«القابضة للمياه» ترفع درجات الاستعداد بالمحافظات تحسبا لسقوط أمطار
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع المهندس ممدوح رسلان رئيس الشركة القابضة والصرف الصحي، من خلال غرفة عمليات الطوارئ والأزمات بالشركة القابضة، استعدادات شركات المياه بمختلف محافظات الجمهورية، والجهود المبذولة في التعامل مع مياه الأمطار.
وأكد رسلان استمرار حالة الطوارئ حتى الانتهاء من موجة الطقس التي تتعرض له البلاد نتيجة المنخفض الجوي وفقاً للبيان الصادر من هيئة الأرصاد الجوية والمتابعة المستمرة مع هيئة الأرصاد الجوية وغرف المتابعة بالمحافظات التي تعرضت لها خاصة بالمدن الساحلية.
وأعلنت شركتا القاهرة والجيزة لمياه الشرب والصرف الصحي، رفع درجة التأهب، وانتشار المعدات منذ فجر اليوم، على جميع الطرق والمحاور الرئيسية والميادين العامة، وذلك وفقاً لبيان الهيئة العامة للأرصاد الجوية.
وأشارت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، في بيان لها، إلى وجود فرص لسقوط أمطار على بعض المحافظات.
وتمركزت أكثر من 225 معدة من معدات شركتي القاهرة والجيزة لمياه الشرب والصرف الصحي، بالطرق الرئيسية ومنازل ومطالع الكباري، بجانب فرق المتابعة والصيانة والتطهير، للتعامل الفوري مع مياه الأمطار.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمطار القابضة للمياه سقوط أمطار
إقرأ أيضاً:
1.8 مليون مستخدم يتفاعلون مع «منصات الهيئة»
البلاد ــ مكة المكرمة
شهدت مشاركة الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في موسم حج هذا العام 1446هـ، تفاعلًا واسعًا من قبل ضيوف الرحمن من خلال الاستفادة من خدماتها الميدانية والتوعوية، حيث تفاعل أكثر من 1.8 مليون مستخدم مع المنصات الإعلامية التابعة للرئاسة، فيما تجاوزت زيارات صفحة الحج والعمرة والزيارة عبر بوابة الرئاسة أكثر 350 ألف زيارة، وعدد مستخدمي تطبيقي الأجهزة الذكية “رئاسة الهيئة” و “مبرور” أكثر من 175 ألف مستخدم.
ووظَّفت الرئاسة العامة تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز؛ لتقديم محتوى توعوي بلغات متعددة، من خلال 12 خدمة تقنية، من أبرزها “المرشد التوعوي الرقمي”، الذي يُمكّن الحجاج من الحصول على الخدمات التوعوية دون تدخل بشري، فضلًا عن الشاشات التفاعلية واللوحات الذكية، التي أسهمت في تعزيز تجربة الحاج وتيسير أدائه للنسك، حيث بلغ إجمالي المستفيدين من جميع الخدمات 2.985.044 مستفيدًا.
وفي الميدان، قدم أكثر من 700 داعية من منسوبي الرئاسة خدماتهم التوعوية المباشرة، باستقبال الحجاج بلغاتهم، يساندهم عددٌ من المترجمين، إضافة إلى وسائل متنوعة شملت الحافلات والمنصات التوعوية، إلى جانب توزيع البطاقات التعريفية التوعوية المزوّدة برمز الاستجابة السريعة.