شاهد بالفيديو.. الناشط صلاح سندالة يفاجئ الجميع ويمتدح الجيش ويتغزل في كباشي ويغني له: (كباشي شجر الجوافة كباشي الأخضر قيافة) ويسخر من عائشة الماجدي (انتي قفة ولا أضان قفة)
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
فاجأ الناشط السوداني الشهير صلاح سندالة, جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان وذلك بعد ظهوره في مقطع فيديو جديد.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد ظهر سندالة, وهو يمتدح الجيش ويغني (الحارس مالنا ودمنا أريد جيشك جيش الهناء).
كما تغزل في مساعد القائد العام الفريق أول شمس الدين كباشي بعد قراره الذي اتخذه قبل أيام بتقنين عمل بعض الجهات والكتائب التي تعمل مع الجيش.
وتغنى سندالة بحسب ما شاهد محرر موقع النيلين بالكباشي قائلاً: (كباشي شجر الجوافة كباشي الأخضر قيافة), كما هاجم الصحفية عائشة الماجدي بسبب هجومها على الكباشي وقال ساخراً: (انتي قفة ولا أضان قفة).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رونالدو يفاجئ الجميع: "عمري البيولوجي 28.9 وسألعب حتى الخمسين"
كشف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أن عمره البيولوجي لا يتجاوز 28.9 عامًا، أي أقل بـ11 عامًا من عمره الحقيقي الذي بلغ 40 عامًا، وذلك بعد خضوعه لاختبارات متقدمة أجرتها شركة متخصصة في تتبع اللياقة البدنية.
رونالدو يفاجئ الجميع: "عمري البيولوجي 28.9 وسألعب حتى الخمسين"وبحسب صحيفة “الصن” البريطانية الاختبارات الدقيقة، التي أجريت لقياس مؤشرات الصحة واللياقة البدنية، أظهرت أن حالة رونالدو الجسدية تعادل حالة شاب في أواخر العشرينات، ما يعكس انضباطه الصارم ونمط حياته الرياضي الصارم على مدار عقدين من الزمن.
وقال رونالدو عند استلامه نتائج التحاليل: "لا أستطيع أن أصدق أنها جيدة جدًا. 28.9!"
علاء نجم: ما يحدث في الدوري المصري "مسرحية".. ومحاولات إضعاف الزمالك مرفوضة «بعد غضب الزمالك».. رامز جلال يتربع على عرش التريندهذا الإعلان المفاجئ لم يكن مجرد معلومة طبية، بل جاء مصحوبًا بتصريح مثير أطلقه النجم البرتغالي: "هذا يعني أنني سألعب كرة القدم لمدة عشر سنوات أخرى."
وفي حال تحقق هذا الوعد، فإن رونالدو سيواصل مسيرته حتى سن الخمسين، في وقت يعتقد فيه الكثيرون أن بلوغ الأربعين هو بداية النهاية لأي لاعب كرة قدم، مهما بلغت نجوميته.
يُذكر أن كريستيانو رونالدو خاض أكثر من 1000 مباراة في مسيرته الاحترافية، وسجّل 792 هدفًا، وتُوّج بعدد لا يُحصى من البطولات الفردية والجماعية، ليواصل بذلك كتابة واحدة من أكثر قصص النجاح والإصرار إثارة في تاريخ الرياضة.