قال الفنان حسام حبيب، إنه في طفولته عانى من مواقف عديدة سببها انفصال والديه والتي تركت أثراً في نفسيته، موضحًا: «كنت لا أزال طفلاً في لحظة انفصال أمي وأبي، واحترت في قراري.. هل سأعيش مع أبي أم أمي؟!».

وأضاف «حبيب»، في حواره مع الإعلامية منى عبدالوهاب، ببرنامج «ع المسرح»، والمُذاع على شاشة «الحياة»: «والدي يوما ما أراد أن يعاقبني وأمرني بالذهاب لغرفتي، فوجدتني اسأله: لو مدخلتش غرفتي ومسمعتش كلامك هيحصل إيه؟!، قال لي: عايز تعرف؟ وكان رده عليا قاسي جدا، وبعدها ذهب لصديق له، وقررت بعدها أعيش مع أمي».

وتابع: «والدي من حكى لي القصة بعد هذه المشكلة بيني وبينه والتي تسببت في انفصالي عنه، وقتها ذهب لصديق له وكان متضايق من قسوته عليَّ، وفضفض لهذا الصديق، ونصحه بأن سؤالي لأبي كان عميق وأني سألته لأعرف ما أقسى شيء ممكن أن اتعرض له إذا عشت معه».

واستطرد: «صديق أبي أخبره: بالفعل ابنك عرف الأسوأ منك في هذا الموقف وقرر بعدها يعيش مع أمه»، وعرفه أنه خسر شيء كبير لأنه لم يفكر في الموضوع بعمق ورآه تمرد عليه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حسام حبيب الفنان حسام حبيب ع المسرح برنامج ع المسرح

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يطلب إلغاء مثوله أمام المحكمة لهذا السبب

صراحة نيوز- قدّم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، طلبًا إلى المحكمة المركزية الإسرائيلية لإلغاء مثوله المقرر يوم الأربعاء في جلسات محاكمته بتهم الفساد، بحجة انشغاله بـ”زيارة دبلوماسية عاجلة” إلى قبرص.

ويأتي هذا الطلب قبل يوم واحد من استئناف جلسات المحكمة بعد انتهاء عيد العرش اليهودي يوم الثلاثاء.
وأوضحت هيئة الدفاع أن الزيارة ستبدأ في الساعة 11:00 من صباح الأربعاء بتوقيت فلسطين، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول أسباب استعجالها، مشيرة إلى أنها تتعلق بلقاء رسمي مع رئيس قبرص.

وطلب محامو نتنياهو كذلك تعديل جدول الشهادات الأسبوع المقبل ليقتصر على يومي الاثنين والثلاثاء فقط، مع تقصير جلسة الاثنين نظرًا لتزامنها مع افتتاح الدورة الشتوية للكنيست، على أن تُختتم في الساعة 1:30 ظهرًا.
ومن المنتظر أن تبت المحكمة والنيابة العامة في هذه الطلبات خلال الأيام المقبلة.

ويُعد نتنياهو أول رئيس وزراء إسرائيلي يحاكم وهو في منصبه، حيث يواجه تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في ثلاث قضايا معروفة إعلاميًا بملفات 1000 و2000 و4000.

ويتهم في الملف 4000 بتلقي رشاوى على شكل تغطية إعلامية إيجابية في موقع “والا” الإخباري مقابل منح امتيازات لمالك الموقع وشركة الاتصالات “بيزك” شاؤول ألوفيتش.
أما الملف 1000 فيتعلق بتلقي هدايا ثمينة من رجال أعمال، في حين يتناول الملف 2000 محاولة إبرام صفقة مع ناشر صحيفة يديعوت أحرونوت للحصول على تغطية صحفية مؤيدة مقابل تقليص انتشار صحيفة “إسرائيل اليوم”.

وعلى الرغم من استمرار المحاكمة منذ أكثر من ثلاث سنوات، فإن القانون الإسرائيلي لا يُلزم نتنياهو بالاستقالة إلا في حال إدانته نهائيًا.

مقالات مشابهة

  • قفزة مفاجأة في ثروة نجل ترامب الأصغر.. لهذا السبب
  • لهذا السبب.. طائرة سعودية تنقل العليمي بصورة مفاجئة إلى عدن
  • طلبة صينيون يلتحقون بجامعة بوزريعة لهذا السبب
  • شبانة يطالب بمنع ظهور أحمد ياسر في الإعلام.. لهذا السبب
  • شبانة ينتقد ظهور أحمد ياسر في الإعلام لهذا السبب
  • لهذا السبب.. احذر الإفراط في تناول النعناع
  • نجم البرتغال يغادر إلى ميلانو لهذا السبب
  • حكم بسجن ناشط كويتي 4 سنوات وتغريمه 10 آلاف دينار لهذا السبب
  • عجوز يسرق سوبر ماركت ليدخل السجن لهذا السبب
  • نتنياهو يطلب إلغاء مثوله أمام المحكمة لهذا السبب