بعد تفجير القنصلية.. وزير الخارجية الإيراني يزور دمشق غدا
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إيرانية، بأن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، سيزور دمشق غدًا الاثنين لبحث تداعيات الهجوم على القنصلية الإيرانية.
يأتي ذلك خلال جولة إقليمية للوزير الإيراني، حيث يجري زيارة اليوم الأحد إلى العاصمة العُمانية مسقط، في مستهل جولة إقليمية، بعد نحو أسبوع من الهجوم الإسرائيلي على قنصلية طهران في العاصمة السورية دمشق.
وبحسب وكالة "تسنيم" الإيرانية، فإن عبد اللهيان توجه إلى مسقط، على رأس وفد سياسي وبرلماني، برفقة جلال زاده، رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بمجلس الشورى.
كما أوضحت الوكالة، أن الوزير الإيراني سيبحث مع نظيره العُماني بدر البوسعيدي جوانب التعاون الثنائي، والتطور المتزايد لهذه العلاقات، خصوصاً تنفيذ الاتفاقيات الموقعة خلال قادة البلدين في طهران ومسقط.
كما سيناقش الوزيران "القضايا الإقليمية ومن ضمنها القضية الفلسطينية والتطورات في غزة، إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين في الشأن الدولي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الخارجية الإيراني دمشق القنصلية الإيرانية مسقط
إقرأ أيضاً:
وزير الكهرباء يزور جناح هيئة الطاقة الذرية
زار اليوم الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة جناح هيئة الطاقة الذرية على هامش فاعليات مؤتمر ومعرض IRC EXPO المقام في أرض المعارض بالعاصمة الإدارية الجديدة خلال الفترة من 11 إلى 12 ديسمبر 2025 وذلك تحت رعاية رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي وبحضور لفيف من الوزراء.
كان في استقبال وزير الكهرباء والطاقة المتجددة الدكتور عمرو الحاج رئيس هيئة الطاقة الذرية وعدد من علماء الهيئة الذين عرضوا آخر المنتجات والمخرجات البحثية لعلماء الهيئة والتي تمثلت في طفرات القمح "قمح خبز – طاقة 152 وقمح ديورم – طاقة 4" وهي طفرات أعلى إنتاجية من الطفرات التقليدية إلى جانب الكواشف الإشعاعية التي تنقسم إلى الكواشف الإشعاعية اللونية وهي كواشف كيميائية يتغير لونها من الأصفر إلى الأحمر ثم البنفسجي عند التعرض للإشعاع، وتُستخدم للتحقق البصري من تعقيم المنتجات الطبية ومعالجة الأغذية بالإشعاع وفق المعايير الدولية وكواشف تشعيع الدم كواشف كيميائية يتغيّر لونها من الأصفر إلى الأحمر عند جرعات منخفضة، وتُستخدم على أكياس الدم للتحقق بصرياً من تعرضها لأشعة جاما أو أشعة إكس أثناء التشعيع.