حلت الفناناتان آية سماحة وهاجر السراج، اليوم الإثنين، ضيفتين، في الحلقة الثانية   والعشرين من برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر"، تقديم الفنان الكوميدي رامز جلال، والمذاع على فضائية "MBC Masr"، خلال شهر رمضان المبارك.

 

مشادة كلامية بين عبد الناصر زيدان وأبو المعاطي زكي في "رامز جاب من الآخر" رامز جلال ساخرا من بنطال هدى المفتي: جلد بغبغان

ووصف رامز جلال  ضيفتيه  آية وهاجر بأنهم دخلوا التمثيل دون تعب أو مجهود.

 

وقال رامز جلال في تقديمه لهاجر السراج وآية سماحة:"معانا فنانتين في يوم وليلة بقوا مشهورين متعرفوش اتحدفوا علينا منين، هو انتو مين؟!، لا شقيتوا ولا تعبتوا ولا اتقفل في وشكم أبواب المخرجين، مين طلقكم علينا وخلاكم على التترات والافيشات متصدرين، كفاية بقى احنا مش مستحملين، معانا نجمات الجيل اللي هيتهروا تريقة وتحفيل"

 

فكرة برنامج رامز جاب من الآخر

تقوم فكرة البرنامج على استضافة الفنان رامز جلال ضيفين من مشاهير الإعلام والفن والرياضة، ويأتون له على أساس برنامج حواري، ثم يتفاجئ الثنائي في المقلب ويتفاجأن أنهم في برنامج يحمل اسم رامز جاب من الآخر، حيث يمرون خلال المقلب بـ زحليقة أكوا بارك ثم السقوط على مشاية كهربائية سريعة وقريبة من كلب مصروع، ثم الدخول في نفق صغير به رائحة كريهه، ثم حبسهما في غرفة صغيرة وينزل عليهما رامز بعض الحيوانات، ويواجهما بنعامة، ثم يجلسان على كوبري ويسقطان من عليه في بحيرة ماء.

 

أجواء برنامج رامز جاب من الآخر

وبرنامج المقالب "رامز جاب من الآخر" يشهد كالعادة أجواء من الرعب والتشويق والإثارة تجاه الضيوف، وقد أثار البرومو ردود أفعال إيجابية من جمهور ومُتابعي النجم رامز جلال في مصر والوطن العربي نظرًا لما إحتواه من مشاهد تجمع بين الرعب والكوميديا في الوقت ذاته بسبب المغامرات المُثيرة والغير متوقعة التي تواجه النجوم الذين وقعوا في فخ رامز.

 

ضحايا برنامج رامز جاب من الآخر

ومن ضحايا برنامج رامز جاب من الآخر هذا الموسم نجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته ريم طارق، وحمدي الميرغني وأحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: آية سماحة هاجر السراج رامز جلال التمثيل برنامج رامز جاب من الآخر رامز جلال

إقرأ أيضاً:

نحو قانون إدارة محلية يعزز التمثيل الحقيقي للنساء والشباب في المجالس المنتخبة

صراحة نيوز- الدكتوره زهور الغرايبة تكتب:

