مسلسل "صيد العقارب" الحلقة 20.. مقتل إسماعيل الغول في وجود الشرطة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
بدأت أحداث الحلقة العشرون من مسلسل "صيد العقارب" للنجمة غادة عبدالرازق والمذاهب عبر شاشة cbc، وشهدت الحلقة العديد من التطورات حيث إكتشاف عايدة لمكان نور ابنه اختها.
والذهاب إليها وأخذها بالقوة لكن نور تخبرها بحملها فتقرر عايده أن تتركها، وتأخذنا الحلقة بعد ذلك لمشهد فلاش باك عند ياسين وعايده وهي تخبره بحملها وسط سعادته.
وتقرر عايدة المخاطره أكثر حيث تجتمع مع ماركو ورئيسه وتحاول عمل ديل معهم في صفقة المخدرات التي كانت لسامح، ليدخل حسام ظابط الشرطة بقوته ويقبض عليهم لنكتشف بعد ذلك أن الأمر حدث بمساعدة عايده.
مقتل إسماعيل الغول:
وتنتهي الحلقة عند عائلة الغول وفرحتهن بخطوبة ابنتهم لتأتي الشرطة وتلقي القبض على إسماعيل الغول، وأثناء خروجهم من المنزل يطلقهم أحدهم النار عليه وسط صدمه جميع الموجودين من بينهم عايدة.
مواعيد عرض مسلسل "صيد العقارب":
ويتساءل عدد كبير من الجمهور عن مواعيد عرض العمل والتي سيكون في تمام الساعة السابعة والنصف مساء، على أن تتم إعادة الحلقة في تمام الساعة الثانية والنصف صباحًا الإعادة الثانية في تمام الساعة الثانية والربع مساء.
صيد العقارب تفاصيل مسلسل "صيد العقارب"
ويضم مسلسل صيد العقارب لغادة عبد الرازق عدد كبير من النجوم وعلى رأسهم رياض الخولي وسيمون ومحمد علاء جاميكا وأحمد ماهر، محمد علي رزق، محمود عبدالمغني، سهام جلال، أحمد ماجد،وغيرهم والعمل من تأليف باهر دويدار،ومن إخراج المخرج أحمد حسن، المقرر عرضه في رمضان 2024، تدور أحداثه في إطار الإثارة والتشويق.
وتدور أحداثه في إطار اجتماعي حول امرأة تدخل في صراع مع الفنان رياض الخولي، ولديها أخ من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتتمرد على قيود المجتمع، وتدخل في العديد من الصراعات مع عائلتها وعائلة زوجها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صيد العقارب الحلقة الـ 20 أحداث مسلسل صيد العقارب غادة عبدالرازق
إقرأ أيضاً:
مقتل 111 صحفيًا خلال العام 2025، واليمن تحتل المرتبة الثانية عالميًا
قال الاتحاد الدولي للصحفيين (IFJ) أن 111 صحفياً وعاملاً في مجال الإعلام، بينهم سبع صحفيات، قتلوا خلال العام 2025م، جاء ذلك في تقريره السنوي، الذي أصدره الأربعاء، بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وأشار التقرير إلى أن الأراضي الفلسطينية (غزة) احتلت المرتبة الأولى بعدد 51 حالة قتل، وهو ما يُمثل 46% من إجمالي القتلى من الصحفيين والاعلاميين حول العالم.
واحتلت اليمن المركز الثاني عالمياً بـ13 صحفياً قتيلاً، وأوكرانيا جاءت رابعاً (8)، بينما سُجّلت ست حالات في السودان، وأربع في الهند، تليها كلّ من الفلبين والمكسيك والبيرو وباكستان، بواقع ثلاثة صحفيين في كل بلد منها.
ونوه الاتحاد الدولي إلى أن منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي واصلت صدارة قائمة المناطق الأكثر تضرراً للسنة الثالثة على التوالي، بـ69 حالة قتل لصحفيين وصحفيات.
وأكدت رئيسة الاتحاد الدولي للصحفيين؛ دومينيك برادالي، أن حكومات العالم، لم تبدي أي ردة فعل على تزايد حالات اغتيال الصحفيين واعتقالهم في عام 2025، مضيفة أنه على عكس ذلك "نشهد هجمات مباشرة، ومحاولات صارخة لإسكات الأصوات النقدية والسيطرة على السرد الإعلامي، وهي أفعال تشكل انتهاكاً للقانون الدولي".
ودعت برادالي، الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى التحرك الفوري لتبني آلية دولية مخصصة لضمان سلامة الصحفيين وحمايتهم، وقالت: "لقد حان الوقت ليصحو العالم من غفوته، ويدرك حجم هذه الهجمات الوحشية، والمحاولات المتزايدة لتقييد حق الجمهور في الحصول على معلومات متعددة ومستقلة. إننا نطالب بالعدالة".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