موقع النيلين:
2024-06-18@15:25:42 GMT

مسيرة ونهر النيل مخيرة!!

تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT


*لجهلنا بالعلوم العسكرية وأسرار القوات النظامية كنا ولا زلنا نفترض أن يتم تحريك المدفعية عطبرة لترابط أمام شندي وتحريك مشاة شندى لتتموضع في حجر العسل وبذات القدر يتم تحريك الفرق العسكرية في كل الولايات لتكون امام كل ولاية في شكل ارتكازات عسكرية ووضعية قتال في المقدمة والأرواح و الاعراض والممتلكات من خلفها بينما تكون المقاومة الشعبية وقوات الهيئة في الداخل وعلى إستعداد دائم لخوض حرب المدن واستهداف العملاء ولكننا نمسك عن الحديث حول القوات النظامية حتى يأذن الله بكتاب التحرك وفتح حدود المسؤولية ونوجه حديثا للمقاومة الشعبية المسلحة*

*عدد من الافتراضات حول المسيرة التى اخترقت أمان نهر النيل وليس من بينها افتراض واحد يضع مسؤولية ما وقع على عاتق المقاومة الشعبية ولأن (البتجي من السماء تتحملها الواطة) فإن على المقاومة الشعبية في نهر النيل أن تتقدم على الأرض وفي حدود المسؤولية التى نعرفها حتى النقطة الفاصلة بين نهر النيل والخرطوم وان يكون ردها على الأرض تنظيف شمال الولاية من جيوب التمرد والسماء يحرسها الله!*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

يوم 7 تموز.. هذا ما ستشهده حدود لبنان!

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إنه من المفترض أن يعود سكان مستوطنات شمال إسرائيل المحاذية للحدود مع لبنان، إلى منازلهم ووحداتهم السكنية يوم 7 تموز المقبل.
وذكر التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنهُ بينما قررت الحكومة الإسرائيلية، أمس الأحد، تمديد خطة إجلاء سكان الشمال لشهرين، فإن أكثر من 61 ألف نازح من هؤلاء ينتظرون إجابة واضحة، فيما من المقرر حالياً أن يعودوا إلى منازلهم في تموز المقبل مع إنتهاء قرار السلطات بشأن تمويل تكاليف الفنادق والشقق التي انتقلوا إليها.
وأشار التقرير إلى أنهُ خلال جلسة الحكومة، احتجّ وزير السياحة حاييم كاتس على عدم اتخاذ قرار بتمديد موعد الإخلاء ليشمل جميع المستوطنات في الشمال والجنوب، وطالب بالتأكد من الأمر بالنسبة للأشخاص الذين تم إجلاؤهم والفنادق، ووعده مكتب رئيس الوزراء بأنه سيتم اتخاذ قرار بشأن هذه القضية خلال أسبوع.
ويوضح التقرير أنّه "كما في المرات السابقة، من غير المتوقع أن تمنح الحكومة السكان اليقين والاستقرار على المدى الطويل، حيث ستمدد إقامة عشرات الآلاف من السكان الذين تم إجلاؤهم من 41 مستوطنة في الشمال لمدة أسابيع فقط، بين شهر وشهرين، وذلك على الرغم من أنه لا أفق لعودة الأمن إلى الشمال".
وأضاف: "هناك من في الحكومة ما زال يأملُ في أن يوافق حزب الله على سحب قواته إلى ما وراء نهر الليطاني في لبنان ومعالجة التهديد المرتبط بتسلل "قوات الرضوان" التابعة له إلى إسرائيل، بالإضافة إلى إزالة خطر إطلاق الصواريخ المضادة للدروع، وكل ذلك بالطرق الدبلوماسية".
ويشكل مستقبل سكان الشمال، المنتشرين في مئات المستوطنات والفنادق في كل أنحاء البلاد، قضية ملتهبة قبل الأول من أيلول، عندما من المفترض أن يبدأ الطلاب عاماً دراسياً جديداً.
ووفقاً لـ"يديعوت"، فإنه ليس معروفاً المكان الذي ستبدأ فيه الدراسة، إما في مدارس مستوطنات الشمال أو في الصروح التعليمية ضمن المدن التي تم استيعاب النازحين فيها منذ تشرين الأول الماضي، أو في المدارس الجديدة والمؤقتة التي يجري العمل على إنشائها في المجالس الإقليمية في بعض المحليات، وذلك في محاولة لإعادة السكان إلى الشمال مجدداً والسعي لربط المجتمعات المنتشرة في كل أنحاء البلاد.
بدوره، قالت عضو الكنيست الإسرائيلي تامنو شيتا في إطار تقييمه لوضع شمال إسرائيل في ظلّ المعارك مع "حزب الله": "خلال جولة لنا على مستوطنات قريبة من الحدود مع لبنان، تعرفنا على الحياة المعقدة التي يعيشها السكان خلال الحرب".
واعتبرت شيتا أنّ "الأطفال الإسرائيليين في الشمال يدفعون ثمناً باهظاً وسط تعليم جزئي، فيما الخدمات الصحية مغلقة في جزء كبير من المستوطنات، وكذلك البنوك والشركات".
وتابعت: "بينما تقوم السلطات المحلية بكل ما في وسعها لمساعدة السكان أثناء حالة الطوارئ، فإن الحكومة، وبعد 8 أشهر من اندلاع الحرب، تفشل في توفير المساعدة الحقيقية واللائقة للسكان". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • «هذا ما رجع به الهدهد».. حزب الله يخترق النقاط العسكرية الإسرائيلية بطائرة مسيرة
  • هوكشتاين: واشنطن تريد تجنب حرب أكبر على حدود لبنان وإسرائيل
  • هوكستين: واشنطن تريد تجنب حرب أكبر على حدود لبنان وإسرائيل
  • كلامٌ إسرائيليّ.. هذا ما قد تشهده حدود لبنان يوم الأربعاء!
  • تقديرا لتضحياتهم الجسيمة .. توجيه رئاسي سار يخص جرحى القوات المسلحة
  • العليمي يوجه بنقل عدد من جرحى الجيش للعلاج في الخارج
  • يوم 7 تموز.. هذا ما ستشهده حدود لبنان!
  • المقاومة الفلسطينية توقع أفراد قوة للعدو الإسرائيلي بين قتيل ومصاب بكمين محكم استهدف آليتهم العسكرية بقذيفة صاروخية غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة
  • مصطفى السويسي: حركة تمرد أرادت استرجاع فكرة المقاومة الشعبية
  • محللون: حديث إسرائيل عن انتهاء عملية رفح خلال أسبوعين اعتراف صريح بالفشل