مسيرة حاشدة في المحويت لإحياء ذكرى عاشوراء 1445هـ
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مسيرة حاشدة في المحويت لإحياء ذكرى عاشوراء 1445هـ، ورفع المشاركون في المسيرة التي جابت شوارع مدينة المحويت، الشعارات واللافتات، المؤكدة على السير على خطى الحسين عليه السلام في مواجهة الظالمين .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسيرة حاشدة في المحويت لإحياء ذكرى عاشوراء 1445هـ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ورفع المشاركون في المسيرة التي جابت شوارع مدينة المحويت، الشعارات واللافتات، المؤكدة على السير على خطى الحسين عليه السلام في مواجهة الظالمين والمستكبرين.
وفي المسيرة أكد محافظ المحافظة حنين قطينة، أهمية إحياء الذكرى لتجسيد معاني التضحية والعطاء في سبيل الحق الذي استشهد من أجله الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما.
وأشار إلى الدلالات والدروس التي يجب استلهامها من مواقف الإمام الحسين عليه السلام في مختلف المراحل المعاصرة، لافتاً إلى المواقف المشرفة التي سطرها الإمام الحسين ضد الظلم والطغيان والاستبداد بكل أشكاله.
ولفت المحافظ قطينة إلى أهمية إحياء الذكرى والاستفادة منها بالتزود بقوة الإرادة وصلابة الموقف والثبات في مواجهة العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي والمرتزقة.
وأكد بيان صادر عن المسيرة التي تقدّمها وكلاء المحافظة حمود شملان وحسين عركاض ويحيى إبراهيم ويحيى فرج ومدير أمن المحافظة العميد علي حسين دبيش وقيادات السلطة المحلية والتنفيذية وشخصيات اجتماعية وأبناء مديرية المدينة وجبل المحويت، أن إحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين محطة تربوية وتعبوية للتزود من المدرسة الحسينية في تعزيز قيم الفداء والتضحية من أجل الدين والعقيدة والهوية الإيمانية.
وأشار إلى ضرورة إحياء هذه الذكرى لاستلهام الدروس والعبر في الصمود والصبر لمواجهة قوى العدوان وأدواتها من العملاء والمرتزقة.
ووجه المشاركون في المسيرة، رسائل لقوى العدوان والمرتزقة والأعداء بمضيهم على درب الحسين والتضحية بالنفس في سبيل الله ومواجهة الظالمين والمستكبرين.
كما أكد البيان أن ذكرى عاشوراء واقعة تاريخية تدعو الجميع لمراجعة موقفهم في مواجهة طغاة العصر أمريكا وإسرائيل والأنظمة العميلة لهم وعلى رأسها السعودية والإمارات ومن يدور في فلكهم من أنظمة ومرتزقة وعملاء.
واستنكر أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني من قبل أنظمة العمالة والخيانة، مندداً بجرائم تكرار إحراق نسخ من القرآن الكريم من قبل السويد والدنمارك.
واعتبر البيان، استمرار قوى الطغيان في الإساءة لكتاب الله، استفزازاً لمشاعر المسلمين واعتداءً على الحرمات والمقدسات الإسلامية.
تخللت المسيرة إلقاء قصائد شعرية تحدثت عن ثورة الإمام الحسين عليه السلام وموقف الحق الذي سلكه في مواجهة الطغاة والظالمين.
66.249.72.7
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسيرة حاشدة في المحويت لإحياء ذكرى عاشوراء 1445هـ وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحسین علیه السلام الإمام الحسین فی المسیرة فی مواجهة
إقرأ أيضاً:
برلماني: دولة التلاوة مشروع وطني لإحياء التراث القرآني وصناعة جيل جديد من القراء
أعرب النائب أحمد محسن عضو مجلس الشيوخ، عن تقديره البالغ لإطلاق برنامج "دولة التلاوة"، معتبرًا أنه يمثل نقلة نوعية في جهود إحياء التراث القرآني المصري الذي شكّل وجدان العالم العربي والإسلامي لعقود طويلة.
وأشار إلى أن انطلاق هذا البرنامج يعيد إلى الأذهان عصورًا من التألق، صنعتها أصوات عمالقة التلاوة وعلى رأسهم: الشيخ عبدالباسط عبدالصمد، والشيخ محمد صديق المنشاوي، والشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمود علي البنا، والشيخ محمد رفعت، الذين أصبحوا رموزًا خالدة ومدارس فنية قائمة بذاتها.
وأشار محسن، في تصريح صحفي له اليوم، إلى أن البرنامج يجسد رؤية وطنية تسعى لترسيخ الهوية الدينية الوسطية التي طالما تميزت بها مصر، وتعزيز الارتباط بالقرآن الكريم عبر صناعة جيل جديد قادر على حمل راية التلاوة الأصيلة، مؤكدًا أن مصر ستظل عاصمة التلاوة ووجهة القرّاء وملتقى المدارس الصوتية التي أثرت العالم الإسلامي بثرائها الفني والروحي.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن “دولة التلاوة” يفتح آفاقًا واسعة أمام المواهب الشابة، من خلال منصة احترافية تعتمد معايير فنية دقيقة، وتضم لجان تحكيم متخصصة توفر للمشاركين التدريب والتوجيه وصقل القدرات، بما يعيد الاعتبار للمدرسة المصرية العريقة في الأداء القرآني ويضمن بقاء صوتها مميزًا ومتجددًا.
وأضاف نائب بني سويف، أن أهمية البرنامج تتجاوز كونه عملًا إعلاميًا، فهو نموذج حي للإعلام الهادف الذي يسهم في بناء الوعي، وصون القيم، وتعزيز حضور التراث الروحي للمجتمع، خاصة في ظل التحديات الثقافية والفكرية التي تتطلب تعزيز الانتماء للهُوية الدينية الوسطية التي تتميز بها الدولة المصرية.
ودعا النائب أحمد محسن، المؤسسات الدينية والإعلامية والثقافية إلى مواصلة دعم مثل هذه المبادرات التي ترعى المواهب القرآنية وتمنحها فرصة الظهور والتطور، بما يضمن استمرار المسيرة المصرية المشرّفة في مجال التلاوة، وظهور أصوات جديدة قادرة على تمثيل مصر في المحافل الدولية وإيصال رسالتها الروحانية.