الوطن|متابعات
أصدر رئيس مجلس الوزراء في الحكومة الليبية أسامة حماد قراراً  بتحديد عطلة عيد الفطر المبارك للعام 1445 هجرياً، والتي ستكون لثلاثة أيام، وهي الأول والثاني والثالث من شهر شوال.

وتشمل هذه العطلة كافة الوزارات والهيئات العامة والمؤسسات الحكومية، باستثناء المرافق الصحية والجهات الأمنية التي تتطلب طبيعة عملها الاستمرار في الخدمة خلال هذه الأيام، ومع ذلك، يحق للعاملين في هذه الجهات الحصول على مقابل مالي عن العمل خلال تلك الأيام، وفقًا لأحكام القانون رقم 12 لسنة 2010م بتنظيم علاقات العمل.

يأتي هذا القرار استنادًا إلى مقتضيات المصلحة العامة، ضمن إطار تنظيم العمل الحكومي وتوفير فترة راحة للموظفين بمناسبة العيد المبارك.

 

الوسوم#مجلس الوزراء المؤسسات الحكومية عطلة عيد الفطر المبارك ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: مجلس الوزراء المؤسسات الحكومية عطلة عيد الفطر المبارك ليبيا

إقرأ أيضاً:

“أوروبا تحت رحمة الحرّ”.. وفاة شخصين في فرنسا بسبب درجات الحرارة القياسية

أعلنت وزيرة التحول البيئي في فرنسا أنييس بانييه-روناشيه، عن وفاة شخصين في البلاد “نتيجة أمراض مرتبطة بالحرارة”.

وقالت الوزيرة وفق صحيفة “لوباريزيان”: “تلقى أكثر من 300 شخص علاجًا عاجلًا من رجال الإطفاء، وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحرارة”.

ففي مدينة بيزانسون، بدائرة دوبس، توفي رجل مشرد في الخمسينيات من عمره صباح الثلاثاء، وهي وفاة “مرتبطة على الأرجح بموجة الحر المستمرة”، حسبما أفادت آن فيجنو، عمدة المدينة من منطقة غرين.

أخبار قد تهمك السعودية تشهد ارتفاعًا في درجات الحرارة.. موجة حارة تضرب عدداً من المناطق 1 يوليو 2025 - 6:38 صباحًا معهد أوروبي: يونيو يسجّل درجات حرارة قياسية في البحر المتوسط 30 يونيو 2025 - 6:04 مساءً

بالإضافة إلى ذلك، توفي عامل بناء يبلغ من العمر 35 عامًا، إثر إصابته بسكتة قلبية رئوية يوم الاثنين في المدينة نفسها. وقال رجال الإطفاء في دوبس للتلفزيون المحلي: “كان يشكو من الحر الشديد منذ الصباح”.

ووقعت هذه الحوادث قبل سريان الالتزامات الجديدة لأصحاب العمل بحماية الموظفين المعرضين لمخاطر الحرارة. فابتداءً من 1 يوليو 2025، يتعين على أصحاب العمل تعديل جداول العمل ومواقع العمل، وتوفير مياه شرب كافية، وتجهيز موظفيهم ومكان العمل (واقيات الشمس، والمراوح، وغيرها) للحد من آثار الإشعاع الشمسي، وفق إعلام فرنسي.

موجة حرّ في أوروبا

وباتت موجة الحرّ المبكرة التي تضرب غرب أوروبا وجنوبها تتّسع شمالًا، معرّضة ملايين الأوروبيين لحرارة قياسية لم يعهدوها.

وأطلقت تنبيهات من الحرّ الشديد الذي وصفته الأمم المتحدة بـ”القاتل الصامت” الثلاثاء، في البرتغال واليونان وكرواتيا وصولًا إلى ألمانيا والنمسا وسويسرا.

وأشارت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، إلى أنه “نتيجة للتغير المناخي الناجم عن النشاط البشري، أصبحت درجات الحرارة القصوى أكثر تواترًا وشدّة. وهذا أمر علينا أن نتعلّم التعايش معه”.

وقالت المتحدثة باسم المنظمة كلير نوليس، “كلّ وفاة بسبب الحر لا داعي لها… لدينا المعرفة ولدينا الأدوات ويمكننا إنقاذ الأرواح”.

وكان شهر يونيو هذه السنة الذي انتهى للتوّ، الأكثر حرًّا على الإطلاق منذ بدء تسجيل درجات الحرارة اليومية في حوض البحر الأبيض المتوسط، وأيضًا في إنكلترا وفي إسبانيا حيث حطّم الرقم القياسي المسجّل في العام 2017، بحسب ما أعلنت وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية.

ومنذ ظهر الثلاثاء، باتت باريس المعروفة بكثافتها الحضرية وقلّة المساحات الخضراء فيها، في حالة تأهّب قصوى من الدرجة الحمراء، وذلك للمرّة الأولى منذ 5 سنوات. ومع حرارة بحدود 38 درجة، حظر استخدام السيّارات الملوّثة وأغلق الجزء العلوي من برج إيفل وباتت المتنزّهات مفتوحة في الليل أيضًا.

مقالات مشابهة

  • “بيان” أول موظفة ذكاء اصطناعي في المملكة لتعزيز التواصل الداخلي في العمل.. فيديو
  • معز عمر بخيت وزيراً للصحة.. رئيس الوزراء يصدر قراراً بتعيين ثلاثة وزراء ضمن حكومة الأمل
  • من “التكنوقراط”.. كامل إدريس يعين ثلاثة وزراء جدد
  • رئيس الوزراء يوجه بتعظيم جهود المنظومة الحكومية للشكاوى
  • حماد: تطوير الشراكة بين ليبيا وبيلاروسيا يعزز فرص الاستثمار
  • برلماني: الحكومة بحاجة إلى رؤية واضحة لتوسيع برنامج الطروحات العامة
  • الوزراء يستفيدون من عطلة لأسبوعين.. هل يلتزمون بقضائها داخل أرض الوطن ؟
  • “أوروبا تحت رحمة الحرّ”.. وفاة شخصين في فرنسا بسبب درجات الحرارة القياسية
  • مجلس الوزراء يتخذ قرارات “ترقيعية” في معالجة شحة المياه في البلاد
  • “الرقابة الإدارية”: رفع الحظر السابق عن التعيينات والتعاقدات بالوظائف العامة