محافظة الشرقية تتجمل استعدادًا لاستقبال عيد الفطر
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
بدأت محافظة الشرقية، حملة تجميل ونظافة للشوارع والميادين، استعدادا لاستقبال عيد الفطر المبارك، المقرر الأربعاء المقبل 10 من شهر أبريل الجاري فلكيًا.
وجه الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، رؤساء المراكز والمدن والأحياء بتكثيف الأعمال اليومية لرفع كفاءة مستوى النظافة والتجميل، فضلا عن سرعة استكمال أعمال الرصف والتطوير الجارية، وكذلك تكثيف حملات رفع الإشغالات والباعة الجائلين من الشوارع والطرق العامة، لتهيئة الأجواء المناسبة أمام المواطنين والزائرين استعداداً لعيد الفطر المبارك.
وتنفيذاً لتوجيهات محافظ الشرقية ، نفذت رئاسة حي ثان الزقازيق أعمال تجميل وغسل للأرصفة بمنطقة النجدة والصيادين لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، وفق بيان صادر عن المحافظة.
متابعة استكمال دهان الأعمدة الكهربائيةوحسب البيان، تابعت رئاسة مدينة منشأة أبوعمر استكمال دهان الأعمده الكهربائية بكافة الشوارع والميادين بألوان علم مصر.
وواصلت رئاسة مركز ومدينة الإبراهيمية، أعمال صيانة وإصلاح أعمدة الإنارة العمومية بشارع بورسعيد أمام إدارة الطب البيطري، وشارع الحرية بمدخل المدينة طريق ههيا، وشارع المركز، وأمام السنترال بشارع الجمهورية لتحسين جودة الإنارة العامة.
أيضًا، تابعت رئاسة مركز ومدينة صان الحجر أعمال غسل البلدورات والميادين وأعمال الدهانات بطريق المسلمية وشارع المركز ومدخل المنطقة الأثرية لإظهار الشكل الحضاري والجمالي وصيانة أعمدة الإنارة لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين ، كما اشتملت الأعمال على نظافة الشوارع الرئيسية و صيانة وتركيب لمبات الليد وتغيير الأسلاك المتهالكة وصيانة ودهان أعمدة الإنارة بحي طيبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية عيد الفطر تجميل تزيين رصف الكهرباء
إقرأ أيضاً:
قوات عسكرية تعتقل صرّافين يعملون في الشوارع
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
نفّذت قوات عسكرية، صباح اليوم، حملة اعتقالات طالت عددًا من الصرّافين العاملين في الشوارع بمدينة حريب بمحافظة مأرب، بحسب ما أفاد به مواطنون من المنطقة.
وقال شهود عيان إن القوات داهمت مواقع انتشار الصرّافين الذين يمارسون نشاط صرف العملات في الشارع الرئيسي، وقامت باعتقال عدد منهم دون توضيح رسمي لأسباب الحملة.
وتأتي هذه الخطوة وسط غياب معلومات من الجهات الرسمية حول دوافع الاعتقال، في وقت يشهد فيه السوق المحلي انتشارًا ملحوظًا لعمليات الصرف غير المرخصة، ما يُرجّح أن الحملة جاءت في إطار جهود للحد من التعاملات المالية العشوائية وضبط السوق المصرفي.
وأثارت الحملة ردود فعل متباينة بين المواطنين، حيث أبدى البعض تأييده للإجراءات التنظيمية، فيما اعتبر آخرون أن الحملة تسببت في إرباك مؤقت لحركة السوق، مطالبين بتوفير بدائل قانونية ومكاتب صرافة مرخصة تلبي احتياجات المواطنين.