هذا ما حدث في اليوم 23 من رمضان
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
طوال شهر رمضان المبارك نستعرض أهم وأبرز الأحداث التاريخية التي وقعت فى هذا الشهر الكريم. وشهد اليوم الثالث والعشرين من الشهر الكريم وقوع عدة أحداث.
أحداث9هـ – المسلمون يهدمون صنم اللات بقيادة أبو سفيان والمغيرة بن شعبة، لِتُزال بذلك آثار عبادة تلك الإلاهة القديمة.
31هـ – انهيار الإمبراطورية الساسانية تمامًا في خلافة عثمان بن عفان.
96هـ – الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك يعزل عن إمرة المدينة المنورة عثمان بن حيان. ويولي عليها أبا بكر بن مُحَمّد بن عمرو بن حزم وكان من أكابر العلماء.
323هـ – محمد بن طغج الإخشيد يدخل مدينة الفسطاط ليستلم منصبه الجديد كوالٍ على الديار المصرية والشامية.
833هـ – قدوم مبعوث من شاه رخ بن تيمورلنك إلى السلطان برسباي المملوكي. وكان المبعوث لا يحمل رسالة رسمية وقد امتلأ خطابه بالآية القرآنية ﴿أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ﴾. وخاطب السلطان برسباي في غلظة، وتحمله السلطان لأنه ادعى أنه شريف، وكان للأشراف مكانتهم الدينية.
1280هـ – الدولة العثمانية تتنازل عن بناء القلاع بأراضي إمارة الجبل الأسود، الواقعة على شواطئ الأدرياتيكي إلى الشمال. من ألبانيا، وكانت إمارة الجبل الأسود خاضعة لحكم الدولة العثمانية. وأراد أميرها الاستقلال بحكمها.
1298هـ – قبائل الغرب والجنوب الغربي التونسي تعلن الجهاد ضد الفرنسيين المحتلين.
1349هـ – نيودلهي تصبح عاصمة الهند.
1371هـ – الحكومة التركية تسمح بدخول جميع أعضاء السلالة العثمانية عدا الأمراء أبناء السلاطين إلى تركيا. بعد إلغاء الخلافة العثمانية قبل نحو ثلاثين سنة. وطرد سلالة بني عثمان إلى خارج تركيا، بعدما حكموا البلاد مدة 963 عامًا، منها 407 أعوام هي مدة الخلافة.
1434هـ – انتخاب ممنون حسين رئيسًا لباكستان، خلفًا لآصف علي زرداري.
مواليد26 هـ – يزيد بن معاوية، ثاني خلفاء الدولة الأموية.
220 هـ – أحمد بن طولون، مؤسس الدولة الطولونية في مصر والشام.
وفيات584هـ – أسامة بن منقذ، فارس وشاعر مسلم وأحد قادة صلاح الدين الأيوبي.
1414هـ – عبد الله السلال، رئيس الجمهورية العربية اليمنية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مبابي يعلن دعمه لهذا النجم للفوز بالكرة الذهبية
أعلن مهاجم ريال مدريد، النجم الفرنسي كيليان مبابي، عن دعمه الكامل لمواطنه عثمان ديمبلي في سباق الفوز بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام مؤكدًا أنه سيمنح صوته له عندما يحين موعد التصويت على الجائزة الأهم في عالم كرة القدم.
وجاء تصريح مبابي خلال مؤتمر صحفي عُقد، قبل مواجهة منتخب فرنسا لنظيره الألماني في مباراة تحديد المركز الثالث بدوري الأمم الأوروبية، حيث قال بوضوح: "هل سأصوّت لديمبلي؟ نعم، بالتأكيد، لا أعتقد أنني بحاجة لتبرير قراري. الحديث يدور حول ديمبلي ويامال، لكن صوتي واضح وسيذهب إلى عثمان".
وأعاد التصريح تسليط الضوء على الأداء اللافت الذي يقدمه ديمبلي هذا الموسم مع باريس سان جيرمان، وعلى دوره المهم مع المنتخب الفرنسي، في وقت يرى فيه كثيرون أن مبابي نفسه يُعد المرشح الأوفر حظًا للتتويج بالجائزة، خاصة بعد فوزه بجائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في أوروبا، وتألقه اللافت في دوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي قبل انتقاله رسميًا إلى ريال مدريد.
وأشار مبابي خلال المؤتمر إلى أن المنافسة على الكرة الذهبية أصبحت أكثر انفتاحًا مقارنة بالسنوات الماضية، حيث قال: "في الأعوام الأخيرة، لم يكن هناك فائز واضح. اللاعبون الذين لم يكن يتوقع أحد فوزهم أصبحوا يحصلون على الجائزة. الأمور تتغير بسرعة، وما زال هناك الكثير يمكن أن يحدث حتى سبتمبر المقبل".
وبالإضافة إلى دعمه لديمبلي، لم يخفِ مبابي إعجابه بموهبة الشاب الإسباني لامين يامال، لاعب برشلونة، حيث وصفه بأنه "من أبرز المرشحين في المستقبل"، مشيدًا بما يقدمه اللاعب ذو الـ16 عامًا مع النادي الكتالوني والمنتخب الإسباني.
وجاءت تصريحات مبابي بعد أيام قليلة من تصريحات مماثلة أدلى بها المدير الفني للمنتخب الفرنسي، ديدييه ديشامب، والذي قال فيها: "أدعم عثمان بنسبة 100 بالمئة"، في موقف فُسر على أنه دفعة معنوية كبيرة للاعب الذي طالما عانى من الإصابات وعدم الاستقرار الفني.
وبينما يقترب موسم الجوائز من ذروته، تبقى كل الأنظار موجهة نحو البطولات الصيفية الكبرى، وعلى رأسها يورو 2024 وكوبا أمريكا، واللتين قد تلعبان دورًا حاسمًا في تحديد هوية الفائز بالكرة الذهبية.