رئيس جامعة المنوفية يهنئ السيسي والشعب المصري بحلول عيد الفطر المبارك
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم الدكتور أحمد القاصد، رئيس جامعة المنوفية بأسمى آيات التهنئة، بالإصالة عن نفسه وبالإنابة عن أسرة جامعة المنوفية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى، والشعب المصري والأمتين العربية والإسلامية، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
ودعا رئيس جامعة المنوفية الله عز وجل، أن يُعيد هذه المناسبة على رئيس الجمهورية بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد، وأن يسدد خطاه في مواصلة مسيرة النهضة التنموية التي تشهدها البلاد في كافة المجالات تحت قيادته الحكيمة، لينعم أبناء الوطن بالخير والتقدم والرخاء، سائلا المولى عز وجل أن يديم نعمة الأمن والأمان علي مصرنا الحبيبة وشعبها العظيم.
مشيدا بجهود الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي المخلصة وعطائه المتواصل والمستمر لتحقيق النهضة الشاملة في ربوع مصر، ومجددا العهد له بالمضي خلف قيادته والعمل الجاد من أجل استكمال مسيرة التنمية ورفعة شأن الوطن.
كما تقدم الدكتور أحمد القاصد بخالص التهنئة لأسرة الجامعة، من عمداء وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، وأعضاء الجهاز الإداري، والطلاب، بخالص التهنئة القلبية داعيًا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة على الجميع أعوامًا عيدة وأزمنة مديدة بالخير واليمن والبركات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور احمد القاصد الصحة والعافية النهضة التنموية بحلول عيد الفطر جامعة المنوفیة
إقرأ أيضاً:
المفتي يهنئ الرئيس السيسي والأمتين العربية والإسلامية بحلول عيد الأضحى المبارك
تقدم د. نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بأسمى آيات التهنئة، إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية (حفظه الله ورعاه الله)، وإلى قادة وزعماء الدول العربية والإسلامية، وإلى الشعب المصري العظيم، وسائر شعوب الأمتين العربية والإسلامية؛ بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، سائلًا المولى عز وجل أن يعيده على الأمة جمعاء بمزيد من الخير واليُمن والبركات، وأن يرزق بلادنا دوام الأمن والاستقرار، ويكتب لمصرنا الحبيبة سبل الريادة والرفعة والتمكين.
وفي هذه المناسبة العظيمة التي تفيض بمعاني التضحية والفداء، يؤكد مفتي الجمهورية، أهمية ترسيخ قيم التعاون والتكافل والعمل الجماعي، واستحضار رسالة العيد في بث الأمل وتعزيز وحدة الصف، مشددًا على أن المرحلة التي تمر بها الأمة تقتضي تضافر الجهود ورصَّ الصفوف في مواجهة التحديات، والتمسك بثوابت الدين والانتماء لقضايا الأمة الكبرى.
كما يؤكد فضيلته، أن قضية فلسطين ستظل في قلب الضمير الإسلامي، وأن القدس الشريف ستبقى جوهر القضية ورمز الحق المسلوب، داعيًا الله أن يُعجِّل بالفرج والنصر، وأن يُعيد للمقدسات حرمتها، وللشعب الفلسطيني الشقيق أمنه وحقوقه، وأن يرفع الغمة عن غزة، ويُلهم قادة الأمة رشدًا وبصيرة لنصرة المظلوم، وردّ العدوان، وصون الكرامة.