المهدوي: صبر باتيلي أوشك على النفاد حيال مجلسي النواب والدولة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المهدوي صبر باتيلي أوشك على النفاد حيال مجلسي النواب والدولة، الوطن رصد قال المحلل السياسي أحمد المهدوي، إن صبر باتيلي أوشك على النفاد حيال مجلسي النواب والدولة، خاصة في ظل امتلاكه من البراهين ما .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المهدوي: صبر باتيلي أوشك على النفاد حيال مجلسي النواب والدولة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن/رصد
قال المحلل السياسي أحمد المهدوي، إن صبر باتيلي أوشك على النفاد حيال مجلسي النواب والدولة، خاصة في ظل امتلاكه من البراهين ما يقنع به الرأي العام والدولي بصحة تقييمه لأدائهما، وشكوكه بأنهما يسعيان للبقاء بمواقعهما أطول مدة ممكنة، دون الاكتراث بقضية الانتخابات.
وأوضح المهدوي أن المجلسين توافقا على المسار التنفيذي بإيجاد حكومة بديلة لحكومة الدبيبة المنتهية، في حين لا يزال الخلاف حول شروط الترشح للرئاسة قائماً بينهما؛ وهذا ما دفع رئيسي مجلسي النواب والدولة، عقيلة صالح وخالد المشري، للتغيب عن حضور الجلسة الختامية لاجتماعات لجنة «6+6» منتصف حزيران الماضي بالمغرب.
وأرجع المهدوي تصعيد مجلسي النواب والدولة مواقفهما تجاه باتيلي، لإدراكهما بأنه ماض في خطته بإيجاد لجنة تضم أطرافاً كثيرة بالساحة الليبية، لاستكمال المسار الدستوري.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المهدوي: صبر باتيلي أوشك على النفاد حيال مجلسي النواب والدولة وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد اعتزاله الإخراج التليفزيوني.. محمد سامي: أنا أتبع قواعد الرقابة والدولة
علق المخرج محمد سامي عن الهجوم الذى تعرض له مؤخرا واتهامه بأنه يظهر جوانب سلبية من المجتمع ليس لها وجود ، وكشف أيضا سبب اتخاذ قرار اعتزال الإخراج التليفزيوني.
وقال محمد سامي على هامش حضوره مؤتمر قمة الإعلام العربي، إن من الممكن ومن الطبيعي الذى تعتبره يخدش حياءك لا يخدش حياء غيرك وأن العادي بالنسبة لشخص ما لا يعتبر عادي بالنسبة لغيره وهناك أشخاص يعتبرون التلفزيون حرام".
وعن صناعة الأعمال أكد محمد سامي أنه يلتزم بقواعد المحطة والدولة ، معلقا: “إحنا كصناع بنلتزم بقواعد الدولة لأن مش من المنطقي ان هلف على ٣٠٠ مليون بيت عربي وامسك ورقة واقولهم حضرتك والمدام والأولاد بتحبوا تشوفوا ايه انا بتبع قواعد الرقابة والدولة مش قواعد رقابة بيتك ولو حضرتك مش عجبك عندك ريموت تقدر تقلب وتجيب اللى يناسب رقابة بيتك”.
وعن قرار الاعتزال الذى أعلن عنه خلال الأشهر الماضية، قال محمد سامي من وجهة نظره ان كل مبدع يجب عليه أن يأخذ استراحة حتى يعيد التفكير فى خطواته الماضية وما الذى يجب عليه فعله فى المستقبل ويشعره بالسعادة".
محمد سامي يعتزل الإخراج التليفزيونوفى شهر مارس الماضي، أعلن محمد سامي اعتزاله الدراما التليفزيونية.
وكتب محمد سامي :"وداعا الدراما التلفزيونية، السنة دي كانت آخر أعمالي التلفزيونية، واللي فيها بودع المسلسلات، رحلة طويلة حوالي ١٥ سنة، قدمت فيهم كل اللي قدرت عليه لإسعاد الجمهور العربي، وحققت بفضل ربنا نجاحات مع نجوم كتير ومع شركات وقنوات كلها مهمة".
وتابع : دايما الجمهور بيشجعني، سواء بردود الأفعال أو بتصويته ليا في الجوائز، وأي نجاح حققته كان بفضل ربنا والجمهور، يمكن المقربين ليا عارفين إني واخد القرار ده من فترة وهو اعتزال الإخراج التلفزيوني، ولكن كنت بنتهي من التزامات موقعة مع شركات ونجوم والحمد لله انتهيت منها وكان آخرها ٢٠٢٥، معنديش حاجة أكتر أقدر أقدمها في التلفزيون، وخايف من تشبع الجمهور من أسلوبي ومن الوقوع في فخ التكرار ودائرة المتوقع والملل، والوحيد القادر على الدوام هو الله وحده، الحمد لله آخر عملين ليا إش إش وسيد الناس حققوا نجاح أنا سعيد بيه.
وأضاف: “كل يوم بلدي العظيمة مصر بتطلع صناع جداد موهوبين و مثقفين ويقدروا يقدموا أفضل من اللي قبلهم وهنفضل طول الوقت بنقدم أعمال مصرية يلتف حولها الجمهور العربي، بشكر كل حد ساعدني في الرحلة وبشكر كل زميل منافسته كانت دافع للتميز، بعتذر عن أي مشهد قدمته أثناء الرحلة ولم يلقي استحسان الجمهور أو إعجابهم في الآخر الفنان دايما بيجرب والفنون جنون زي ما بيقولوا”.
وأختتم :" ادعولي الفترة الجاية عندي سفر خارج مصر لفترة عامين بتعلم فيهم حاجة جديدة بدرسها، حاجة كان نفسي أتعلمها من زمان و أجلتها كتير لحد ما لقيت نفسي بكبر وخايف يفوت العمر قبل ما أعمل حاجة نفسي فيها، مقتنع إن الشخص يقدر في أي وقت يقرر يوقف حاجة بيحبها عشان يعمل حاجة تانية بيحبها برضه، وعايز يجربها بس محتاج عيلة تسانده على اتخاذ قراره، كل التوفيق لكل زمايلي وبحبكم و بشكركم على سنين المنافسة الجميلة اللي عملت أسمائنا كلنا وأتمنى لنفسي التوفيق في الخطوة الجديدة.