بعث رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان برقية تهنئة لملوك وأمراء ورؤساء عدداً من الدول العربية والإسلامية ، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك ، متمنياً لهم دوام الصحة والعافية ولبلدانهم التقدم والازدهار والرفعة.وأصحاب الجلالة والأمراء والملوك والرؤساء هم:-١/ خادم الحرمين الشريفين – الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – ملك المملكة العربية السعودية .

٢/ صاحب الجلالة – الملك عبد الله الثاني_ ملك المملكة الأردنية الهاشمية .٣/ صاحب الجلالة الملك محمد السادس – ملك المملكة المغربية٤/صاحب الجلالة – السلطان هيثم بن طارق آل سعيد – سلطان سلطنة عمان٥/ صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسي آل خليفة – ملك مملكة البحرين٦/ صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر – أمير دولة الكويت٧/ صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني- أمير دولة قطر٨/ صاحب الفخامة عبد الفتاح السيسي- رئيس جمهورية مصر العربية٩/ صاحب الفخامة عبد المجيد تبون – رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية١٠/ صاحب الفخامة محمد ولد الشيخ الغزواني- رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية١١/ صاحب الفخامة- حسن شيخ محمود- رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية١٢/ صاحب الفخامة- بولا أحمد تينوبو – رئيس جمهورية نيجيريا الاتحادية١٣/ صاحب الفخامة- رجب طيب أردوغان- رئيس جمهورية تركيا١٤/ صاحب الفخامة- بشار الأسد- رئيس الجمهورية العربية السورية١٥/ صاحب الفخامة- قيس سعيد- رئيس الجمهورية التونسية١٦/ صاحب الفخامة- إسماعيل عمر جيله – رئيس جمهورية جيبوتي١٧ / صاحب الفخامة- د. محمد يونس المنفى – رئيس دولة ليبيا١٨/ صاحب الفخامة- محمود عباس- رئيس دولة فلسطين١٩/ صاحب الفخامة- عبد اللطيف جمال رشيد رئيس جمهورية العراق٢٠/ صاحب الفخامة- إلهام علييف- رئيس جمهوريه أذربيجان٢١/ صاحب الفخامة- جوكو ويدودو- رئيس جمهورية إندونيسيا٢٢/ رشاد محمد على العليمى – – رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني٢٣/ صاحب السمو الملكي _ الأمير محمد بن سلمان- ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء٢٤ / صاحب الفخامة- عبد الحميد محمد الدبيبة- رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية .إعلام القوات المسلحة السودانية

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة صاحب الجلالة رئیس جمهوریة

إقرأ أيضاً:

هل تسهم الاعترافات العالمية بـ “دولة فلسطين” في إنهاء الحرب على غزة؟

#سواليف

قلّل عدد من الكتّاب والمحللين من تأثير قرارات بعض #الدول_الغربية بالاعتراف بـ ” #دولة_فلسطين” على #مسار_الحرب في قطاع #غزة، مشيرين إلى تجاهل #حكومة_الاحتلال للقوانين الدولية، واستمرارها في ارتكاب #الجرائم بدعم مطلق من الولايات المتحدة الأمريكية.

في هذا السياق، يرى المحاضر والكاتب السياسي الفلسطيني فريد أبو ظهير أن هذه الاعترافات الدولية جاءت نتيجة عوامل عدة، من أبرزها وجود دول لا تخضع لمجاملات الاحتلال الإسرائيلي، واتخذت مواقف واضحة في دعم القضية الفلسطينية، مثل البرازيل وإسبانيا وإيرلندا، وغيرها، وذلك استجابةً للضغط الشعبي في الغرب، الذي تجاوز كل التوقعات في تضامنه مع #غزة.

ويعتقد أبو ظهير أن هذه الاعترافات تأتي أيضاً في إطار ما وصفه بـ “محاولة إنقاذ ماء الوجه أمام الرأي العام”، قائلاً: “كثير من هذه الدول تمارس النفاق، فهي من جهة تدعم الاحتلال بالسلاح، ومن جهة أخرى تستنكر قتل المدنيين”.

مقالات ذات صلة “هيومن رايتس ووتش”: نظام توزيع المساعدات في غزة تحول إلى حمّامات دم 2025/08/01

كما عبّر عن اعتقاده بأن هذه الاعترافات لن تُقصّر أمد العدوان على غزة، مضيفاً: “بل قد تمنح الاحتلال الإسرائيلي وسيلة لابتزاز هذه الدول… كما هو الحال في العرض الذي قدمه الاتحاد الأوروبي، والذي يقضي بعدم فرض أي عقوبات على إسرائيل مقابل إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، ورفع الحواجز في الضفة، والإفراج عن أموال المقاصة الخاصة بالسلطة الفلسطينية”.

