شارك النجم السوري "معتصم النهار" الإعلان الترويجي الاول للمسلسل المعرّب الجديد "لعبة الحب" والمقتبس عن الدراما التركية حب للإيجار، ويجسد فيه دور عمر.

اقرأ ايضاًالشاب ورد عجيب يتفوق بظهوره الأول في مسلسل أغمض عينيك

ويقدم الفنان السوري أولى تجاربه في الدراما المعربة من خلال مسلسل لعبة حب، كما يخوض من خلال تتر المسلسل أولى تجاربه في الغناء.

معتصم النهار يكشف عن الإعلان الترويجي الأول لـ مسلسل لعبة حب 

ونشر النهار الفيديو الاعلاني الاول للعمل عبر حسابه الخاص في إنستغرام وعلّق بجانبه "لعبة حب" الذي ستشاهدونه بتاريخ 14 ابريل على مجموعة قنوات "ام بي سي".

وظهرت النجمة "مرام علي" في الفيديو والتي من المقرر أن تجسد دور سما حيث بدت مليئة بالحيوية وتعمل في المطعم بينما ظهر النهار وهو يعمل في أحد الشركات.

وبدأت إثارة الجدل حول العمل قبل عرضه حيث كشف الإعلان عن مشهد رومانسي جمع الثنائي وظهر النهار وهو يقبل علي بطريقة رومانسية..
 

View this post on Instagram

A post shared by ZAHRAA | معتصم النهار (@moatasemalnahar.iq)

اقرأ ايضاًجول لباد صاحب شخصية صبحي في مسلسل تاج حديث الجمهور.. أجمل صوره

ويروي العمل قصة مالك الشاب الذي ينتمي لأسرة ثرية ويدير شركة جده ويرفض الارتباط، ويقرر الأخير تزويجه من خلال عقد اتفاقيه مع فريدة زوجة عم مالك تقوم من خلاله بتزويج مالك مقابل عدم بيع الجد للمنزل.

وتبدأ فريدة رحلة البحث عن العروس المناسبة حتى تلتقي مع سما التي تعقد معها اتفاقًا من أحل أن تقوم الأخيرة بايقاع مالك مقابل مبلغ مالي.

معتصم النهار يخوض أولى تجاربه في الغناء من خلال تتر لعبة حب

طرح الفنان السوري يوم أمس أغنية تتر العمل الذي يقدمه بنفسه وشارك في كليب الأغنية عدد من نجوم العمل أبرزهم شكران مرتجى، جو طراد، أيمن رضا، أيمن عبدالسلام، ومرام ع لي.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: مسلسل لعبة حب أخبار المشاهير معتصم النهار لعبة حب من خلال

إقرأ أيضاً:

ما الذي دفع ترامب لتغيير موقفه من المجاعة في غزة خلال 48 ساعة؟

أثار التحول المفاجئ في موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب من إنكار وجود مجاعة في قطاع غزة إلى اعتبارها فظيعة، جدلا واسعا حول الدوافع الحقيقية وراء هذا التغيير الجذري في الخطاب الأميركي.

وعبر ترامب عن صدمته من الأوضاع التي يعيشها الأطفال وأمهاتهم في غزة، مؤكدا أن رؤيتهم وهم يتضورون جوعا أمر فظيع، في تصريح لافت ومناقض لتصريحاته السابقة عن الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة.

وقال ترامب في تصريحات على الطائرة خلال رحلة عودته من إسكتلندا، إن الجميع يعتقد أن الوضع في غزة فظيع، إلا من كان قاسي القلب أو مجنونا.

وطرح هذا التبدل الذي حدث خلال يومين فقط، تساؤلات عميقة حول طبيعة السياسة الأميركية تجاه الأزمة الإنسانية المستمرة في القطاع منذ أشهر.

وفي محاولة لتفسير هذا التحول، قدم المحلل الإستراتيجي في الحزب الجمهوري الأميركي أدولفو فرانكو تفسيرا يركز على الجانب الإنساني لشخصية ترامب، مشيرا إلى أن الرئيس الأميركي رغم صورته القاسية، يملك قلبا لينا عندما يتعلق الأمر بمعاناة الناس.

وأكد أن ترامب تلقى مجموعة من التقارير والبيانات التي تشهد على الوضع الصعب في المنطقة، مما دفعه لتغيير موقفه.

وتابع المحلل الأميركي تفسيره بالتركيز على البعد الإستراتيجي للموقف، حيث يرى أن التعاطف العالمي تحول تدريجيا من قضية الأسرى إلى مسألة توزيع المساعدات والمجاعة.

وحذر فرانكو من أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تعمل على استغلال الوضع الإنساني لصالحها في المنطقة، وأن هناك عاطفة كبيرة في أوروبا وأميركا تجاه هذه القضية، مؤكدا أن الطريق الوحيد لحل هذه المعضلة هو إدخال المساعدات إلى غزة تحت مراقبة دولية صارمة.

هروب من فضيحة

وفي المقابل، رفض الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية الدكتور مصطفى البرغوثي هذا التفسير، مشددا على أن المسألة لا علاقة لها برقة القلب بل كانت هروبا من الفضيحة التي تعصف بإسرائيل والولايات المتحدة.

