مسلسل بقينا اتنين الحلقة 15 والأخيرة.. شريف منير يحاول استرجاع زوجته
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
زدات التوترات بين أدهم الذي يجسد دوره شريف منير، وياسمين التي تجسد دورها رانيا يوسف على الرغم من طلاقهما، إلا أنّها لم تستطع نسيان أدهم لذا رفضت الزواج من زياد ابن خالتها، كما شعرت بغيرة شديدة من علاقة أدهم بندى، وهذا ما جعلها تقرر فض الشراكة بينهما، إلا أن أدهم طلب مهلة للتفكير، وقرر إعادة علاقته مرة أخرى بياسمين والتقرب إليها من جديد، ومع أحداث الليلة يكشف مسلسل بقينا اثنين الحلقة 15 والأخيرة العديد من المفاجآت.
كما شهدت أحداث مسلسل بقينا اتنين، محاولات ندى لجذب أدهم إليها مرة أخرى، بعد أن شعرت بتردده في استمرار علاقته بها، لكنها لم تنجح بسبب شعور أدهم أنه مازال مرتبطا بـ ياسمين، إذ أنّها حبه الوحيد من 25 عامًا، لذا قرر أن يكون صريحا مع ندى ويؤكّد حبه لياسمين، خاصة أنّها دخلت حياته في وقت كان غير مستقر عاطفيًا بعد طلاقه السريع لياسمين، ولذا يقرر الرجوع لها مرة أخرى، وذلك بمساعدة صديقه وخطيب ابنته سيف، ولكن تحدث مفاجآت في مسلسل بقينا اتنين الحلقة 15 والأخيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل بقينا اتنين شريف منير رانيا يوسف مسلسل بقینا اتنین الحلقة 15 والأخیرة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: نتنياهو يحاول تزييف الحقائق بشأن معبر رفح وتحميل مصر مسؤولية حصار غزة
اتهم الإعلامي أحمد موسى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمحاولة تضليل الرأي العام وتصدير صورة مغلوطة عن الموقف المصري من معبر رفح، وذلك عبر الادعاء بأن مصر تعرقل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وخلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج “على مسؤوليتي” على قناة صدى البلد، شدد موسى على أن الحقائق على الأرض تثبت عكس ذلك تمامًا، مؤكدًا أن الاحتلال الإسرائيلي هو الطرف الوحيد الذي يتحكم فعليًا في جميع المعابر المؤدية إلى غزة، بما في ذلك معبر رفح من الجهة الفلسطينية، والذي يخضع بشكل غير مباشر لسيطرة تل أبيب.
وأشار موسى إلى أن نتنياهو لا يتحرك بمفرده في هذا الإطار، بل يعتمد على “كتائب إلكترونية” منظمة تعمل على ترويج مزاعمه وتضليل الرأي العام العربي والدولي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، موضحًا أن بعض هذه المجموعات تنسق فيما بينها لنشر الأكاذيب وتشويه الموقف المصري.
وأكد أن هذه الحملة الممنهجة تستهدف الضغط على مصر وخلق انقسام داخلي، إلا أن وعي المواطنين وإدراكهم لطبيعة ما يجري يحول دون نجاح هذا المخطط.
وأضاف موسى أن مصر، قيادة وشعبًا، لن تنجر وراء هذه الحملات المشبوهة، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية وقواته المسلحة، التي تمثل الدرع الرئيسي في حماية الوطن والتصدي لأي تهديدات إقليمية.
كما لفت إلى أن دور الجيش المصري لا يقتصر على حماية الحدود، بل يمتد ليشمل التصدي للمؤامرات التي تستهدف أمن واستقرار المنطقة بأكملها.
وفي سياق متصل، كشف موسى عن وجود ما وصفه بـ”تعاون واضح” بين حكومة نتنياهو وجماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدًا أن هذا التنسيق ليس جديدًا، لكنه أصبح أكثر وضوحًا في الآونة الأخيرة، حيث وصف نتنياهو بـ”المرشد الأعلى” للجماعة في الخارج، في إشارة إلى تقاطع المصالح بين الجانبين رغم التباين الظاهري في الأيديولوجيات.
واختتم موسى حديثه بدعوة الإعلاميين والجمهور إلى التحقق من صحة المعلومات المتداولة وعدم الانسياق وراء الشائعات، مشددًا على أهمية دعم الموقف الوطني المصري بكل وضوح في مواجهة الحملات المضللة.