وأشار أبو ظهير، في حديث مع “قدس برس”، إلى أن الدول الأوروبية “تأخذ في حساباتها موقف الاحتلال الإسرائيلي، وتخشى السياسات الأمريكية، وهي في النهاية تتحرك تحت هذا السقف. لذلك، فإن تحركاتها تجاه القضية الفلسطينية تقتصر على الشعارات والبيانات الجوفاء، دون اتخاذ خطوات عملية، رغم إدراكها بأنها غير قادرة على إحداث تغيير حقيقي”.

من جانبه، يرى الكاتب والمحلل السياسي سليمان بشارات أن الاعترافات الأوروبية والدولية بـ “دولة فلسطينية” جاءت بعد أن أدركت تلك الحكومات أن الحرب على غزة كشفت عن حقيقة الاحتلال الإسرائيلي، ولم يعد مقبولاً في المجتمعات الغربية تقديم دعم مطلق له.

ويضيف بشارات أن هذه الاعترافات تأتي “كمحاولة لامتصاص غضب الشارع الأوروبي من المجازر في غزة، واستجابةً لحراك مجتمعي، لا تعبيراً عن قناعة راسخة بضرورة التصدي لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي”، وفق تعبيره.

وفي حديثه لـ “قدس برس”، يوضح بشارات أن هذا الحراك “سيضع إسرائيل فقط تحت دائرة الانتقاد، دون أن يشكل ضغطاً حقيقياً يدفعها إلى وقف انتهاكاتها أو يجبرها على إنهاء المذبحة في غزة”.

ويُنبّه بشارات إلى أن استمرار الدعم الأمريكي غير المشروط لدولة الاحتلال “يعني أنها ما تزال ضمن المنطقة الآمنة، لأن واشنطن هي التي تتحكم فعلياً في قرار الحرب على القطاع”.

ويؤكد بشارات أن هذه المواقف لا تمثل نقطة تحول جوهرية في مسار الحرب، مشدداً على أن إنهاء العدوان يتطلب أولاً قراراً أمريكياً، بالإضافة إلى تحوّل مواقف الدول الأوروبية من مجرد تصريحات سياسية إلى خطوات عملية وسياسات تُنفّذ على الأرض.

ويرى بشارات أن عدم لجوء الدول الأوروبية إلى تفعيل أدواتها، مثل سحب الاعتراف بالاحتلال الإسرائيلي، وقطع العلاقات الكاملة معه، وتطبيق نظام العقوبات، يعني أن كل ما يصدر عن الاتحاد الأوروبي يدخل ضمن “أنشطة العلاقات العامة” بين الحكومات الأوروبية وشعوبها من جهة، وبين أوروبا والعالم العربي من جهة أخرى، بحسب تقديره.

وكانت 15 دولة غربية، من بينها فرنسا وبريطانيا وإسبانيا وهولندا، قد أعلنت الأربعاء الماضي أنها تدرس بشكل إيجابي الاعتراف الرسمي بـ “دولة فلسطين” قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في أيلول/سبتمبر المقبل.

واعتبرت هذه الدول، في بيان مشترك، أن الاعتراف بـ “دولة فلسطين” يُعد “خطوة أساسية نحو تحقيق حل الدولتين”، داعية بقية دول العالم إلى الانضمام لهذا التوجه.

مقالات مشابهة

  • “اغاثي الملك سلمان” يوزّع (1.800) سلة غذائية في باكستان
  • “اغاثي الملك سلمان” يدشّن البرنامج التدريبي لرفع قدرات المزارعين في المهرة
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس النيجر بذكرى يوم الاستقلال
  • “الأفانتي المنفوخة” 28 مليون جنيه – مشاهد من دلالة العربات بسوق خليفة
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزع (1.115) سلة غذائية في باكستان
  • “اغاثي الملك سلمان” يدشن مشروع توزيع 6.000 كرتون تمر في المهرة
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزّع 300 سلة غذائية في لبنان
  • هل تسهم الاعترافات العالمية بـ “دولة فلسطين” في إنهاء الحرب على غزة؟
  • القيادة تهنئ رئيس جمهورية بنين بذكرى استقلال بلاده
  • رئيس الدولة يستقبل حمدان بن محمد بن راشد ويستعرضان عدداً من موضوعات شؤون الوطن والمواطن