البوابة:
2025-07-06@13:53:56 GMT

خالد مشعل يريد شيوخ يغيرو قواعد اللعبة

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

خالد مشعل يريد شيوخ يغيرو قواعد اللعبة

لا تزال الازمة السياسية بين حركة حماس والحكومة الاردنية قائمة بعد دعوات اطلقها قادة الحركة الاسلامية الى الاردن دونا عن باقي الدول التي عدت سابقا بانها مسانده وممانعة وحليفة للخروج الى الشارع 

بعد خطاب قائد كتائب القسام محمد ضيف الذي دعا الى الثورة والزحف الى الاقصى جاء خطاب رئيس الحركة في الخارج خالد مشعل في كلمة عبر الفيديو الى مؤتمر نسائي مطالبا الادنيين بالتحرك والزحف نحو فلسطين المحتلة 

 

مما قاله #خالد_مشعل في يوم جمعة مضى pic.

twitter.com/4EokauzFKW

— الصحفي ماجد حمد القرعان (@journalistmajed) March 31, 2024

 

القيادة الاردنية وعلى رأس الناطق الرسي باسم الحكومة مهند المبيضين سارع الى اعتبار ما تفوه به مشعل بانه مراهقة سياسية خاصة وان الاردن بلد له سيادة ومرجعياته السياسية والقانونية ، وقال المبيضين : عندما يكون حلال الملك عبدالله الثاني في مقدمة ومتصدر الموقف العاربي لا ننظر الى المراهقات السياسية التي نتج هنها دمار في غزة 

اعتبر الناطق الاردني ان هدف تصريحات مشعل وقبله الضيف هدفها تشتيت البوصلة وتشتت تركيز الاردن بشكل عام واكد تقديره لخروج الناس المتناسق مع الموقف الاردني الرسمي الذي يعتبر الحرب على غزة حرب مدمرة وحرب ابادة 

 

 

ناشط فلسطيني لإسماعيل هنية: "مش ناوي تزحف على #غزة؟.. مفيش ولا واحد من المكتب السياسي لحماس موجود الآن في القطاع.. حولوا دمنا ومعاناتنا لسلعة رخيصة" #العربية pic.twitter.com/1dk0Rtw5SE

— العربية (@AlArabiya) March 31, 2024

 

المبيضين ذكر بالمساعدات التي ارسلها الاردن سواءا برا او التي يتم اسقاطها عن طريق الجو واكد ان ها هو موقفنا الرسمي 

يتزامن تحريض المشعل والضيف للاردنيين في الوقت الي تتواصل التظاهرات امام مبنى السفارة الاسرائيلية في عمان والتي غادر طاقمها الدبلوماسي منذ اندلاع العدوان على قطاع غزة 

العشرات وربما الالاف من رواد وسائل التواصل الاجتماعي هاجمو المشعل والضيف واعتبرو ان التحريض الذي اطلقوه هروبا من ازمتهم ومحاولة نقلها الى الاردن بعد ارتكاب ما سماه البعض بحماقة السابع من اكتوبر التي عادت بكارثة انسانية وسياسية بالاضافة الى تهجير وتجويع ابناء غزة 

 

 

????رسالة هامة جدا الي علماء الأمة من الأخ المجــاهد خالد مشــعل رئيس حركة حمــاس في الخارج pic.twitter.com/mRrtG7pwV7

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) March 31, 2024

خالد مشعل في فيديو جديد طالب العلماء بفتاوى تغير قواعد اللعبة من خلال فتاوى قال انها غير كافية وطالب بكوكبه من العلماء تغير قواعد اللعبة كما حدث في افغانستان عندما غير الشيخ عبدالله عزام قواعد اللعبة 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: قواعد اللعبة خالد مشعل

إقرأ أيضاً:

5 جنود يخدمون بغزة يكشفون ما لا يريد أي إسرائيلي سماعه

ليس كل ما تنقله وسائل الإعلام الإسرائيلية عن الحرب في قطاع غزة، هو الحقيقة العارية، بل صورة مغايرة تماما للواقع الذي يعيشه الجنود هناك. هذا ما كشف عنه 5 مجندين إسرائيليين شباب لصحيفة هآرتس؛ تحدثوا إليها عن تفاصيل ما يتعرضون له من أهوال في الحرب التي تدور رحاها في قطاع غزة.

