليوم، لم تعد الدولة قادرة حتى على ضمان رواتب منتظمة للعسكريين.
وأشار ملاعب إلى أن الإحباط داخل المؤسسة العسكرية يتزايد، لا سيما بعد غياب الزيادات المقرّرة (14 مليونًا للعسكريين في الخدمة و12 مليونًا للمتقاعدين) عن هذا الشهر، ما يفتح الباب أمام احتمالات التسريح الطوعي، في حال أُتيحت.
وأوضح أن السماح للعسكريين بالعمل خارج أوقات الخدمة لتأمين دخل إضافي، رغم كونه غير معمول به في دول أخرى، لا يُعدّ حلاً مستدامًا. فالعسكريون الصامدون اليوم هم فقط أولئك الذين يتمسكون بحس وطني عميق وإحساس عالٍ بالمسؤولية. في الختام، لا تُحصى المطالب التي يحتاجها الجيش الحالي والمتقاعدون، وهذه مجرد لمحة بسيطة منها. ونأمل أن يتوقف المسؤولون في بلدنا عن الاكتفاء بالكلمات المعبرة في عيد الجيش فقط، وأن يستمعوا فعلاً لمطالبه الحقيقية، ويلتزموا بدعم المؤسسة العسكرية وإنصافها بشكل مستمر، بعيداً عن المناسبات فقط. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة الحريري استمعت لمطالب سائقي الشاحنات وعربات "التوك توك" Lebanon 24 الحريري استمعت لمطالب سائقي الشاحنات وعربات "التوك توك"