مع كثرة الحديث عن اقتراب موعد حل المجالس البلدية والمحلية في الشارع الأردني، تتجه الأنظار إلى ما ستفرزه المرحلة المقبلة من تعديلات تشريعية، وعلى رأسها إصدار قانون إدارة محلية جديد يُمهد لانتخابات تعكس تطلعات الأردنيين في التغيير والعدالة والتمثيل الحقيقي.
ورغم الحديث المتكرر عن تمكين النساء والشباب، لا تزال الأرقام تكشف فجوة تمثيلية واضحة حسب دائرة الاحصاءات العامة، فقد بلغت نسبة الإناث في المجالس المحلية (البلدية) عام 2022 نحو 28.5%، مقابل 71.5% للذكور، وهي نسبة شبه ثابتة منذ عام 2015، أما تمثيل الشباب، فيبقى ضعيفًا وغير مفعّل، نتيجة تدني السياسات الحقيقية التي تدعم مشاركتهم وتحفزها على أرض الواقع.
وما نحتاجه اليوم فعليا قانونًا جديدًا يعيد النظر في شكل المجالس، وآليات الترشح، ويمنح فرصة عادلة للنساء والشباب ليكونوا جزءًا من القرار المحلي، وقانونا لا يكون مجرد تكرارًا للخطابات ولا مجرّد حضورًا رمزيًا أو شكليًا فقط.
كما أن القانون المتوقع أن يكون منتظرًا قريبًا يجب أن يتجاوز نظام الكوتا باعتباره حلاً مؤقتًا، ويتجه نحو آليات مشاركة دائمة ومستقرة تضمن عدالة التمثيل وتكافؤ الفرص.
فقد أكد جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، في أكثر من مناسبة، وغالبية خطاباته، أن المرأة الأردنية أثبتت كفاءتها في كل المحافل، المحلية والدولية، وأن تمكينها سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا هو جزء لا يتجزأ من مسار الإصلاح، وفي أوراقه النقاشية، شدد جلالته على أن التحديث الشامل لا يكتمل دون مشاركة النساء والشباب، باعتبارهم شركاء حقيقيين في بناء الأردن الحديث.
أما سمو ولي العهد، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، فقد جاءت كل خطاباته ورسائله موجهة إلى الشباب، باعتبارهم أصحاب العقل والفكر والطاقة، ودائمًا ما عبّر عن إيمانه العميق بقدرتهم على قيادة التغيير وصياغة المستقبل، حيث أن حديثه عن الشباب ليس مديحًا بل تعتبر قناعة راسخة بأن الأردن لا يمكن أن يتقدم دون أن يفسح المجال لأفكارهم ومبادراتهم ومشاركتهم في مراكز القرار.
هذه الرؤية والإرادة السياسية العليا، بما تحمله من وضوح والتزام، يجب أن تكون الأساس الذي يُبنى عليه قانون الإدارة المحلية الجديد، حيث أن القانون القادم يجب أن لا يكون مجرد تعديل تقني، بل انعكاسًا مباشرًا للإرادة الملكية السامية التي طالبت بتوسيع المشاركة وتفعيل التمثيل العادل.
ومن هنا وعلى المشرّعين أن يتحملوا مسؤوليتهم الوطنية، والمطلوب ليس فقط تنظيم الانتخابات، لكن يجب صياغة بيئة محلية حقيقية تسمح للمجتمع بأن يكون فاعلًا، وأن يصل صوته ومطالبه عبر ممثلين يعكسونه فعلاً، لا شكلاً.
القانون الذي نطمح إليه هو قانون يمنح المرأة مكانتها كقائدة في العمل المحلي، ويعيد ثقة الشباب بالمجالس والمؤسسات، ويعزز من مفهوم الشراكة لا التمثيل الرمزي، وهذا لا يكون فقط عبر الحفاظ على الكوتا، بل من خلال إضافة أدوات تحفيزية تخلق بيئة منافسة وعادلة.
بالنسبة للمرأة، يمكن التفكير في تخصيص نسب قيادية داخل لجان المجالس المحلية، تضمن وجودها في مواقع التأثير لا فقط في العضوية، مثل اشتراط أن تكون المرأة في منصب نائب الرئيس بحكم القانون، كذلك، من الضروري أن تُقرن مشاركة النساء بدورات بناء قدرات، وتمويل حملاتهن الانتخابية من خلال صناديق دعم مخصصة.
أما الشباب، فيمكن أن ينص القانون على تخصيص مقاعد تنافسية لهم ضمن فئة عمرية محددة، مما يتيح لهم فرصة حقيقية للوصول لا مجرّد الترشح، كما يمكن إدماجهم في المجالس من خلال “مجالس الظل الشبابية” المرتبطة بالمجالس المحلية المنتخبة والتي كانت أحدى أهم وأبرز توصيات مخرجات تحديث المنظومة السياسية، بحيث تكون منبرًا تدريبيًا ومجالًا حيويًا لصقل مهارات القيادة والمساءلة.
نحن اليوم أمام فرصة حقيقية لبناء مجالس محلية أكثر عدالة وشمولًا، ولكن إن لم تُستثمر هذه اللحظة سياسيًا وتشريعيًا، سنعود إلى المربع الأول، وسنفقد ثقة جيل كامل ينتظر فرصة للمشاركة.
المطلوب واضح: قانون يعكس روح الدستور، وتوجيهات القيادة، وترجمة الارادة السياسية العليا، وطموحات المواطنين من خلال قانون يفتح الباب للجميع، ويعيد الاعتبار لفكرة التمثيل باعتبارها أداة إصلاح لا مجرد إجراء انتخابي.
باحثة في شؤون المرأة الأردنية حاصلة على جائزة مئوية الدولة الأردنية لبحوث ودراسات المجتمع الأردني في مئة عام.

مقالات مشابهة

  • رئيس جهاز التمثيل التجاري يبحث مع سفير أستراليا تعزيز العلاقات الاقتصادية
  • مايكل دوجلاس يعلن اعتزال التمثيل ويتفرغ للإنتاج والعائلة
  • سماحة المفتي يعلق على محاولات التطبيع مع "العدو الصهيوني"
  • شبانة: لا لوم على الإعلام في الفتنة بين الجماهير مادام يغذيها القطبين
  • الأوشابتي.. خدم العالم الآخر | ورشة بـ متحف شرم الشيخ
  • بعد طرحها اليوم.. كلمات أغنية «الهونولولو» لـ رنا سماحة
  • بالصور .. رنا سماحة بأغنية الهونولولو في تجربة شعرية بمصطلحات جديدة
  • نحو قانون إدارة محلية يعزز التمثيل الحقيقي للنساء والشباب في المجالس المنتخبة
  • وائل القباني: الانضباط أولوية في الزمالك.. وإجراءات صارمة ضد المخالفين
  • ترامب:علينا أن نفعل شيئا بشأن غزة