شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الفتح امريكا تشن حربا اقتصادية على العراق لتحقيق ثلاثة اهداف، اتهم القيادي في تحالف الفتح عدي عبد الهادي، الخميس، امريكا بشن الحرب الاقتصادية على العراق لتحقيق ثلاثة اهداف. وقال عبد الهادي  في .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفتح: امريكا تشن حربا اقتصادية على العراق لتحقيق ثلاثة اهداف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الفتح: امريكا تشن حربا اقتصادية على العراق لتحقيق...

اتهم القيادي في تحالف الفتح عدي عبد الهادي، الخميس، امريكا بشن الحرب الاقتصادية على العراق لتحقيق ثلاثة اهداف.

وقال عبد الهادي  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “فرض وزارة الخزانة الامريكية عقوبات بحق 14 مصرفا عراقيا دفعة واحدة في ثان قرار بهذا الاتجاه خلال اشهر يعكس اجندة واشنطن بفرض عقوبات اقتصادية على بغداد بذرائع عدة”.

وأضاف، أن” العقوبات الامريكية اخذت 3 ابعاد ابرزها استغلال نفوذها على الدولار وتحويله الى اداة للضغط على الحكومة ومؤسساتها”، لافتا الى ان “العقوبات دفعت الى ارتفاع كبير للسوق الموازي لبيع الدولار ما يعني المزيد من الضغط على الاسواق والتي ستكون اكثر وضوحا في الايام المقبلة”.

واشار الى ان” اعادة تنويع سلة العملات العراقية بات خيارا يسهم في خفض تأثير الدولار على الاسواق خاصة مع تكرار استخدامه كورقة ضغط على القرار الحكومي”.

وتسببت العقوبات الامريكية على المصارف الاهلية العراقية في رفع اسعار بيع الدولار في السوق الموازي”.

45.195.74.220



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفتح: امريكا تشن حربا اقتصادية على العراق لتحقيق ثلاثة اهداف وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبد الهادی

إقرأ أيضاً:

حكومة باكستان تفوض الجيش للرد على الهند ولا تستبعد حربا نووية

فوضت الحكومة الباكستانية، الأربعاء، الجيش للرد المناسب على الهجوم الهندي، ولم تستبعد في الوقت ذاته اندلاع حرب نووية.

وقالت رئاسة الوزراء الباكستانية، في بيان، إن مجلس الأمن القومي عقد اجتماعا بقيادة رئيس الوزراء شهباز شريف، وأعرب البيان، عن التعازي لضحايا الهجمات الصاروخية الهندية على باكستان، والتي وصفها بأنها "بلا مبرر وجبانة وغير قانونية".

ولفت إلى أن الهند استهدفت عمدا مناطق تحتوي على بنية تحتية مدنية مثل المساجد، وأن مجلس الأمن القومي أدان هذه الاعتداءات.

وشدد البيان على أن هذه الهجمات تشكّل عملا من أعمال الحرب وفقا للقانون الدولي، وانتهكت سيادة باكستان ووحدة أراضيها.

مسجد باكستاني دمرته غارة هندية (رويترز)

الدفاع عن النفس

وأكد أنه حسب ميثاق الأمم المتحدة، فإن لباكستان حق الرد في الوقت والمكان اللذين تختارهما بهدف الدفاع عن نفسها.

وأوضح أن الحكومة فوّضت القوات المسلحة الباكستانية من أجل الرد بالشكل المناسب.

وفي وقت لاحق، قال رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف "لا نخشى الموت ومستعدون دوما للتضحيات"، مشددا على أن الاعتداءات الهندية لا مبرر لها.

وأشاد بأداء الطيارين الباكستانيين حيث "تمكنوا من صد كل محاولات الاعتداء الهندية وأبرزوا مهارات عالية".

إعلان

وأضاف "قواتنا دافعت عن 240 مليون باكستاني ونفخر بها"، وتعهد بالقصاص "لكل قطرة دم سالت في الهجمات الهندية".

وفي سياق متصل، شدد رئيس الوزراء الباكستاني على أن من حق الكشميريين تحديد مصيرهم.

