نجوم فيلم "شقو" يحتفلون بالعرض الخاص.. صور
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
حرص نجوم فيلم شقو على حضور العرض الخاص وعلى رأسهم النجم عمرو يوسف والنجمه يسرا وامنية خليل ودينا الشربيني.
ويقام حاليا العرض الخاص لفيلم شقو في إحدى السينمات الكبرى لمدينة 6 من أكتوبر، حيث ينافس العمل ضمن موسم أفلام عيد الفطر المبارك.
وحضر الفنان حسن الرداد والمخرج محمد سامى وهشام سليمان وهشام عاشور والمنتج خالد احمد السبكى وكريم احمد السبكى ومحمد احمد ماهر.
فيلم «شقو» من بطولة عمرو يوسف ودينا الشربيني في سادس تعاون بينهما بعد أن قدما معا مسلسل «عشم إبليس» ضمن موسم دراما رمضان 2017 وفيلم «كدبة كل يوم» ومسلسل «المواطن اكس» ومسلسل «طرف تالت» وفيلم «هيبتا».
ويشاركهما البطولة يسرا وأمينة خليل ومحمد ممدوح ووليد فواز وعباس أبو الحسن ومحمد جمعة من تأليف وسام صبري و انتاج احمد السبكى وإخراج كريم السبكي.
الجدير بالذكر أن هذا هو اللقاء الأول بين عمرو يوسف والثلاثي محمد ممدوح و دينا الشربيني وأمينة خليل منذ أن جمعهم عمرو في جراند اوتيل منذ ٩ أعوام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان حسن الرداد المخرج محمد سامي دينا الشربيني محمد ممدوح شقو أفلام عمرو يوسف
إقرأ أيضاً:
تقرير دولي: ليبيا تغرق في الرصاص.. وخصوم الككلي يحتفلون بسقوطه
???????? سريلانكا غارديان: خصوم الككلي يحتفلون بسقوطه.. وليبيا “تغرق في دوامة الرصاص”
ليبيا – تناول تقرير تحليلي نشره موقع “سريلانكا غارديان” السيلاني الناطق بالإنجليزية، التوترات السياسية الناجمة عن الاشتباكات المسلحة في العاصمة طرابلس، مشيرًا إلى تداعياتها الخطيرة على مستقبل البلاد.
???? سقوط “إمبراطورية غنيوة” ????
أوضح التقرير، الذي تابعت ترجمته صحيفة “المرصد”، أن خصوم عبد الغني الككلي، المعروف بـ”غنيوة”، ومن بينهم حلفاؤه السابقون ومنافسوه مثل قائد اللواء 444 محمود حمزة، احتفلوا بسقوطه، بعد أن كان يُمسك بقبضة حديدية بزمام الأمور في طرابلس، بغطاء سياسي من رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة.
???? ميليشيات ترتدي عباءة الدولة ????
وصف التقرير كلاً من جهاز دعم الاستقرار، واللواء 444، بأنهم من مثيري المتاعب في ليبيا، مؤكدًا أن هذه الكيانات تلبس ثوبًا حكوميًا، لكنها في حقيقتها ميليشيات مسلحة لا تختلف عن غيرها، وتلاحق خصومها السياسيين باستثناء الإسلاميين.
???? الناتو تحت نيران الانتقاد ????
هاجم التقرير حلف شمال الأطلسي “ناتو”، متهمًا إياه بتجاوز التفويض الأممي في 2011، ما أدى إلى تدمير مؤسسات الدولة الليبية، وفتح الباب أمام الميليشيات، مشيرًا إلى أن غياب السلطة السياسية والعسكرية بعد الإطاحة بالقذافي أغرق البلاد في دائرة من العنف واليأس.
???? أدوات للتدخل الخارجي ????
أكد التقرير أن هذه الميليشيات تحولت إلى أدوات لتنفيذ تدخلات قوى أجنبية، من بينها الولايات المتحدة وتركيا، التي تسعى للهيمنة على مستقبل إنتاج النفط الليبي، مشيرًا إلى أن هذه القوى “لن تسمح لليبيا بالتنفس” خشية اتخاذ قرارات سيادية لا تُرضي مصالحها.
???? صراع مستمر و”رمال متحركة” ????
اختتم التقرير بالإشارة إلى أن صوت السلاح لا يزال مسموعًا في وقت تتدفق فيه الأموال من الخارج، على أمل أن يحقق النفط الليبي عائدًا عكسيًا في المستقبل، لكنه استبعد أي نهاية قريبة للصراع، معتبرًا أن ليبيا بلد فيه الكثير من المسلحين والكثير من الرصاص.
ترجمة المرصد – خاص