محمود عبد المغني يقتل سمية الخشاب.. أحداث الحلقة الآخيرة لمسلسل" بـ100 راجل "
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
بدأت الحلقة الأخيرة من مسلسل بـ100 راجل بقتل مشيقة لـ هاني انتقامًا لزوجها صقر وتطلب من عبد الله أن يحضر لها صبيح لتقوم بقتله، تعود غالية للمنزل بعد أن ساعدت مشيقة في قتل هاني لتسألها عائشة عن أين ذهبت مع مشيقة لتكذب غالية وتخبرها أنهما كان يزورا أحد أقارب صقر.
تذهب غالية للشيخ برهان والد المحامي خالد لتخبره عن كيف وصلت لتجارة السلاح من البداية وتطلب منه أن يساعدها لكي تترك الطريق الخاطئ ليوفق الشيخ برهان على مساعدتها، ولكن يدخل خالد ليقوم بطرد غالية وإخبارها أنه سيترك العمل بالشركة، وذلك بعد معرفته أنهم يتاجرون في السلاح.
يذهب عبد الله لـ غالية ويخبرها أنه كان يحبها منذ وقت طويل ولكنها كانت دائمًا تخبره أنه أخيها لتسأله غالية عن سبب وجود السلاح معه ليخبرها أن مهران طلب منه قتلها ويطلق عليها الرصاص ويطلب الإسعاف لكي ينقذها، يعترف عبد الله أنه حاول قتل غالية وأن مهران من طلب منه هذا ليتم القبض على مهران وتتبرع مشيقة بكل ممتلكاتها لدار الأيتام كما أرادت غالية، تأتي الشرطة لتسأل غالية عن من أطلق النار وأن عبد الله اعترف أنه حاول قتلها لكن تنفي غالية أن عبد الله حاول قتلها وأن هذا حدث أثناء تنظيف السلاح لتنطلق منه الرصاصة بها.
مسلسل بـ100 راجل ينتمي للدراما الشعبية وتدور أحداثه في الحارة المصرية، إنتاج ممدوح شاهين، إخراج إبرام نشأت، تأليف محمود حمدان، يشارك في بطولته نانسي صلاح، محمد رضوان، محمود عبدالمغني، محمد عبدالعظيم، هالة فاخر، إبراهيم السمان، محمد القس.
ويعرض مسلسل بـ 100 راجل، في تمام الساعة 6:30 مساءً، والإعادة الأولى في الساعة 11:00 مساءً، والإعادة الثانية في الساعة 3:30 صباحًا، عبر قناة النهار، ويعرض في تمام الساعة 9 مساءً عبر قناة صدى البلد، وفي تمام الساعة 12 منتصف الليل عبر قناة صدى البلد 2.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل ب ١٠٠ راجل أبطال مسلسل بـ 100 راجل الفجر الفني سمية الخشاب محمود عبد المغنى
إقرأ أيضاً:
عطا الله: الأحداث الأخيرة في ليبيا لها طابع واحد هو تهاوي السلطة المركزية
قال الكاتب الصحفي سمير عطا الله، إن جميع الأحداث الأخيرة في ليبيا، لها طابع واحد: استقواء السلاح غير الشرعي، وتهاوي السلطة المركزية، وليس اكتشافاً القول إن في الصراع بين السياسة والمسدس، تصبح المرجعية عند صاحب الزناد، وأن مهاجمة البرلمان في طرابلس «الغرب»، وازدراء المؤسسات الحكومية الأخرى، إشارة سيئة جداً إلى المرحلة التي وصلت إليها البلاد بعد عقد من التفكك، لم يضع له أحد حداً.
أضاف في مقال رأي بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أنه إذا تفشى السلاح في ليبيا الآن، فأي قوة تستطيع لمّه أو استرجاعه؟ وكما يقال دائماً، الخوف ليس على ليبيا وحدها في هذه الساحة الجديدة، بل على تونس ومصر، مع قلق لا مفر منه في ساحة المغرب، وفق تعبيره.