بندر الراشد: بنزيما محق بما قاله ولا يمكن أن يلومه أحد .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي بندر الراشد أن أندية الصندوق كانت بحاجة لرؤساء جدد، وتغيير جذري، بعد أن أصبحت تابعة لصندوق الاستثمارات العامة.
وأشار الراشد إلى أنه تم تقييد دور هؤلاء الرؤساء بعد أن كانت جميع القرارات صادرة عنهم، مشيرًا أنه من المؤكد أصبحوا يشعرون أنهم بلا قيمة.
وتابع أن لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد كريم بنزيما، لم يخطئ فيما قاله للصحافة، ومن المخجل أن يكون فريق بحجم الاتحاد، ويكون شكل مدرجه بهذا الشكل.
وأشار أن نادي الاتحاد استعجل في استقطاب بعض اللاعبين، حيث كانت مهمتهم التعاقد معهم، دون النظر إلى أهمية النظر في مراكز اللاعبين.
وكان بنزيما قد صرح أن اختلاف أداؤه في ريال مدريد عن الاتحاد، بسبب اختلاف اللاعبين، وأنه يحتاج إلى زملاؤه من أجل الفوز، وأنه لا يمكنه الفوز وحده.
بندر الراشد:
بنزيما محق بما قال ولا يلام ونادي دعم بميزانية كبيرة وهذا شكل مدرجه! منذ أن عرفنا #الاتحاد وجمهوره يحضر في أصعب الظروف.
#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/MVRt4VgfPj
— SSC (@ssc_sports) April 6, 2024
إقرأ أيضًا:
بنزيما: كل يوم يوجد خبر عن انتقالي ولكنني هنا وسنرى ما سيحدث مستقبلًا .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد كريم بنزيما لجنة الاستقطاب
إقرأ أيضاً:
تحت غطاء الرقية.. إحالة مشعوذ وسيدة من الدكاكنة على المحاكمة في الشراقة
كشف مصدر مطلع لـ”النهار” أن قاضي التحقيق الغرفة الرابعة بمحكمة الشراقة قد أحال أمس ملف يتعلق بالسحر و الشعوذة والنصب والاحتيال. المتهم فيه مشعوذ يدعى”ص.م” 65 سنة من الدكاكنة بالدويرة وسيدة تبلغ من العمر 47 سنة تدعى”س.ز”. والتي تبين ضلوعهما في ممارسة طقوس السحر على شقيقها المدعو “س.م” مقاول من عين البنيان والتسبب في إيذائه وافراد عائلتها.
ملابسات القضية حققت فيها المجموعة الإقليمية للدرك الوطني وذلك بناءا على شكوى تقدم بها شخص يدعى”س.م” يفيد أنه اكتشف ممارسة طقوس سحر وشعوذة عليه وأنه بناءا على اعراض ظهرت عليه أدت إلى تدهور حالته الصحية، وأنه بحثا عن علاج مما هو فيه ،طلب المساعدة من شقيقاته بالبيت للخضوع لجلسات رقية شرعية مقابل مبالغ مالية لعل ذلك يكون حلا لوضعه، وأن إحدى شقيقاته عرضت عليه المساعدة من خلال راق عرفته عليه على أساس انه الوحيد الذي يمكنه أن يخلصه مما هو فيه وأنه وبغرض العلاج دفع ما قيمته 50 مليون سنتيم، على أساس العلاج، وأنه اكتشف لاحقا أن شقيقته هي من كانت وراء معاناته وأنها هي من قامت بإيذائه من خلال المشعوذ الذي ادعى أنه الراقي المزيف، وبناءا على ذلك داهمت مصالح الأمن منزل هاته الأخيرة المدعوة”س.ز” حيث أسفر البحث _حسب المصدر _على العثور على طلاسم سحر وشعوذة بمنزلها وتم توجيه لها أصابع الاتهام رفقة المشعوذ.
وخلال التحقيق حسب المعلومات المتوفرة لدى “النهار” أنكرت المتهمة ممارسة السحر على شقيقها عند المشعوذ المتهم، وادعت أنها كانت تقصده على أساس علاج شقيقها وليس إيذائه وأن طلاسم السحر التي عثر عليه بمنزلها موجهة لها من أجل علاجها الشخصي، وأكدت أن المبالغ المالية التي سلمتها للمشعوذ كانت بغرض علاج شقيقها، في حين أنكر المشعوذ هو الآخر معرفته بالمتهمة، هذا الأخير الذي أسفرت عملية تفتيش مسكنه بالدكاكنة بالدويرة على العثور على طلاسم سحر وشعوذة وأغراض أخرى ومواد غامضة بالإضافة إلى كتاب المعرفة الخاص بالسحر .
هذا وتجدر الإشارة أن القضية الحالية التي لاتزال قيد التحقيق سبق أن أصدرت بموجبها المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالجزائر العاصمة نداءا للمواطنين بخصوص المشعوذ لتورطه في قضايا النصب والاحتيال وممارسة السحر والشعوذة.
وجاء،في البيان أنه وفقاً للبلاغ الصادر عن المصالح المعنية، يُشتبه في أن هذا الشخص يقوم بتقديم خدمات علاجية باستخدام السحر، مدعياً قدرته على معالجة الأمراض عبر “الرقية”.
في هذا الإطار، سبق أن دعت المجموعة الإقليمية للدرك الوطني أي شخص قد يكون ضحية لهذا الشخص، سواء من خلال اللقاء به بشكل شخصي أو التعامل معه، إلى التوجه إلى مكتب قاضي التحقيق في الغرفة الرابعة بمحكمة الشراقة، أو زيارة مصلحة البحث والتحري للدرك الوطني بالشراقة. حيث تم فتح تحقيق حول هذه القضية، وتحث الجهات المختصة من يرغب في تقديم شكوى أو الإدلاء بشهادة على اتخاذ الخطوات اللازمة، وذكر المصدر تقدم ضحية جديد في الملف اليوم في الملف لكن في قضية تتعلق بالسرقة.
في انتظار ما ستكشف عنه جلسة المحاكمة من مستجدات.