المقاومة العراقية تضرب هدفاً عسكرياً في الجولان المحتل بالطائرات المُسيّرة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
الثورة نت/
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، الليلة الماضية، أنّها ضربت هدفاً عسكرياً للعدو الصهيوني في الجولان السوري المحتل، بالطائرات المسيّرة.
وقالت المقاومة العراقية، في بيان لها: إنّ هذه العملية تأتي في إطار مواصلتها مقاومة الاحتلال، ونُصرةً للشعب الفلسطيني في غزّة، وردّاً على المجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني بحقّه.
وأكّدت المقاومة العراقية في بيانها استمرارها في دكّ معاقل الأعداء.
وقبل أيّام، استهدفت المقاومة الإسلامية في العراق موقع “سبير” العسكري الصهيوني، وقاعدة “عوبدا” الجوية الصهيونية (المنطقة الجنوبية) في داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
كما استهدفت المقاومة العراقية، في وقتٍ سابق، عبر ضرباتٍ متفرّقة، محطة توليد الكهرباء في “تل أبيب”، ومطار “بن غوريون” الصهيوني، ومصافي النفط في حيفا المحتلة، وثكنة عسكرية في مطار “روش بينا” الصهيوني، وغيرها من الأماكن الحساسة للعدو.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المقاومة العراقیة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:الذهب يعزز الثقة بالسياسة المالية العراقية
آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 12:17 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير في الشأن الاقتصادي ناصر الكناني، اليوم الاثنين (28 تموز 2025)، أن تصدر العراق لقائمة الدول العربية الأكثر شراءً للذهب يعد تحولا استراتيجيا في نهج البنك المركزي نحو تعزيز الاستقرار المالي للبلاد.وقال الكناني في تصريح صحفي، إن “إقدام العراق على شراء أكثر من 20 طناً من الذهب خلال عام واحد، وصعوده إلى المرتبة السابعة عالمياً في هذا المجال، يعكس اتجاهاً محسوباً من البنك المركزي لتحصين الاقتصاد الوطني من تقلبات أسعار العملات الأجنبية، وعلى رأسها الدولار”.وأشار إلى أن “الذهب يُعد من أكثر أدوات الاحتياطي أمناً، كونه لا يتأثر بتقلبات السوق النقدية، بخلاف العملات الورقية، وهو ما يمنح العراق ميزة استراتيجية لمواجهة الأزمات المفاجئة، ويعزز الثقة بسياساته المالية، سواء على المستوى المحلي أو الدولي”.وأوضح الكناني أن “هذا التوجه سينعكس إيجاباً على قيمة الدينار العراقي في المدى المتوسط، كما سيسهم في استقرار السوق المحلية ويقلل من الاعتماد على الدولار، مما يمنح البنك المركزي مرونة أوسع في إدارة السياسة النقدية وتحقيق الاستقرار الاقتصادي في ظل التحديات الإقليمية والعالمية الراهنة”.