وتفيد الصحيفة أن المجندين الخمسة أُرسلوا إلى غزة مباشرة بعد تخرجهم من المدرسة الثانوية حيث لا يزالون حتى الآن يقاتلون هناك منذ ما يقرب من 21 شهرا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوتان: تحقيق للتاريخ حول الجرائم الإسرائيلية في غزةlist 2 of 2فزغلياد: لماذا تَجدد الحربِ بين إسرائيل وإيران لا مفر منه؟end of list

ويصف هؤلاء الجنود الأوضاع "المريرة والمرهقة" للحرب ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وهو واقع يتسم باليأس والغضب والخوف الذي يشل حركتهم ولا تلوح له نهاية في الأفق، كما تقول الصحيفة.

هآرتس: أصوات الجنود الذين يخوضون غمار الحرب فعليا لا تزال غير مسموعة إلى حد كبير وغير معروفة للجمهور الإسرائيلي.

وذكرت الصحيفة في تقريرها أن أصوات الجنود الذين يخوضون غمار الحرب فعليا لا تزال غير مسموعة إلى حد كبير وغير معروفة للجمهور الإسرائيلي.

وحتى عندما يلتحق المراسلون الصحفيون بالوحدات القتالية للجيش الإسرائيلي لتغطية أحداث الحرب، فإن ما يرونه ليس هو ما يحدث يوميا بالفعل -بحسب التقرير- بل هي مشاهد مدبرة بعناية.

وتكشف هآرتس أن القادة والمتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي هم من يختارون الجنود الذين يتحدثون إلى الصحفيين المرافقين، حيث يُملى عليهم ما يجب أن يصرِّحوا به وما ينبغي تجنب قوله.

وهكذا -تقول الصحيفة- يعود المراسلون ليصفوا بـ"بعبارات مبتذلة" جنود الجيش الإسرائيلي بأنهم "جيل من الأسود"، وأن "معنوياتهم مرتفعة للغاية".

لكن جنود الجيش المنخرطين في الخدمة الفعلية الذين تحدثوا إلى صحيفة هآرتس في الأشهر الأخيرة يرسمون صورة مختلفة تماما لا تشبه كثيرا الرواية الرسمية.

فهم، كما تورد الصحيفة، يقولون إنهم يعانون من إنهاك متزايد، وإجهاد بدني ونفسي شديدين، وخوف مستمر من أن يأتي الدور عليهم وتُعلن أسماؤهم ضمن قائمة القتلى.

إعلان

ووفقا لهآرتس، فقد رفض معظم الجنود الكشف عن أسمائهم باستثناء 5 منهم وافقوا على التحدث وكان لديهم طلب واحد فقط حيث قالوا "لقد أرسلتمونا إلى الحرب، والآن أصغوا إلى ما نريد أن نقوله".

يوناتان (21 عامًا) من لواء كفير

ومن بين هؤلاء الذين عمدت الصحيفة إلى تغيير أسمائهم، جندي يدعى يوناتان (21 عاما) يتبع لواء كفير وهو أحد ألوية المشاة في الجيش الإسرائيلي.

وروى هذا الجندي ما حدث لهم بعد دخولهم مخيم جباليا في غزة. وقال إنهم بينما كانوا متمركزين بالقرب من أحد المنازل، اقترب منهم قطيع من الكلاب التي كانت تنبح بلا توقف. لكن نائب قائد لوائهم انزعج فأطلق النار على الكلاب الواحد تلو الآخر، ووجه بعده حديثه إلى جنوده قائلا "هذه كلاب الإرهابيين، وربما تكون مسعورة".

