استشهاد 4 وإصابة 17 في قصف خيام لصحفيين ونازحين بمستشفى شهداء الأقصى
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أدان مكتب الإعلام الحكومي بأشد العبارات المجزرة التي يرتكبها الاحتلال داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى.
ذكر مكتب الإعلام الحكومي بغزة أن الاحتلال ارتكب مجزرة جديدة بقصف خيام صحفيين ونازحين داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى، وفق ما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
وأكدت مصادر صحفية فلسطينية إصابة الصحفيين نافذ أبو لبدة وإبراهيم لبد وسعيد جرس وحازم مزيد ومحمد أبو دحروج بعد قصف الاحتلال خيمة للنازحين في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح.
وارتقى 4 شهداء و17 إصابة بعد قصف الاحتلال ساحة مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مكتب الإعلام الحكومي مستشفى شهداء الأقصى المجزرة مستشفى شهداء الأقصى
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي: الاحتلال يقتل 11 من عناصر التأمين ويتواطؤ بنهب المساعدات
غزة - صفا
قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، مساء الاثنين، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب اليوم مجزرة مركبة برفضه إدخال شاحنات المساعدات بداية حتى استهدف نقاط تأمينها التابعة للعشائر والعائلات ما أدى لاستشهاد 11 من عناصرها.
وأوضح المكتب، في تصريح وصل وكالة "صفا"، أن الاحتلال بعد أن تأكد من قتل عناصر التأمين فتح المجال لإدخال الشاحنات لتقع في يد عصابات إجرامية ولصوص تحت حمايته المباشرة بالطائرات المسيرة، والرصاص الحي والمباشر تجاه المواطنين.
وأشار إلى أن ما دخل قطاع غزة اليوم لا يتعدى 87 شاحنة مساعدات، تعرضت غالبيتها للنهب والسرقة بفعل الفوضى التي يكرسها الاحتلال وتواطئه بشكل ممنهج.
وأكد المكتب الإعلامي أن عملية الإنزال الجوي المحدودة التي نُفذت اليوم لم تتجاوز حمولتها نصف شاحنة مساعدات، وسقطت في مناطق قتال حمراء شرق حي التفاح وجباليا، حيث يتواجد جيش الاحتلال، وهي مناطق لا يمكن للمواطنين الوصول إليها مطلقاً.
وأضاف أن "ما يجري في قطاع غزة؛ يُعد نموذجاً واضحاً وممنهجاً على أن الاحتلال يسعى بوعي إلى نشر الفوضى وهندسة المجاعة، ويمنع عمداً وصول المساعدات إلى مستودعاتها أو مستحقيها، بما يشكّل جريمة متعمدة ومستمرة بحق المدنيين المحاصرين".
وحمل المكتب الإعلامي الحكومي الاحتلال والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن هذه الإبادة والتجويع والفوضى المفتعلة والممنهجة، مطالبا بتدخل دولي فوري وآلية أممية نزيهة لتوزيع المساعدات بما يحقق مبادئ العمل الإنساني.