الهجوم والتصدي

وكان الجيش الهندي أعلن، الثلاثاء، إطلاق عملية عسكرية ضد أهداف في باكستان ومنطقة آزاد كشمير الخاضعة لسيطرتها، وقال الجيش الهندي إنه استهدف بنجاح 9 مواقع وصفها بـالهياكل الإرهابية.

لكن إسلام آباد قالت إن الجيش الهندي استهدف 6 مواقع مدنية، أدت إلى مقتل 26 شخصا، وإصابة 46 آخرين.

في المقابل، أعلن الجيش الباكستاني إسقاطه 5 مقاتلات هندية خلال الهجوم.

وقال المتحدث العسكري الباكستاني الجنرال أحمد شريف "إن الطائرات الهندية التي أُسقطت هي من طراز "رافال"، وواحدة من طراز "سو-30″، وأخرى من طراز "ميغ-29″.

ونقلت رويترز عن مسؤول هندي قوله إن 10 أشخاص قتلوا، وأُصيب 48 آخرون في قصف باكستاني استهدف الشطر الهندي من كشمير.

كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن مصدرا أمنيا هنديا أكد تحطم 3 طائرات حربية هندية داخل البلاد لـ"أسباب مجهولة".

وقالت الحكومة الباكستانية إن الهند أشعلت جحيما في المنطقة وعليها أن تتحمل التبعات.

الخيار النووي

وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، الأربعاء، إن التوتر المتصاعد بين بلاده والهند قد يؤدي إلى حرب نووية.

وأوضح "هناك بالتأكيد احتمال اندلاع حرب نووية بين البلدين، إذا فرضوا (الهنود) حربا شاملة على المنطقة وظهرت مثل هذه المخاطر، فإن الحرب النووية يمكن أن تندلع في أي لحظة".

وشدد على أن حكومة نيودلهي ستتحمل كافة النتائج إذا ما قامت بدفع باكستان نحو حرب نووية.

ونقلت شبكة "سي إن إن" عن آصف قوله إن الهجوم الهندي دعوة لتوسيع الصراع.

وأشار آصف إلى أن إسلام آباد تحاول تجنب حرب شاملة لكنها مستعدة لحرب شاملة، لأن الهند تزيد حدة هذا الصراع وتداعياته.

إعلان

إعلان حرب

وفي حديث للجزيرة قال نائب رئيس الوزراء الباكستاني إن الهجوم الهندي على بلاده إعلان حرب.

وتصاعد التوتر بين الهند وباكستان في 22 أبريل/نيسان الماضي عقب إطلاق مسلحين النار على سياح في منطقة بهلغام بإقليم جامو وكشمير (شمال) الخاضع للإدارة الهندية، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.

وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم "جاؤوا من باكستان"، في حين اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.

وقررت الهند تعليق العمل بـ"معاهدة مياه نهر السند" لتقسيم المياه في أعقاب الهجوم، وطالبت دبلوماسيين باكستانيين في نيودلهي بمغادرة البلاد خلال أسبوع.

من جانبها، نفت باكستان اتهامات الهند وقيدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد، وأعلنت أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند "عملا حربيا"، وعلقت كل التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي أمامها.

مقالات مشابهة

  • السودان: خيارا الإفناء الذاتي والإقليمي
  • مستشار السوداني لشفق نيوز: ثلاثة عوامل وراء انخفاض الدولار في العراق
  • فرح الهادي تُفاجأ بتعليق ابنها “آدم” على فستانها.. فيديو
  • هل يشعل نتنياهو حربا جديدة في غزة لينقذ نفسه من السقوط؟
  • حكومة باكستان تفوض الجيش للرد على الهند ولا تستبعد حربا نووية
  • نصرة الاقصى تدعو لمسيرات ( .. بقوة الله هزمنا امريكا ..)
  • لا اهداف جديدة ولا تغيير جوهرياً في قواعد الاشتباك
  • بريق الذهب يخفت بفعل آمال محادثات التجارة بين امريكا والصين
  • تفقد الأنشطة الصيفية في مسجد الإمام الهادي
  • تفقد الأنشطة الصيفية في مسجد الإمام الهادي بصعدة