تحت عنوان  "المخطوط العربي"، نظم متحف جاير أندرسون معرضًا أثريًا مؤقتًا، لإلقاء الضوء على المخطوطات العربية من مختلف العصور الإسلامية، وذلك بمناسبة يوم المخطوط العربي، والذي يوافق 4 أبريل من كل عام.

وأوضحت مرفت عزت مدير عام متحف جاير أندرسون، أن ذلك يأتي في إطار خطة قطاع المتاحف لتفعيل دور المتاحف المصرية كمؤسسات ثقافية تعليمية تعمل على رفع الوعي الأثري بين أبناء المجتمع.

وأشارت إلى أن المعرض يضم 15 مخطوط ومصحف من حقب تاريخيّة مختلفة خلال العصر الإسلامي، منها مجموعة من المخطوطات في العلوم، والطب، والدين والأدب من بينهم مخطوط مجلد عبارة عن جزء من المصحف الشريف، ومخطوط مجلد من كتاب " ورد الحكام من شرح غرر الأحكام"، ومخطوط مجلد بعنوان " دلائل الخيرات وشوارق الأنوار بذكر الصلاة على النبي المختار"، ومخطوط بعنوان "مشتمل الأحكام في الفتاوى الحنيفية"، بالإضافة إلى مجموعة من المصاحف المنفذة بخط اليد. 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

إبراهيم النجار يكتب: وقف إطلاق النار في غزة.. مؤقت أم فرصة أخيرة؟!

"حماس"، ترد علي ورقة ويتكوف، بعد مشاورات مع الفصائل الفلسطينية. ما ملامح المرحلة المقبلة؟ نحو اتفاق أم تصعيد؟ بداية انفراج أم تعقيد؟ كل الاحتمالات تبدو واردة في قطاع غزة. في رسالة مدموغة بالتشاور الوطني، سلمت "حماس"، ردها علي المقترح الأمريكي الأخير. لوقف إطلاق النار في غزة. تقول الحركة، إنها سلمت ردها إلي الوسطاء، بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحاب شامل من قطاع غزة، وضمان تدفق المساعدات. وفي إطار الاتفاق، يتم إطلاق سراح عشرة من أسري الاحتلال الأحياء، وتسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يتفق عليه من الأسري الفلسطينيين. تلقي المقاومة مجددا الكرة في ملعب تل أبيب. فها هي عائلات الأسري الإسرائيليين، ترفع الصوت، مطالبة باتفاق ينهي الحرب، ويعيد كل الأسري، لا بصفقة جزئية. 
تتلقف الأوساط الإسرائيلية، الرد الفلسطيني الموحد، بشكل متمايز. حيث تنقل يديعوت أحرونوت، مثلا، عن مسئول إسرائيلي، قوله: إن "حماس"، رفضت فعليا ورقة ويتكوف، ووضعت شروطها الخاصة. لكن موقع وللا الإسرائيلي، يري في رد الحركة، إيجابية مع تحفظات. يتباين الموقف الإسرائيلي، بحكم المناخ السياسي القائم. يريدها رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، حرب مستدامة، وصفقات جزئية، تعيد الأسري. لكنها لا تنهي الحرب بالكامل. ولا تقود إلي انسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة. موقف يترجمه التصعيد الإسرائيلي علي امتداد قطاع غزة. وأخرها غارات مكثفة علي الشمال، استهدفت مباني تؤوي عشرات العائلات. في ظل تقنين في المساعدات وحالة انهيار تعاني منها المنظومة الصحية. فما الذي يعكسه رد"حماس"، علي مقترح المبعوث الأمريكي؟ وأي فرص أمام ورقة ويتكوف، بعد رد حركتي"حماس"، والاحتلال...

طباعة شارك حماس الفصائل الفلسطينية قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • الزغول يفتتح معرض جماليات الخط العربي في مركز اربد الثقافي
  • بموافقة 15 ناديا| رابطة الأندية: قرار عدم الهبوط قانوني
  • الهلال يبدأ تحضيراته لمونديال الأندية 2025 بقيادة الشلهوب مؤقتًا
  • محاضرة عن رقمنة المخطوطات في مركز توثيق التراث بمكتبة الإسكندرية
  • بنك عُمان العربي يُطلق حملة "عيديتك" بمناسبة عيد الأضحى
  • توقف مؤقت لرحلات القطار على الخط الدولي الجزائر–تونس
  • إبراهيم النجار يكتب: وقف إطلاق النار في غزة.. مؤقت أم فرصة أخيرة؟!
  • من «خلوة» إلى «عزل»: كيف تحول مركز مؤقت إلى بؤرة موت؟
  • «إنتاج» اجتماعية الشارقة ينظم معرض «تسوّق بهجة العيد»
  • بعد عقود من الجمود.. الغاز يقرب العراق وأذربيجان بشكل مؤقت