المداح الحلقة 28 – «قزح» يحبس «مليكة» وحمادة هلال يقابل جده لمساعدته في غلق بوابات الجن
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
شهدت الحلقة 28 من مسلسل "المداح 4 – أسطورة العودة" تطورات مثيرة مع اقتراب المسلسل من نهايته، حيث يسعى صابر (حمادة هلال) من أجل الوصول إلى الإرث الذي تركه جده، وهو السبيل الوحيد الذي يستطيع من خلال أن يغلق جميع بوابات الجن والتخلص من الجن النمرود (أحمد خالد صالح) وقزح (فتحي عبدالوهاب) وأتباعهم.
تظهر الجنية مليكة (سهر الصايغ) لعفاف خالة المداح (حنان سليمان) وقامت بارتداء خاتم صابر وإيذائها، كما حاولت إيذاء حسن (خالد سرحان) لكن ظهر النمرود (أحمد خالد صالح) في الوقت المناسب كي يوقفها عما تفعل، وظهر أيضًا قزج (فتحي عبدالوهاب) وحصل على الخاتم منها وقام بحبسها لينتهي دور مليكة في المسلسل.
وأظهرت الأحداث أن عماد (تامر شلتوت) يساعد صابر بطريقة غير مباشرة، مما يخفف العبء على صابر في مواجهة الجن، من ناحية أخرى، تخبر رحاب (هبة مجدي) عفاف خبر زواجها، وتحاول منال (دنيا عبدالعزيز) أن توقع زين (محمد عز) مع رحاب وتدبر لهما فخ.
قبل أن تنتهي الحلقة، يرى صابر في منامه سر خطير ويذهب إلى نفس المكان الذي رآه في المنام، فيظهر له جده ويخبره بأن هناك سيف في مكان ما هو الذي يساعده في غلق البوابات والانتصار على الجن، ويطلب منه إخماد الفتنة التي زرعها سميح الجلاد (فتحي عبدالوهاب).
يبقى السؤال: هل سيحاول قزح استخدام الخاتم الذي حصل عليه من مليكة ضد صابر لفتح بوابات أخرى؟
مسلسل "المداح - أسطورة العودة" بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي، تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، إنتاج "سيدرز آرت برودكشن – صباح إخوان"، إخراج أحمد سمير فرج، ويعرض الساعة 8 مساء على قناة mbc مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمادة هلال المداح المداح 4 أبطال المداح أماكن تصوير المداح 4 أحداث المداح فتحی عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر من المستشفى: المرض كسرني.. ولن أنسى هذه المواقف
كشف الإعلامي خالد أبو بكر تفاصيل مروره بأزمة صحية مفاجئة، وعن مشاعر الامتنان لكل من وقف إلى جانبه خلال هذه المحنة.
وقال أبو بكر عبر حسابه الشخصي فيس بوك"أنا أكره المرض وأعتبره أكبر مشاكل الحياة.. كل المشاكل يمكن التغلب عليها، إلا المرض، هو الذي يكسر الإنسان وأسرته."
وأضاف أنه لم يسبق له دخول المستشفى كمريض من قبل، مؤكدًا أنه يفضل دائمًا التزام الصمت بشأن حالته الصحية، ويتعامل مع المرض بهدوء داخل منزله.
وتابع:"لكن المرض بيكشف حقايق كتير.. وأنا ممتن جدًا لكل الناس الجميلة اللي سألت عني.. حسيت بحب كبير جدًا".
وخص الإعلامي خالد أبو بكر بالشكر عددًا من الشخصيات العامة والمسؤولين، أبرزهم:اللواء عباس كامل، الذي قال إنه كان يتواصل معه يوميًا ويطمئن عليه بتفاصيل دقيقة والفريق أسامة ربيع، الذي وصفه بـ"القريب من القلب"، وقد أهداه دعاءً خاصًا للاستمرار عليه وخلف الحبتور، رجل الأعمال الإماراتي، الذي واصل الاتصال به من لندن والنائب أحمد عبد الجواد عن حزب مستقبل وطن، رغم اختلافهما السياسي، والذي وصفه أبو بكر بـ"الإنسان الحقيقي"، قائلاً:"قالي قوم بالسلامة، وإحنا جاهزين للانتقاد بعد كده".
كما شكر عددًا من الإعلاميين والصحفيين الذين ساندوه، من بينهم:الكاتب الصحفي محمود سعد الدين، الذي قال إنه وصل إلى المستشفى قبله.
الصحفية همت سلامة، والتي تابعته لحظة بلحظة والكاتب سامي عبد الراضي، الذي زاره في الرابعة صباحًا وتامر عبد المنعم، الذي تواصل معه يوميًا من اليابان وشريف الطحاوي، ضياء الفقي، حسام عبد الجواد، محسن البديوي، وطاقم مكتبه، مؤكدًا أنهم "سنده الحقيقي".
واختتم أبو بكر تدوينته بدعاء قائلاً:"ربنا يشفي كل مريض.. وأنا مش هنسى المواقف دي طول عمري".