وأضاف يوناتان أنهم أُرسلوا في اليوم التالي لتطهير ذلك المنزل، "وعند دخولنا وقع انفجار قذفني في الهواء، وشعرت أن الدم يملأ فمي وظننت أنني جُرحت. لكن الأمر لم يكن كذلك، بل كانت تلك دماء أعز أصدقائي في الوحدة، الذي سرعان ما أخلاه المسعفون. لم أستطع بعدها النوم أو تناول الطعام".

وأضاف "قبل غروب شمس أحد الأيام، أمرني القائد بأن أحرس المعدات في الثانية صباحا. وقفت هناك لبضع دقائق. ولما شعرت بضيق في التنفس، هرعت بعيدا لأغسل وجهي…وعندما عرف الضابط الذي كان بانتظاري أخبرني بأن عليّ أن أمثل أمام لجنة تأديب في اليوم التالي والتي قضت بحبسي لمدة 28 يوما".

أورو (20 عاما) – وحدة استطلاع المظليين

وتحدث جندي آخر أطلقت هآرتس عليه اسم أور (20 عاما) من وحدة الاستطلاع المظلية، حكى عن إحدى تجاربه في القطاع الفلسطيني.

وقال إنهم في يوم من الأيام اقتربوا من أنقاض منزل في خان يونس كان قد تعرض للقصف الجوي، "وبين الركام، عثرنا على 5 أو ربما 6 جثث بدا أن الكلاب الجائعة نهشت لحومها. كانت اثنتان منها لطفلين صغيرين. كان أمرا مروّعا لا ينسى".

أومير: نسيت كم عدد الأشخاص الذين أعرفهم ممن قُتلوا – من كتيبتي، ولوائي، ومدرستي، وحيي. لا أقوى على سماع خبر مقتل شخص آخر. هذا يحطمني.

أومير (21 عاما) من لواء غفعاتي

وبدوره، قال أومير (21 عاما) من لواء غفعاتي "من الصعب تصديق أن هذه الحرب مستمرة منذ 20 شهرا فقط. أشعر وكأنها 10 سنوات".

وأضاف "بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 مباشرة بدأنا التأهب للذهاب إلى غزة. كنا منتشين فقد أردنا أن نذهب إلى هناك بشدة. لكن يبدو لي الآن أن ذلك كان شعورا غبيا. لقد نسيت كم عدد الأشخاص الذين أعرفهم ممن قُتلوا – من كتيبتي، ولوائي، ومدرستي، وحيي. لا أقوى على سماع خبر مقتل شخص آخر. هذا يحطمني".

خسائر الجيش الإسرائيلي بغزة سببت صدمات نفسية للجنود ودفعت العشرات منهم للانتحار (غيتي إيميجز)

وقال إن الناس يعتقدون أن الجنود يموتون في المعارك، لكن الحقيقة هي أن الكثيرين منهم ماتوا "بسبب إهمال الضباط، أو لعدم وجود ذخائر كافية لقصف مبنى قبل إرسالنا إليه. ثم تقول وسائل الإعلام إن جنديا مات بسبب عبوة ناسفة ويظن الجميع أن الأمر منطقي. يبدو الأمر وكأن لا أحد يهتم. كم عدد الأصدقاء الذين يجب أن أدفنهم قبل أن يستيقظ الناس؟"

يائير (21 عاما) – وحدة استطلاع ناحال

وهذا جندي رابع اسمه يائير (21 عاما) من وحدة استطلاع ناحال، حكى عن كمين تعرضوا له -وهم 10 جنود- بالقرب من بيت لاهيا في شمال غزة، عندما كانوا نائمين في الساعة الثانية صباحا. "استيقظت فجأة مذعورا. وعندما أيقظت الضابط فزِع وبدأ يصرخ في الجميع كالمجنون…لقد فقد أعصابه تماما".

يائير: الأمر يدمرني.. لقد أُبيدت إحدى فرقنا بالكامل. أنا على قيد الحياة. لم أصب بصاروخ أو عبوة ناسفة.

