الأمير “عبدالرحمن بن خالد بن مساعد”: سمو ولي العهد أحدث نهضة في الرياضة السعودية
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن خالد بن مساعد بن عبدالعزيز، أن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أحدث نهضة كبيرة وتنموية في الرياضة السعودية.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “الليوان”، أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان استطاعت النهوض بجميع القطاعات في فترة وجيزة مقارنة بالجهد المبذول.
وذكر أن الرياضة وكرة القدم والدوري السعودي في المملكة الآن، أصبح لا يقل أهمية عن الدوري الإنجليزي، وذلك بفضل جهود وزارة الرياضة في استقطاب الكفاءات العالمية للاستثمار في الرياضة السعودية.
الأمير عبدالرحمن بن خالد بن مساعد: سمو ولي العهد أحدث نهضة في الرياضة السعودية#عبدالرحمن_بن_خالد_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/BkyHHnL817
— الليوان (@almodifershow) April 2, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الرياضة السعودية فی الریاضة السعودیة عبدالرحمن بن خالد
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية الأمير فيصل بن فرحان.. نائب وزير الخارجية يفتتح فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية”
البلاد (الرياض)
تحت رعاية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، افتتح نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في مقر وزارة الخارجية بالرياض اليوم، فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية” والمعرض المصاحب لها، والتي نظمتها الهيئة الوطنية لتنفيذ اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية بوزارة الخارجية، وذلك بحضور عددٍ من المسؤولين في مختلف الجهات الحكومية، والسفراء المعتمدين من الدول الشقيقة والصديقة لدى المملكة. وألقى المهندس الخريجي كلمة رحب في بدايتها بمشاركة أصحاب السمو والسعادة المشاركين في الفعالية التي تهدف إلى تعزيز الوعي بخطورة الأسلحة الكيميائية وأهمية التزام المجتمع الدولي بحظرها.
وأكد معالي نائب وزير الخارجية أن المملكة أولت هذا الملف اهتمامًا كبيرًا، إيمانًا منها بأن الأمن والسلم الدوليين لا يتحققان إلا بالتعاون والمسؤولية المشتركة، إذ كانت المملكة من أوائل الدول الداعمة للجهود الرامية إلى إبرام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، ومن أوائل الدول التي وقعت وصادقت عليها، مشيرًا إلى أن المملكة قد بادرت على الفور بإنشاء هيئة وطنية لتصبح مركز اتصال وطني مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والدول الأعضاء فيها، بالإضافة إلى مشاركتها الفاعلة في اجتماعات المنظمة وانتخابها المستمر لعضوية مجلسها التنفيذي منذ إنشائها عام 1997م. وأوضح أن الهيئة تقدم سنويًا البيانات والإعلانات الوطنية عن المواد الكيميائية الموجودة في المملكة، وتتعاون جاهدة مع فرق التفتيش الدولية التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وتدعمها لأداء مهمتها على أكمل وجه وبكل شفافية. وقال: “المملكة شاركت بفاعلية في المؤتمرات والمحافل الدولية، وأسهمت في بناء القدرات وتعزيز التعاون الدولي، ومنها إسهامها في إنشاء مركز الكيمياء والتقنية الجديد التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بمبلغ 50 ألف يورو، بما يعكس نهجها الثابت في دعم جهود المجتمع الدولي لتحقيق الأمن والسلام العالميين”.