إعلان

وأكد البرغوثي أن أميركا لا تستطيع الآن التهرب من الاتهام بالمشاركة في جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والعقوبات الجماعية، بما في ذلك تجويع الشعب الفلسطيني.

ولدعم موقفه، قدم البرغوثي تحليلا مفصلا لآليات القتل المتعددة في غزة، موضحا أن القتل يجري بوسائل عديدة تبدأ بالقصف المتواصل الذي يسفر يوميا عن 130 إلى 150 شهيدا جديدا و300 إلى 400 جريح، مشيرا إلى أن معظم الأسلحة المستخدمة تأتي من الولايات المتحدة.

وأضاف أن القتل يتم أيضا بالتجويع والأمراض عندما تمنع إسرائيل عن غزة المياه والكهرباء ومصادر الطاقة، وبالأوبئة من خلال منع إيصال مطاعيم الأطفال منذ 150 يوما.

وتؤكد البيانات الرسمية حجم الكارثة الإنسانية التي يصفها البرغوثي، حيث قال برنامج الأغذية العالمي إن الأرقام تؤكد أن غزة تواجه خطرا بسبب أزمة الجوع، وأن الوقت ينفد لإطلاق استجابة إنسانية شاملة.

وأضاف البرنامج في بيان له، أن واحدا من كل 3 أشخاص في غزة يقضي أياما دون طعام، و75% يواجهون مستويات طارئة من الجوع، مشيرا إلى أن نحو 25% من سكان القطاع يعانون ظروفا شبيهة بالمجاعة.

وانطلاقا من هذا الواقع، اتفق الأكاديمي والخبير في الشؤون الإسرائيلية الدكتور مهند مصطفى مع التقييم القائل بأن إسرائيل تواجه أزمة في إدارة الموقف، لكنه ركز على الجانب الإستراتيجي للفشل الإسرائيلي.

وأوضح مصطفى أن إسرائيل اعتقدت أنها تستطيع أن تجوع السكان في قطاع غزة كأداة سياسية للضغط على حماس وتركيع الشعب الفلسطيني، معتبرا أن ما يحدث هو أكبر عملية تجويع ممنهجة ومنظمة في التاريخ الحديث.

تورط إسرائيل

ولفت مصطفى إلى كيف تورطت إسرائيل في هذه السياسة معتقدة أن العالم سوف يصمت وأن الدعم الأميركي يجيز لها التجويع بهذه الطريقة المنهجية.

وأشار إلى أن إسرائيل تعيش الآن في وهم، معتبرة أن كل مشكلتها مع غزة هي مشكلة دعائية وليست جوهرية، مما يعكس انحدارا أخلاقيا عميقا في التفكير الإسرائيلي.

وفيما يتعلق بملف المفاوضات المتعثرة، أكد البرغوثي أن المفاوضات متوقفة أصلا وأن الذي أوقفها هو الجانب الأميركي قبل إسرائيل.

وانتقد ما وصفه بالبيان المضلل وغير الصحيح الذي أصدره المسؤولون الأميركيون حول مسؤولية حماس عن تعطيل المفاوضات، مؤكدا أن الجانب الأميركي هو الذي أعلن انسحاب وفده وخرب عملية التفاوض.

ورفض البرغوثي الادعاءات حول استغلال حماس للمساعدات، مستشهدا بتصريحات رئيسة وكالة الغذاء العالمي التابعة للأمم المتحدة السيدة سيندي ماكين التي تدحض هذه الاتهامات.

وأوضح أن إلقاء المساعدات من الجو لا يحل أي مشكلة، بل يعقدها، مشيرا إلى أن آخر عملية إسقاط للمساعدات من الجو أدت إلى مقتل فلسطينيين عندما سقطت المساعدات على رؤوسهم.

من جهته، قدم البرغوثي اقتراحين عمليين لإنهاء الأزمة، وجههما للرئيس الأميركي مباشرة.

الاقتراح الأول هو إبلاغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، بوقف جميع الأسلحة عن إسرائيل وعدم استخدام بطاريات الدفاع الأميركية لمساعدة إسرائيل في الدفاع الجوي.

إعلان

والاقتراح الثاني هو دعوة مجلس الأمن للاجتماع ودعم قرار بوقف الحرب على غزة دون استخدام الفيتو الأميركي، مؤكدا أن تنفيذ هذين الإجراءين سيدفع نتنياهو لوقف الحرب فورا.

مقالات مشابهة

  • عمر جابر يخطف الأنظار مع زوجته في أجواء رومانسية .. شاهد
  • ضبط مالك مكتبة لبيعه كتب دراسية بدون تفويض فى عين شمس
  • عملية جراحية ناجحة للدكتور معتصم جعفر بالرياض
  • كارلسن: لعبة الشطرنج تدخل عصرًا جديدًا من خلال كأس العالم للرياضات الإلكترونية
  • طرح برومو فيلم The Conjuring: Last Rites.. موعد العرض
  • لحظة مرعبة.. سقوط لعبة ملاهٍ بمدينة الطائف
  • ضبط مالك سيارة سمح لـ طفل بقيادتها في الشرقية
  • ما الذي دفع ترامب لتغيير موقفه من المجاعة في غزة خلال 48 ساعة؟
  • صبا مبارك تنتظر «220 يوماً»
  • التقاعد المسبق في التربية.. للمتواجدين حاليا في حالة خدمة فقط