وتابع يائير: "لم تكن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا، وبصراحة، أي جندي خدم في غزة يعرف ذلك. أنت لا تنام خلال النهار ثم يتم إرسالك في مهمات ليلية – نحن ننهار. قد يبدو من الغريب أن نعترف بذلك، لكن الأمر يبدو معجزة أن حماس لم تستغل الأمر أكثر من ذلك".

إعلان

وكشف أن أسوأ ما في الأمر أن سلوكه بدأ يعتريه التوتر حتى مع أفراد عائلته وصديقته، التي قال إنه عندما عاد في إجازة إلى منزله درج على الصراخ في وجهها دون أدنى سبب. وزاد أن شعر رأسه بدأ  يتساقط من التوتر، "إنه يدمرني..لقد أُبيدت إحدى فرقنا بالكامل. أنا على قيد الحياة. لم أصب بصاروخ أو عبوة ناسفة".

أوري (22 عاما) – وحدة ياهالوم للهندسة القتالية

ومن وحدة ياهالوم للهندسة القتالية، يقول أوري (22 عاما) "في مرحلة ما، لم أعد أؤمن بما نقوم به. كنت قبلها أؤمن حقا بأننا نكتب جزءا من التاريخ، وأننا نحمي المدنيين الإسرائيليين، وأننا نساعد في إنقاذ الأسرى".

"لكن شيئا فشيئا بدأت أشك في ذلك. بعد أن تسمع عن مقتل رهينة أخرى بسبب غارة جوية، وبعد أن تحضر جنازة أخرى لصديق، يبدأ ذلك الشعور يتلاشى".

أوري: استمرار هذه الحرب من أجل ماذا؟ يمكن لأي شخص بنصف عقل أن يرى أن هذه الحرب مستمرة لأسباب سياسية. لا يوجد سبب للاستمرار. نحن لا نحقق أي شيء .. نحن فقط نخاطر بحياتنا مرارًا وتكرارا".

وأردف بمرارة: "لا يمكنني الذهاب في مهمة أخرى. لا يمكنني العودة إلى نفس المناطق التي مررنا بها ملايين المرات، والتحقيق في فتحة نفق أخرى، ودخول مبنى آخر قد يكون مفخخًا. ومن أجل ماذا؟ يمكن لأي شخص بنصف عقل أن يرى أن هذه الحرب مستمرة لأسباب سياسية. لا يوجد سبب للاستمرار. نحن لا نحقق أي شيء.. نحن فقط نخاطر بحياتنا مرارًا وتكرارا".

وختم موجها حديثه إلى أبناء جلدته وقادته: "متى ستفهمون أنه حان الوقت لإنهاء (هذه الحرب)؟ عندما يكون هناك 900 قتيل؟ ألف؟ رجاءً – توقفوا. تكلّموا. احتجوا. لا تدعوا كل هذا الموت يستمر".

مقالات مشابهة

  • نساء تحدين الهيمنة الذكورية في علوم المناخ| 6 رائدات غيرن قواعد اللعبة
  • إطلاق لعبة "Resident Evil" جديدة بنظام لعب استراتيجي للهواتف
  • ترامب غير راضٍ عن موقف بوتين بشأن أوكرانيا: يريد الاستمرار في قتل الناس
  • التنمية المحلية: برنامج «مشروعك» من أنجح المبادرات التنموية التي أطلقتها الدولة
  • ارتفاع تسجيل الشركات الجديدة بنسبة 15% بنصف العام في الاردن
  • 5 جنود يخدمون بغزة يكشفون ما لا يريد أي إسرائيلي سماعه
  • ترامب يريد الاحتفال بمرور 250 عاماً على استقلال أميركا
  • ترامب يؤكد أنه يريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان
  • كيا الاردن خفضنا الاسعار لـ 5000 دينار تزامنا مع القرارات الحكومية
  • كيا الاردن خفضنا الاسعار ل 5000 دينار تزامنا مع القرارات الحكومية