رجل إيراني يعثرعلى كمية من الذهب والدولارات تُقدّر قيمتها بنحو 20 مليار ريال إيراني.
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
وفقًا لصحيفة محلية ايرانيه، عثر رجل إيراني يقيم في مدينة أليغودرز في غرب إيران على حقيبة تحتوي على كمية من الذهب والدولارات أثناء بحثه في سلة المهملات، وعلى الرغم من ذلك، قرر أن يعيد هذه الممتلكات إلى صاحبتها.
وأوضح الرجل البالغ من العمر 52 عامًا أنه تلقى تعليمات من والديه بضرورة إعادة ممتلكات الآخرين إليهم عند العثور عليها.
وأوضح الرجل: "عندما بدأت في فرز النفايات، اكتشفت أن هناك كيسًا يحتوي على كمية من الذهب والدولارات"، التي تُقدّر قيمتها بنحو 20 مليار ريال إيراني (ما يعادل نحو 38 ألف دولار أمريكي). وأشار إلى أنه حتى رغم أنه قرر الاحتفاظ بالذهب والدولارات لبضعة أيام، إلا أنه لم يستطع الاحتفاظ بها لنفسه بسبب المبادئ التي تربى عليها.
وتمكن الرجل من تحديد هوية صاحبة الحقيبة من خلال بطاقة مصرفية كانت داخلها، وتبين أن هذه الذهب والدولارات تعود إلى امرأة تبلغ من العمر 50 عامًا، حيث ألقى حفيدها الحقيبة بعيدًا ظنًا منه أنها تحتوي على قمامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مليار ايران مليار ريال الذهب والدولار غرب ايران سلة المهملات الدولارات
إقرأ أيضاً:
مدينة ذكية للأمن الغذائي في المملكة.. 57 اتفاقية «سعودية- صينية» بقيمة 14 مليار ريال
البلاد – الرياض
شهد المنتدى “السعودي – الصيني” لتصدير المنتجات واستدامة القطاع الزراعي، توقيع 57 اتفاقية ومذكرة تفاهم، وذلك بين 36 جهة وشركة سعودية ونظيراتها من الصين، بإجمالي استثمارات تجاوزت 14 مليار ريال، منها 26 اتفاقية للتصدير للصين, في خطوة لتعزيز التعاون في القطاعات الزراعية والمائية والبيئية. وعُقدت أعمال المنتدى ، بحضور وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي ، على رأس وفد يضم محافظ الهيئة العامة للأمن الغذائي المهندس أحمد الفارس، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الصين عبدالرحمن الحربي، وعدد من المختصين والمسؤولين والمستثمرين في القطاع الزراعي والغذائي من كلا البلدين. وأوضح الوزير الفضلي أن حجم التبادل التجاري بين المملكة والصين بلغ أكثر من (107) مليارات دولار) ، بنسبة 18 % من إجمالي تجارتها الخارجية.
وتشمل الاتفاقيات الموقعة عددًا من المشاريع في مجالات البيئة والمياه والزراعة وقطاع الثروة السمكية والحيوانية، وتطوير مدينة ذكية للأمن الغذائي بالمملكة، تضم مصانع، ومعامل، وخدمات لوجستية متكاملة، إضافة إلى العمل المشترك لإنشاء مدينة متكاملة للصناعات الأساسية والتحويلية في منطقة جازان، وفي قطاع الإنتاج الحيواني، جرى التفاهم بين عددٍ من شركات القطاع الخاص بالبلدين حول مشاريع لإنشاء مزارع دواجن حديثة، إضافة إلى مشاريع تطوير جيني متقدم لسلالات الروبيان والزراعة العمودية.